Uncategorized

أسماء الأسد تبتكر طريقة جديدة لسرقة أموال السوريين ( فيديو )

ابتكرت أسماء الأسد طريقة جديدة لسلب أموال السوريين، وأعلنت عنها خلال لقائها الأخير بوزراء ورؤساء غرف الصناعة والتجارة وعدد من “الجمعيات الخيرية والمؤسسات الإنسانةي”.

وزعمت أسماء التي لا تملك أي صفة رسمية تخولها الاجتماع مع وزراء أو رؤساء غرف تجارة أو صناعة، الأربعاء، أن “تنظيم الموارد والمبادرات الخيرية يحقق عدالة أكثر وانتشارا أوسع في عملية #دعم ومساعدة المحتاجين والوصول إلى أكبر عدد من السوريين في كل الجغرافية السورية.

وقالت إن “الخير يكبُر في شهر رمضان المبارك ويجب أن يبقى هذا الخير في كل الشهور”.

ودعت أسماء لإطلاق منصة وطنية إلكترونية لتكون هي صلة الوصل المباشرة والشفافة بين الجهات المانحة والمتبرعين من داخل وخارج سوريا من جانب، وبين المؤسسات والجمعيات المعنية بإيصال المساعدات وتنفيذ البرامج التنموية من الجانب الآخر.

وأضافت: “الدولة مباشرة في أتمتة أعمالها وتقديم الخدمات الإلكترونية بمجالات مختلفة، وواحدة من الخدمات التي يجب أن توجد، هي خدمة تقديم الزكاة والصدقة والتبرع عبر منصة وطنية إلكترونية، لتكون هي صلة الوصل المباشرة والشفافة بين الجهات المانحة والمتبرعين داخل وخارج سوريا، وبين المؤسسات والجمعيات المعنية بإيصال المساعدات وتنفيذ البرامج التنومية.

وتابعت: “هذه الطريقة المعاصرة تؤمن كل المعلومات التي يحتاجها المتبرع، وتسهل عملية التبرع من وقت وجهد”.

شاهد الفيديو

المصدر : عكس السير

فراس طلاس يكشف عن توتر شديد داخل عائلة بشار الأسد بسبب منصب رفيع ستشغله أسماء

كتب رجل الأعمال السوري فراس طلاس منشورًا على صفحته الرسمية بفيسبوك تحدث فيه عن ظهور صـ.ـراع جديد داخل عائلة الأسد.

وقال “طلاس” في منشوره هنالك توتـ.ـر شديد يسود العلاقة بين القصر الجمهوري والفـ.ـرقة الرابعة.

وأضاف أن سبب هذا التـ.ـوتر هو إقناع أسماء الأسد زوجها أن يتم تسميتها نائب رئيس جمهورية بعد الانتخابات التي ستجري إما في حزيران أو أيلول.

وأردف أنه في مقابل ذلك يريد ماهر الأسد المدعوم إيرانيًا الحصول على هذا المنصب لنفسه.

يذكر أن أسماء الأسد خاضت في وقت سابق صـ.ـراعًا ضـ.ـد ابن خال الأسد رامي مخلوف وتمكنت من هزيمـ.ـته وتجريده من معظم ثرواته في سوريا.

بعد الغـ.ـاء الجنسية .. بريطانيا تتحرك ضـ.ـد أسماء الاسد و مذكرة اعتقـ.ـال بحـ.ـقها

أفادت صحيفة “صنداي تايمز” البريطانية، بأن شرطة لندن فتحت تحقيقا أوليا في مزاعم تـ.ـورط السيدة الأولى السورية أسماء الأسد في “التحـ.ـريض على ارتكاب أعمـ.ـال إرهـ.ـابية” خلال الحـ.ـرب في بلدها.

وأكدت الصحيفة في تقرير نشرته اليوم الأحد، أن قرينة الرئيس السوري تواجه ملاحقة قضـ.ـائية محتملة وإسقاط الجنسية البريطانية عنها، موضحة أن أن هذه الاتهـ.ـامات بـ”التحـ.ـريض على الإرهـ.ـاب” مرتبطة بمزاعم استخـ.ـدام الحكومة السورية أسلـ.ـحة كيمـ.ـيائية خلال النزاع، ما تصنفه السلطات البريطانية عملا إرهـ.ـابيا.

وذكرت الصحيفة أن إطلاق التحقيق الأولي بحق أسماء الأسد جاء بعد تقديم منظـ.ـمة Guernica 37 الدولية للمحامين “أدلة تثبت نفوذ السيدة الأولى بين أفراد الطبقة الحاكمة في سوريا ودعمها العلني للقـ.ـوات المسلـ.ـحة السورية”.

ونقلت الصحيفة عن المتحدث باسم الشرطة تأكيده، أن وحدتها المعنية بجـ.ـرائم الحـ.ـرب تلقت في 31 يوليو العام الماضي طلبا متعلقا بالنـ.ـزاع السوري، وهو لا يزال قيد البحث.

وأقرت الصحيفة بأنه من غير المرجح وصول زوجة الرئيس السوري إلى المملكة المتحدة لحضور محاكمتها المحتملة، ومن غير الواضح ما إذا كانت السلطات القضائية البريطانية ستمضي قدما في محاكمتها غيابيا.

ورجحت الصحيفة أن تصدر الشرطة الدولية “الإنتربول” “مذكرة حمراء” تمنع أسماء الأسد من مغادرة سوريا دون مواجهة خـ.ـطر الاعتقال.

المصدر : تركيا عاجل

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى