الأخبار

إصابة 6 سوريين بانفجـ.ـار في هذه الولاية التركية لفعلهم لهذا الامر..اليك التفاصيل

أصيب ستة أشخاص في انفـ.ـجار وقع في منزل بولاية قونية، نتيجة تخزين مواد كيميائية غير قانونية وفق مانشرته وسائل إعلام تركية.

وقالت وسائل إعلام تركية حسبما ترجم موقع الجسر ترك إن الانفجار وقع في منطقة تاتليجاك في كاراتاي، ضمن منزل يقيم فيه مواطنون سوريون، مضيفة أنه تم إرسال فرق الشرطة وخدمة الطوارئ وإدارة الكوارث إلى مكان الحادث، مشيرة إلى نقل 6 اشخاص متضـ.ـررين من الانفـ.ـجار الى مستشفى مدينة قونية.

وأوضحت أن فرق الإدارة الكيميائية البيولوجية والنووية الإشعاعية الكيميائية (CBRN) التابعة لمديرية محافظة قونية AFAD أكدت أن المادة الكيميائية التي تسببت بالانفجار كانت بيروكسيد منخفض التركيز.

كما قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان: بقي 15 شهراً حتى موعد الانتخابات، يجب أن نستفيد جيداً من كل لحظة وكل يوم، ومعاً سنجهز حزبنا لانتصاره السادس عشر في صندوق الاقتراع.

لم نرى في تحالف 28 شباط/ فبراير الذي أنشأته المعارضة أي برنامج متعلق بما يهم الشعب.

لا نعرف كيف ستحترم أمتنا قادة المعارضة الذين لا يثقون في بعضهم البعض منذ الآن.

إذا قمنا بتنفيذ مطالب تحالف 28 فبراير، فستتخلى تركيا عن مكاسبها، وتوقف عملياتها في الحدود، وتنسحب من مواقعها، وتسلم الاقتصاد إلى صندوق النقد الدولي، وتغلق استثمارات كبيرة مثل الصناعات الدفاعية ومحطات الطاقة النووية.

إن حزب الشعب الجمهوري اليوم كما كان بالأمس وسيظل كما هو غداً، وأمتنا لن تستسلم أبدا لهذه العقلية.

نحتاج إلى تذكير أمتنا باستمرار بالحقائق والخدمات التي قدمناها حتى الآن.

ستتخلص تركيا عما قريب عن المشاكل التي تعاني منها، كما فعلت دائماً.

التوتر بين روسيا وأوكرانيا يؤثر على التضخم بشكل سلبي في بلدنا.

أثبتت تركيا قدرتها على مقاومة الصـ.ـعوبات بفضل قوتها الإنتاجية والتوظيفية.

نراقب عن كثب انعكاس الارتفاع السريع في أسعار النفط على أسعار الوقود.

نقوم بزيادة عدد سفن الحفر لدينا إلى خمسة سفن.

سنستمر باتخاذ جميع التدابير لضمان أمن التوريد واستقرار الأسعار.

على الرغم من الاضطرابات في سلسلة التوريد العالمية والمشاكل الناجمة عن الوباء، وصل الاقتصاد التركي إلى أعلى معدل نمو له خلال السنوات العشر الماضية بنسبة 11٪ في عام 2021.

اتخذنا العديد من الخطوات لتحسين القوة الشرائية لمواطنينا.

في العام الماضي أنفقنا 165 مليار ليرة لدعم الطاقة، وهذا العام سنواصل حماية مواطنينا بإعانات أعلى بكثير للكهرباء والغاز الطبيعي.

لا ينبغي أن يساور أحد أدنى شك في أننا سننفذ كل ما يمكن عمله لصالح شعبنا.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى