الأخبار

إصـ.ـابة شخص سوري في هـ.ـجوم مسـ.ـلح على منزله في قيصري التركية ( فيديو)

أطـ.ـلق مجـ.ـهول النـ.ـار من مسـ.ـدس على منزل السوري “أحمد .إي ” الذي كان يعيش في منزل منفصل في حي ” كايابشي” التابعة لمنطقة ” كوجاسينان” بولاية قيصري .

وأصـ.ـيب “أحمد. ي” برصـ.ـاصة اختـ.ـرقت النافذة ، بجـ.ـروح و تم إرسال فرق الصحة والشرطة إلى مكان الحادث مع إشعار من الجيران.

و نقلت الفرق الطبية التي جاءت إلى مكان الحادث المصـ.ـاب السوري “احمد ” إلى مستشفى مدينة قيصري.

بدأت الشرطة عملية للقـ.ـبض على المشـ.ـتبه به الذي نفـ.ـذ الهـ.ـجوم.

شاهد الفيديو

قصة سيدة المانية جعلت من لاجئ سوري ابنها البديل بعد وفاة ابنها الحقيقي !!

تحدثت وسائل إعلام ألمانية، عن شاب سوري لجأ إلى ألمانيا عام 2015، ويحظى برعاية سيدة ألمانية.

وقالت قناة “RT1” الألمانية، بحسب ما ترجم عكس السير، إن الألمانية “بياته تستكي”، توفي ابنها قبل أسابيع من تعرفها على السوري خلوف العبيدو، وتعرفت عليه عن طريق الصدفة، في مدينة مولهايم، غربي ألمانيا.

وطلب العبيدو منها المساعدة، وتعلم اللغة الألمانية، وبعدها استقبلته في بيتها واعتبرته مثل ابنها، وأصبح الاثنان عائلة واحدة.

وقال خلوف إن أمه الجديدة علمته اللغة الألمانية كل يوم، وأعطته وظائف لحلها، كما قال خلوف إنه تعلم منها الدقة في المواعيد، وهو أمر لا يؤخذ على محمل الجد كثيراً في العالم العربي.

وذكرت القناة أن خلوف وأمه الجديدة يقومان بنشاطات أخرى، مثل تناول الأيس كريم، ويقومان بالسباحة وغيرها من الأنشطة الجماعية، وقالت “بياته” إن ابنها توفي بعد معاناة مع مرض عضال، وهي تظن أن ابنها من السماء أرسل لها ابنها الجديد عوضا عنه.

وبدأ خلوف تدريباً مهنياً عام 2018، وحصل على وظيفة لدى شركة Siemens، بالإضافة للإقامة الدائمة التي حصل عليها مؤخراً.

قلق لدى السوريين بعد قرار تركي بتنظيم “سوق المستعمل” في إسطنبول

أصدرت ولاية إسطنبول أمس مساء الأربعاء قرارات جديدة، تنظم عملية بيع و شراء الخردة والمواد المستعملة، لمنع بيع البضائع المسروقة والحفاظ على أمن المجتمع وحماية حقوق المواطنين، وذلك في ظل ازدياد الطلب على سوق المستعمل التركي الذي ينشط فيه السوريون بشكل ملحوظ.

وفرض مكتب الولاية في إسطنبول شرط وجود “مستند” شراء وبيع للخردة والمواد المستعملة، على أن يتم حفظه لمدة عام واحد، وذلك في بيان رسمي أصدرته الولاية 7 آبريل/ نيسان، ويُعتبر القرار ساريا من تاريخ النشر.

وقال البيان “إن شراء وبيع البضائع المسروقة في سوق السلع المستعملة يزيد من الأضرار المادية والمعنوية الناجمة عن السرقة، ويحول دون توضيح الحقائق، كما يغير سوق السلع المستعملة”، مضيفاً أن ذلك يتم دون أي سجلات أو وثائق، مما يجعل من الصعب الوصول إلى المسروقات والتعرف على المشتبه بهم.

وأوضح البيان أنه يجب إصدار مستند شراء وبيع للمواد المستعملة، يحدد فيه هوية وعنوان الشخص الذي يبيع أو يشتري المواد، إضافة إلى كميتها ومواصفاتها، ومنع بيع وشراء البضائع لمن هم دون سن 18 إلا برفقة ولي أمرهم.

اشترط البيان تسجيل معلومات هوية عنوان البائع وتاريخ معاملة التسوق، أو استلام فاتورة البضائع، لا سيما في السلع الإلكترونية “الهواتف المحمولة وأجهزة الكمبيوتر والجهاز اللوحي والكاميرات أوالتلفزيون والثلاجة والغسالة وغسالة الصحون والبطارية والمواد النحاسية وما إلى ذلك”.

وشددت الولاية في بيانها على ضرورة تسجيل عمليات شراء وبيع السلع المستعملة، والاحتفاظ بقائمة جرد من قبل الشركات، إضافة إلى إنشاء نظام كاميرات للأمان، ونظام تسجيل دخول وخروج المواد للشركات التي تتاجر في الخردة والسلع المستعملة.

وتابع البيان ” كما يجب على تجار المستعمل استخراج المستندات والأذونات اللازمة من السلطات المحلية بالمحافظة وتقديمها إلى السلطات عند الطلب”.

وأورد البيان أن وحدات تنفيذ القانون والشرطة، ستبدأ عمليات التفتيش وسيتم تطبيق الإجراءات القضائية والإدارية من غرامات وغيرها بحق من يثبت مخالفته.

في حين أكد البيان على أن شراء البضائع المسروقة أو بيعها هي جريمة في قانون العقوبات التركي رقم “5237”، مشيراً أنه يأتي في نطاق مكافحة الدولة لجميع أنواع الجرائم والمجرمين، التي تؤثر على أمان المجتمع، من خلال كافة مؤسساتها، وأجهزة تنفيذ القانون.

بعض شروطه تقلق السوريين
ويعتبر سوق بيع المواد المستعملة من أهم الأسواق في إسطنبول نظراً لما يلبيه من احتياجات المواطنين بأسعار مناسبة، وازداد عمل السوريين ببيع الأثاث والمواد المستعملة، في مختلف أحياء أسطنبول التي يقطنها عدد كبير من اللاجئين السوريين.

وبدأ عملهم مع بداية توافد السوريين إلى تركيا، وعدم معرفة القادمين الجدد باللغة التركية والأسواق، ونظرا للظروف المادية التي يعيش فيها اللاجئ والتي تمنعه من شراء أثاث جديد، حيث أنه يلجأ إلى ذلك للتوفير.

وستؤدي بعض شروط هذا القرار إلى تضرر أغلب السوريين ممن يعملون في هذا المجال، لما سيترتب عليها من استخراج أوراق رسمية وأذونات تصريح للعمل بشكل رسمي، والتي قد تكون عائقا وعبئا عليهم من الناحيتين المادية والقانونية.

ويشار إلى أن عدد السوريين المسجلين تحت بند الحماية المؤقتة ” الكملك” في تركيا يبلغ نحو3.6 مليون، يتوزعون على مختلف الولايات التركية وذلك بحسب الأرقام الرسمية الصادرة عن دائرة الهجرة التركية.

المصدر : أورينت نت

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى