نسب يشرف

انا متجوزة من ٦ شهور و بفضل الله على قدر عالى من الجمال وأخلاق واهلى ميسورين الحال ونسب يشرف اى حد جوزى محترم وحنين وكويس وكل حاجه بس عنيد بشكل صعب وكسول شويه
من بداية الجواز وهو تقريبا عايز خدامه انا الى بطبخ ومش بيساعدنى إلا قليل وكل شويه اعملى قهوه اعملى شاى وطلباته مبتخلصش المهم قلت نحط النقط على الحروف من البداية قلتله انا مش واجب عليا الخة وكدة قالى جبتى الكلام الخايب ده ن وريته فتاوى لشيوخ وكده قالى اولا الموضوع فيه خلاف و العرف فى مصر انك عليكي الخة والنبي نفسه حكم بين ستنا فاطمه وسيدنا على انها عليها الأعمال الى داخل البيت وسيدنا على عليه الأعمال الى بره البيت قلتله انت كده بتنقي الى على مزاجك قالى خلاص ناخد الى على مزاجك انتى ومعلكيش خة ولا تزعلى عايزه حاجه تانى قلتله تمام كده انا مش هطبخ ولا هعمل حاجه فى البيت قالى براحتك

ومن ساعتها اتحول مبقاش يقولى كلمه حلوه بعد مكان مغرقني كلام حلو وبقي جاف معايا رغم انه حنين
كان فى اغي انه هيعمل شغل البيت يوم وانا يوم مثلا او نساعد ب لكن قالى انا مش هطبخ وانتى اطبخى لنفسك بس وبقي ياكل عند والدته ومكبر اغه منى شويه مبقتش اطبخ وطلبت منه يجيب اكل من بره بقي يجيب ليا لوحدى و يأكل برضه عند والدته وبعدين بقي يعمل حركات اطفال مثلا قعد اكتر من يوم يجبلي فول وطعميه بس رغم انه دخله كويس جدا و تنظيف الشقه مش بيساعدنى وبيقولى هى كده عجبانى مش عايزه تنضيف وكمان من ساعتها ومش عايز نخلف دلوقتى رغم انه قبل كده كان عايز نخلف وانا قاعدة بغلى من جوايا وهو رايق ويقعد يهزر مع اصحابه فى التليفون ويخرج كتير معاهم وامه بتخه وعايش رايق ولا على باله

كلمته فى الطلاق يقولى براحتك ومش فارق معاه المهم من شهر سبت البيت وهو ولا عبر
والده جالى بيت ابويا يرجعنى ابويا قال لازم جوزى وهو رافض يجي رغم ضغط اهله عليه و هو معةالاسف محدش بيعرف يمشي عليه ربع كلمة شفته فى الشارع النهاردة معدى بعربيته بيهزر ورايق كأن مفيش حاجه رغم انه بيحبنى جدا كان نفسي اجرى اترمي فى ه و حسيت انه نى جدا عشان رغم ده كله بحبه وبعشقه بس مش عارفه اعمل ايه انا مفروسه منه وبغلى