السيارة انقسمت إلى نصفين .. حادث سير مروع في ألمانيا والضحايا عرب

وقع حادث سير مساء أمس الثلاثاء 2 شباط/فبراير في مدينة برلين الألمانية، أودى بحياة 3 أشخاص أحدهم من الجنسية الفلسطينية وآخر لبناني الجنسية .

وفي تفاصيل الحادث , اربعة شباب كانو بسيارة اودي وبسبب السرعة الزائدة فقد السائق التحكم بها وخرجتعن الطريق واصطدمت بشجرة وبسبب شدة الاصطدام تمزقت السيارة الى نصفين واحترقت

خرج بعض الجيران بشكل مباشر وحاولو اطفاء النار من جثث المصابين وحضر رجال الاطفاء بسرعة كبيرة

نجم عن الحادث ثلاث وفيات، وإصابة خطيرة .

أفادت متحدثة باسم الشرطة أن موقع الحادث لايزال مغلقا، وأن الأشخاص الأربعة الذين تعرضوا للحادث تترواح أعمارهم ما بين 20 و30 عاماً

يذكر أن ألمانيا تعدّ وجهةَ انطلاق لعدد كبير من الشبان العرب، بعد أزمة كبيرة وسوء الأوضاع المادية في البلدان العربية، ما دفع الكثير من الشبان إلى الهجرة نحو المانيا والبلدان الأوروبية

ألمانيا تتحرك ضـ.ـد النـ.ـظام السوري وتصدر قراراً يتعلق بضبـ.ـاط وعناصر جيـ.ـش الأسـ.ـد

قطـ.ـعت السلطات الألمانية الطريق على ضبـ.ـاط جيـ.ـش بشار الأسد ممن ارتكـ.بوا ممارسات غير إنسـ.ـانية ضد أبناء الشعب السوري

وصـ.دمت المحكمة الاتحـ.ـادية العليا في ألمانيا عناصـ.ـر وضباط جيـ.ـش النظام السـ.ـوري وخاصة مرتـ.ـكبي الجـ.رائم ضد الشعب السوري

وقال موقع تي أولاين ، ورصـ.ـدت الوسـ.ـيلة إن المحكمة الاتحـ.ـادية أقرت منع إعطـ.ـاء حصـ.ـانة لمن كان منتسبًا لصفوف جيش الأسد ومرتكبًا لجـ.رائم ضد الإنسانية بالحـ.رب السورية

وبحسب المحكمة, فإن انتماء المـ.تهم لقوات الأسد وتمـ.ـتعه بالحماية ببلده لا يعني تهـ.ربه من الملاحقـ.ـة والعقـ.ـاب في ألمانيا

وأشارت المحكـ.ـمة الاتحاـ.ـدية في ألمانيا إلى أن ذلك يأتي بموجب الصـ.ـلاحية العالمية

ووفق الموقع, فإن قرار المحـ.ـكمة جاء بعد تساؤلات أثيرت حول إمكانية متابعة محـ.ـاكمة الضابط في جيـ.ـش الأسد أنور أرسلان والمساعد أول إياد الغريب

وأتاح قرار المحكمة الجديد, حسب الموقع, استمرار محاكمة الضابط والمساعد في جيش الأسد ونزع الحصانة عنهما

وكانت السلطات الألمانية قد تحـ.ـركت مؤخرًا ضد عدد من المنتسبين لقوات الأسد ممن مارس أعمالاً غير إنسانية بحق المدنيين السوريين

وسبق أن قام عدد من الناشطين واللاجئين السوريين برفع دعاوى ضد منتسبين لقوات الأسد ممن ارتكبوا فظـ.ائع بحقهم في سوريا

المصدر : موقع الوسيلة

بعد وصولها بساعات فقط إلى المانيا .. لاجئ سوري يطـ.ـعن زوجته

أقدم مواطن سوري يبلغ من العمر 33 عاما على طـ.ـعن زوجته 30 عاما بعد وصولها بساعات قليلة إلى ألمانيا .

وبحسب مارصده “تركيا واحة العرب ” وقعت الحادثة في مدينة “هامبورغ ” بحي “Barmbek” حيث حدث شـ.ـجار بين الزوجين بعد وصولها ب 8 ساعات قادمة من سوريا .

وعلى اثر الشـ.ـجار أقدم الزوج على طـ.ـعن زوجته في كتـ.ـفها ونقلت إلى المشفى بعد أن حضرت فرق الاسعاف إلى المكان .

فيما ألـ.ـقت فرق الشرطة الألمانية القبـ.ـض على الزوج للتحـ.ـقيق معه ومعرفة ملابس الحـ.ـادثة واسبابها .

وبحسب المقربون من العائلة فأن الخـ.ـلاف بين الزوجين كان قبل وصول الزوجة الى المانيا ويتعلق برغبة الزوجة بالإنفصال عن زوجها .

مصدر : وسائل التواصل الأجتماعي

شبـ.ـيح جديد يظهر في ألمانيا و معتقـ.ل سابق في سجـ.ون الأسد يتعرف عليه (فيديو)

استطاع معتقـ.لون سابقون في سجـ.ون نظام الأسد التعرف على أحد الأشخاص الذين كانوا يعـ.ذّبونهم في فرع المخابرات الجوية في “حرستا”.

والشخص المذكور هو عسـ.كري برتبة صف ضابط يدعى “أُبي أحمد” كان يخدم في المخابرات الجوية ما بين عامي 2011 و2014.

وذكر موقع “زمان الوصل” أن “أُبي أحمد” هـ.رب من سوريا نحو ألمانيا، حيث وصل إلى هناك خلال ذروة تدفق اللاجئين 2015.

وأضاف نقلاً عن “مصادر مطلعة” أن “أحمد” قدم طلب لجوءه على أنه مدني هـ.ـارب من الحـ.رب.

تعـ.ذيب شديد للمعتقـ.لين

وقال المعتقـ.ل السابق “أحمد حمادة” إنه اعتـ.قل عام 2012، ومكث 14 شهراً في فرع المخابرات الجوية في “حرستا”.

وأكد أنه أثناء هذه الفترة تلقى تعـ.ذيباً وحـ.شياً من قبل ضباط وعناصر الفرع، ومنهم “أبي احمد”.

وأفاد “حمادة” بأنه عرف “أحمد” داخل فرع الجوية دون أن يعرف كنيته، لافتاً إلى أن “أحمد” كان مساعداً بالخدمة، ولم يكن يحقق مع المعتقـ.لين.

لكن العسـ.كري آنف الذكر كان يقوم بتعـ.ذيب المعتقـ.لين أثناء عمله في توزيع الطعام على الجماعيات والمنفردات.

وأردف “حمادة” أن ضباط الفرع كانوا يوكلون إلى “أحمد” مهمة حلاقة شعر المعتقـ.لين فيقوم بشبحهم وتعـ.ذيبهم، وكانت له أيضاً مهمة توزيع النزلاء الجدد من المعتقـ.لين على الزنزانات.

وأشار إلى أن “أحمد” قام بتعـ.ذيب المعتقـ.ل “محمد عبد الباري” الذي كان يعاني من مرض القلب حتى المـ.وت.

وأعرب “حمادة” عن استعداده للشهادة ضد “أبي أحمد” في المحاكم الألمانية والأوروبية.

ونقل “زمان الوصل” عن المعتقـ.ل السابق “أبو الحسن الزهوري” أن “أبي احمد” الذي ينحدر من مدينة اللاذقية كان شخصية منبوذة.

وقال “الزهوري” إن أهل “القابون” و”حرستا” وغيرهما عانوا كثيراً من “أحمد” الذي كان يعتقـ.ل أبناءهم ويطلق الرصـ.ـاص الحي.

وكذلك كان يعـ.ذب المعتقـ.لين منهم داخل الفرع، ويصب جام حقده على أبناء “القابون” و”برزة” بشكل خاص.

شاهد الفيديو