ألمانياالأخبار

أوروبا :مسن يرتـ.ـكب مذبـ.ـحة بحـ.ـق عائلته و جيرانه قبل ان يطـ.ـلق الـ.ـنار على وجـ.ـهه ..تفاصيل صـ.ـادمة !!

أفادت وسائل إعلام إيطالية أمس الاحد، أن مُسن إيطالي أقدم على قتـ.ـل زوجته ونجـ.ـلهما المعاق، إضافة لزوجـ.ـين مسنين من جيرانه في محيط مدينة تورينو شمالي البلاد.

وقالت صحيفة “إل ماستجيرو” الإيطالية إن رجال الشـ.ـرطة عثـ.ـروا على القتـ.ـلى الـ4 في شـ.ـقة قرب مدينة تورنتو الساعة الـ3 صباحاً، بعدما أطـ.ـلق “تارابيلا”، مستأجر متقاعد يبلغ من العمر 83 عاماً، النـ.ـار عليهم من مسـ.ـدس على الضـ.ـحايا، حيث دخلت الشـ.ـرطة المنزل من الشرفة بمساعدة رجال الإطـ.ـفاء.

ونقلت الصحيفة عن الشرطة، أن “تارابيلا الذي قتـ.ـل 4 أشخاص، صـ.ـوب المسـ.ـدس على نفـ.ـسه وأطـ.ـلق النـ.ـار على وجـ.ـهه، حيث تم نقله إلى أحد مستشفيات تورينو وهو في حالة خطـ.ـيرة.

ووفقا للشرطة فإن الضـ.ـحايا هم زوجة القـ.ـاتل التي كانت تبلغ من العمر 79 عاماً، وابنهما صاحب الـ51 عاماً من ذوي الاحتياجات الخاصة، بالإضافة إلى رجل و زوجته ( 74 و70 عاما)، يملكان الشقة التي يسكن بها القـ.ـاتل، ويقيمان في شقة أخرى في الطابق العلوي من المبنى ذاته.

وتم اكتشاف المذبـ.ـحة فـ.ـجراً، عندما وصل رجال الشـ.ـرطة إلى العقـ.ـار، بعدما اتصـ.ـلت بهم ابنة الزوجين المسنين الضـ.ـحيتين والتي تسكن في مبنى مقابل لوالديها، والتي حاولت الاتصال بوالديها لساعات، لكن دون جدوى.

وغير معروف لغاية الآن السبب وراء ارتـ.ـكاب الرجل للجـ.ـريمة، التي وصفـ.ـتها الصحيفة الإيطالية بـ”المـ.ـذبـ.ـحة”.

المصدر : موقع “العرب في أوروبا

لوحوا بأيديهم ..القبـ.ـض على لاجئين مختـ.ـبئين في شاحنة بينهم قـ.ـاصرين في ألمانيا بعد ارتكـ.ـابهم خطـ.ـأ فادحا!

لوحوا بأيديهم فلفتوا النظر إلى وجودهم في الصندوق الخلفي لشاحنة على الطريق المتجه نحو زاربركون، أحد المسافرين على الطريق اكتشفهم وأخبر رجال الشرطة!

عثـ.ـر رجال الشرطة في ولاية راينلاند بفالز على سبعة لاجئين مختـ.ـبيئن في شاحنة.

وكان أربعة من هؤلاء اللاجئين قـ.ـاصرين. ووفقا لمكتب الادعاء العام في كايزرسلاوترن، تم إصدار مذكرة توقيف بحق السائق البالغ من العمر 39 عاما بتـ.ـهمة تهـ.ـريب الأجانب .

وتم إبلاغ رجال الشرطة يوم الخميس (8 أبريل/نيسان) من قبل أحد عابري الطريق السريع A6 باتجاه زاربروكن عن وجود شاحنة تحمل مهاجرين يلوحون بأذرعتهم من تحت القماش المشمع للشاحنة، ما لفت الأنظار إليهم.

وبعد تفتيش الشاحنة عـ.ـثر رجال الشرطة على سبعة لاجئين محملين في الصندوق الخلفي. ووفقا للادعاء العام، فإن الأشخاص طالبو لجوء من أفغانستان.

ووفقا للتحقيقات الأولية، فإن من بين طالبي اللجوء السبعة، قـ.ـاصرون غير مصحـ.ـوبين بذوويهم، وتتراوح أعمار طالبي اللجوء بين 15 و20 عاما.

تم وضـ.ـع القاصرين تحت رعاية مكتب الشباب، أما بالنسبة للبالغين الثلاثة فسيتم نقلهم إلى مركز الاستقبال الأولي المسؤول عنهم. أما السائق، فلم يكن على علم بوجود هؤلاء المهـ.ـاجرين الموجودين في الصـ.ـندوق الخلفي للشـ.ـاحنة حسبما أكد لمكتب الادعاء العام.

يتخلصن من أزواجهن .. تسليط الضوء على لاجئة سورية مرت بتجربة الطلاق بعد وصولها إلى ألمانيا

سلطت وسائل إعلام ألمانية، الضوء على لاجئة سورية، مرت بتجربة الطلاق، بعد وصولها إلى ألمانيا.

صحيفة “فرانكفورتر ألغماينه تسايتونغ” الألمانية، التقت مع السورية ناديا نعساني، التي قررت عام 2015 التوجه إلى ألمانيا لوحدها من تركيا، في حين بقى زوجها وابنتها في تركيا.

وقالت الصحيفة، بحسب ما ترجم عكس السير، إن ناديا، التي خاطرت بحياتها في عبور الطريق الخطر إلى ألمانيا، تعيش مع طفلتها في شقة في دوسلدورف، بعد قيامها بلم الشمل لزوجها وابنتها، إلا أنها انفصلت عن زوجها لاحقاً.

وذكرت الصحيفة أن ناديا البالغة من العمر 40 عاماً، والتي كانت تعمل مديرة علاقات عامة في حلب، غادرت وطنها بعد اندلاع الحرب هناك، وبدأت حياتها في ألمانيا بدون عائلتها.

وأضافت الصحيفة أن ناديا تجرأت على تغيير حياتها بعد وصولها إلى تركيا، وانضمت إلى مجموعة على “واتس أب” هناك، وأخذت نصائح ممن سلكوا الطريق الخطر إلى اليونان، وبعد دراسة الوضع، قررت مع ثلاثين شخصاً السفر إلى اليونان، بالاعتماد على نفسها.

وقالت ناديا إن قرارها ترك أسرتها في تركيا لم يكن سهلاً بالنسبة لها، ولم يفهمها أحد حينها، لكنها فعلت ذلك من أجل ابنتها.

وبقرارها سلك الطريق الخطر إلى ألمانيا، لم تتمكن ناديا من مشاهدة زوجها وابنتها لمدة ثلاث سنوات، وكان الهاتف هو وسيلة الاتصال الوحيدة بينهم.

وخلال هذه الفترة، ظهر زوجها بشكل أقل خلال مكالمات الفيديو، وكان يذكر حججاً لناديا، ويقول لها إنه مشغول بغسل الملابس أو الطبخ، ثم يترك ابنته تتحدث معها، الأمر الذي شكل بداية الانفصال العاطفي بينهما.

وبعد فترة من وصول زوجها وابنتها إلى ألمانيا، انفصلت ناديا عن زوجها، وتعيش الآن حياتها مع ابنتها، في حين يعيش زوجها في مكان آخر.

وقال المحامية نجاة أبو عقال، المتخصصة في قانون الأسرة، إنه لا يوجد تفسير لوجود عدد كبير من حالات الطلاق بين السوريين، وأضافت أنه في السنوات التي أعقبت عام 2015، كان هناك عدد فوق المتوسط ​​من النساء من سوريا اللائي أتين إلى مكتبها، مع قرار ترك أزواجهن.

وذكرت نجاة أنه غالبًا ما يكون الانفصال قبل لم شمل الأسرة نقطة حاسمة في قرار الانفصال، وقالت: “خلال هذا الوقت، تتعلم النساء التعامل مع الصعوبات بأنفسهن، سواء في سوريا أو تركيا أو اليونان أو ألمانيا، تتعلم النساء أن تعيش بدون الرجل، لم يكن الانفصال مقصوداً، ولكنه حدث وكان له مفعولاً”.

بدورها، قالت عالمة النفس الاجتماعي، بيتا بهرافان، إنها تعلم أيضًا أن الزواج في الشرق الأوسط غالبًا ما يتبعه طلاق في ألمانيا، بمبادرة من المرأة.

وذكرت بهرافان: “تختلف المهام التي تنتظر المرأة بعد الزفاف في هذه الثقافات تمامًا عن المهام التي تقوم بها المرأة في ألمانيا”.

وأضافت: “عندما تأتي العائلات إلى ألمانيا، تلاحظ هؤلاء النساء أيضًا أن لديهن المزيد من الحقوق، وأنهن يؤخذن على محمل الجد”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى