الأخبار

العثـ.ـور على 3 جـ.ـثث إحداها لطفل داخل سيارة في ولاية تركية والسبب غريـ.ـب !!

عثر على جثـ.ـث تعود لثلاثة أشخاص من بينهم طفل داخـ.ـل سيارة في ولاية شانلي اورفا.

وبحسب ما ترجمه “تركيا واحة العرب” أن الحادثة وقعت في حي بوغدايهويوك وتحديدا بجانب جسر اتاتورك حيث عثـ.ـر بعض المواطنين على 3 أشخاص جثـ.ـث هـ.ـامدة في السيارة.

أبلغ المواطنون فرق الدرك فورا إثر رؤيتهم للجثـ.ـث وعندما وصلت الفرق الطبية وفرق الشرطة تبين أن المواطنين هم كاموران (12 عاما) ومصطفى(47 عاما) وخيرية(50 عاما).

ومن ناحية أخرى تبين أن سـ.ـبب مـ.ـوتهم هو استنـ.ـشاقهم لغـ.ـاز اول اكسـ.ـيد الكربون المسـ.ـرب من الفـ.ـحم الذي احـ.ـرقوه في الدلو داخـ.ـل السيـ.ـارة.

أصـ.ـيب أقـ.ـارب القتـ.ـلى بانهـ.ـيار عصـ.ـبي إثر سـ.ـماعهم الخبـ.ـر وبعد التحقـ.ـيقات اللازمة حول القـ.ـضية تم نقل الجـ.ـثث للمشـ.ـرحة الشـ.ـرعية.

ترجمه وتحرير “تركيا واحة العرب”

………………..

اقرأ أيضا : الكشف عن القـ.ـاتل .. تفـ.ـاصيل جديدة حول مقتـ.ـل عائلة تركية كـ.ـاملة طـ.ـعنا حـ.ـتى المـ.ـوت في منزلها

حدث تطـ.ـور جديد في ولاية “إسكي شهير” فيما يتعلق بوفـ.ـاة عائلة تركية كاملة مكونة من 3 أفراد طـ.ـعنا حـ.ـتى المـ.ـوت .

وبحسب ماترجمه “تركيا واحة العرب ” تبـ.ـين للشـ.ـرطة بعد التحقيـ.ـقات أن المشتـ.ـبه به في جـ.ـريمة القـ.ـتل كان شـ.ـريك المقتـ.ـول ويدعى “مهمد شريف .ب ” .

وخلال التحقيـ.ـقات ظهـ.ـرت للفـ.ـرق أنه الأب أغلـ.ـق مكان العمل مع زوجته وابنه وعادوا إلى المنزل ، وطلبوا طعاما من الخارج ، ولم يكن هناك أي دليل على أن الباب فتحت عنـ.ـوة.

في إشارة إلى احتمال أن يكون القـ.ـاتل أو القـ.ـتلة مألوفين و فحصت الشـ.ـرطة لقطات جميع الكاميرات الأمنـ.ـية في محـ.ـيط المبنى .

ثم احتـ.ـجـ.ـزت الفرق 7 أشخاص آخرين ، بمن فيهم شريكه السابق “مهمد شريف .ب ” وزوجته وخلال التحقيقات تبين أنه هو قـ.ـاتل العائلة وتم احـ.ـالتهم إلى المحـ.ـكمة .

حيث قام بطـ.ـعن الأب “الكاي توكال ” 7 طعـ.ـنات و زوجته “اميل توكال ” 3 طعـ.ـنات وابنهما الصغير ذات 4 أعوام “دوروك توكال ” ب 3 طـ.ـعنات أيضا وهو بين احضـ.ـان والدته .

ماذا حـ.ـدث بالضـ.ـبط قبل أيام ؟

تعـ.ـرضت عـ.ـائلة تركية كـ.ـاملة من 3 أفراد للطـ.ـعن حتـ.ـى المـ.ـوت في منزلهم في إسكيشهير دون التـ.ـوصل حتى اللحظة لملابسـ.ـات الحـ.ـادثة فيما اذا كان انتـ.ـ حار أم لا ؟

وبحسب ماترجمه “تركيا واحة العرب ” وقعـ.ـت الحادثة في منزل بمنطقة “أودون بازاري ” بشارع “حمام يولو ” عندما لم تستـ.ـجب المواطنة “أمل توكال ” عبر الهاتف لوالدتها فشـ.ـككت في الأمر .

ذهبت والدة “أمل ” إلى المنزل لكن لم يفتح لها أحد الباب لها فطلبت المسـ.ـاعدة من أصدقائها وأقاربها الذين حضـ.ـروا إلى المكان .

طلـ.ـبوا المساعدة من صـ.ـانع الاقفـ.ـال في نفس الشارع كي يفـ.ـتح لهم الباب لكـ.ـنه رفـ.ـض فتحه بدون وجود الشـ.ـرطة وبالفعل حضرت الشـ.ـرطة إلى المنزل .

وعند فتح الباب كانت الصـ.ـدمة حيث عثروا على كامل أفراد العـ.ـائلة ( 3 ) أشخـ.ـاص مطـ.ـعونين حتـ.ـى المـ.ـوت وهم الأب “الكاي توكال ” 43 عاما و زوجته “امل توكال ” 41 عاما وطفـ.ـلهما الوحيد “4 ” سنوات .

وتبين أن الضـ.ـحايا تلـ.ـقوا عدد كبيـ.ـر من الطعنـ.ـات في انحـ.ـاء مختـ.ـلفة من اجسـ.ـادهم .

تم اتخـ.ـاذ تدابيـ.ـر أمنـ.ـية واسعة النطـ.ـاق ووصـ.ـل كبار مسؤولي الشـ.ـرطة إلى مكان الـ.ـحـ.ـادث في وقت قصير وأجروا تحقيـ.ـقات.

من ناحية أخرى ، علمت أن الأسـ.ـرة انتقلـ.ـت إلى الشـ.ـقة مؤخرًا وظهرت في الكامـ.ـيرات الأمنية أن الأسرة فتحـ.ـت باب منزلها ظهر أمس من أجل استلام طلبية .

بعض الأقارب الذين سمعوا الأخبار المريرة أغـ.ـمي عليهم عندما حضـ.ـروا إلى المنزل .

نقلت الجـ.ـثث إلى المـ.ـشرحة لتشـ.ـريحها و سيتم تحديد ما إذا كان الحـ.ـادث انتـ.ـ حارًا أم قتـ.ـلًا بعـ.ـد التحقيـ.ـقات والتشـ.ـريح .

بالفيـ.ـديو لحـ.ـظة هـ.ـجوم مدير عمل بالسـ.ـكين على إحدى المهندسات وإصـ.ـابتها بولاية تركية

تعـ.ـرضت إحدى مهندسات التعدين في ولاية بالك اسير إلى الهـ.ـجوم من قبل مديرها بعد أن أقـ.ـفل جميع أبواب مكان العمل.

وبحسب ما ترجمه “تركيا واحة العرب” أن المهندسة تدعى جنان ومديرها يدعى فاتيح حيث قام باغـ.ـلاق جميع ابواب الخروج من مكان العمل وبدأ بالهـ.ـجوم على جنان.

طـ.ـارد فاتيح جنان بالسـ.ـكين أولا وفي طريقها للهـ.ـروب تزحلقت وسقطت على الأرض وفي هذه الأثناء كان فـ.ـاتيح قد ركب سيارته وحـ.ـاول دهـ.ـسها.

وعندما صـ.ـعدت للأعلى بدأ بمهـ.ـاجمتها بالسـ.ـكـ.ـين وكسـ.ـرت يدها واصـ.ـيبت في اماكن عدة من جـ.ـسدها بسبب هجـ.ـمات فاتيح المتعددة.

وقد أكدت أن عم فاتيح قام بكـ.ـسر النوافذ ودخل إلى مكان العمل وقام بانقـ.ـاذها من فاتيح وأبعده عنها.

ومن ناحية أخرى أطلـ.ـقت النيابة العامة سراح فاتيح وما زالت جنان تحـ.ـاول أخـ.ـذ تقـ.ـرير طبي.

شهد الفيديو

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى