قصص

قصة جوزي اتجوز زوجة اخوه كااااااملة (الجزء الاول)

قصة جوزي اتجوز زوجة اخوه انا هند من خمس سنين اتجوزت عزت و سكنا في شقة في نفس البيت مع حماتي و سلفي . حماتي هي اللي ربت زوجي و سلفي بعد وفاة والدهم و هما صغيرين لما حمايا توفى كانت حماتي لسه في عز شبابها بس هي رفضت الجواز و وهبت حياتها لأول…

انا هند من خمس سنين اتجوزت عزت و سكنا في شقة في نفس البيت مع حماتي و سلفي .

حماتي هي اللي ربت زوجي و سلفي بعد وفاة والدهم و هما صغيرين لما حمايا توفى كانت حماتي لسه في عز شبابها بس هي رفضت الجواز و وهبت حياتها لأولادها ربتهم و كبرتهم علشان كده جوزي و سلفتي مش بيستحملوا الهوا علي حماتي و روحهم فيها .

سلفي متجوز قبلنا بسنتين و عنده ولدين .بعد جوازنا ربنا رزقنا بأحمد و بعد أحمد زينب .و بالرغم من إني كنت ساكنة مع أهل جوزي في نفس البيت إلا ان علاقتي بيهم كانت كويسة لأننا ما كناش بنختلط ببعض كتير حتي حماتي في ست بتيجي تعمل لها شغل البيت و لو احتاجت حاجة ما كانتش بتطلب مني أنا أو من سلفتي بصراحة كانت بتطلب من أولادها يعني كل واحد في حاله .

بعد 3 سنين من جوازنا نقلنا في شقة تانية أقرب من شغل جوزي .بعد ما نقلنا جوزي كان على طول يتصل بوالدته يتطمن عليها و كان بياخدني أنا و الأولاد و نروح لها مرة كل أسبوع في يوم إجازته لو في يوم كنت تعبانة أو مش فاضية إني أروح معاه كنت بقوله يروح هو بس ماكنش بيرضى و يقولي : يعني حتى يوم الإجازة هقضيه بعيد عنكم .

كنت أقوله : إحنا راضيين روح أنت اتطمن علي مامتك و إرجع .كان يرد و يقولي : خلاص هتصل أطمن عليها و نبقي نروح كلنا في يوم تاني رجلي على رجلكم .

كانت حياتنا مثالية و جميلة لحد ما فجأة من سنة توفي سلفي في حادثة وهو في عز شبابه و ساب مراته و طفلين عندهم 6 سنين و 4 سنين .و كانت وفاتة صدمة كبيرة لجوزي و حماتي .و بعد فترة من وفاة سلفي بدأت ألاحظ حاجات غريبة علي جوزي

بعد وفاة سلفي ب 6 شهور بدأت ألاحظ حاجات غريبة علي جوزي ما كانتش بتحصل قبل كده واحدة واحدة بدأت زياراته تزيد أوي لحماتي قلت عادي عاوز يعوضها عن غياب أخوه بس اللي مش عادي أنه بعد ما كان مابيروحش من غيرنا لأ ده بقي يتحجج أي حجة علشان مانروحش معاه مثلا بقي يطلع من الشغل علي هناك علي طول و يتصل بيا يقولى اتغدوا انتو علشان أنا هتغدى عند والدتي

يوم إجازته وهو رايح ما بقاش يرضي ياخدنى معاه و يتحجج إن العيال بيتعبوا من الطريق(اشمعني دلوقتي الطريق هيتعب العيال ما العيال كانوا أصغر من كده و كنا بنروح عادي )لأ و كذا مرة يتصل بيا من هناك يقولي الوقت إتأخر هبات .

و مرة في يوم أجازته جهزت لبسي ولبس الولاد و سيبته في أوضة الأطفال و بعد ما فطرنا دخل يلبس علشان يروح دخلت أنا كمان لبست ولبست العيال لما لبس و خرج و شافنا إحنا كمان لابسين بان عليه التوتر و سألني : إيه أنتو لبستوا ليه ؟قلتله : خارجين .

قالي علي فين ؟قلتله : معاك ماما (حماتي) وحشتني بقالي كتير ما شوفتهاش قلت بالمرة و أنت رايح تاخدني معاك أشوفها حتى كمان تشوف الولاد .بان علي وشه الضيق و قالي : ما تخليها المرة اللي جاية ده حتي أنا رايح وراجع علي طول .

الجزء الثاني من هنا

او اضغط هنا

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى