الأخبار

بصـ.ـاروخ موجه.. ضـ.ـربة موجـ.ـعة لقـ.ـوات تابعة للنظام السوري .. التفاصيل في الخبر

ستهدف مسلـ.ـحون مجهـ.ـولون، بصـ.ـاروخ موجه، جديد من نوعه، مقرًا عسـ.ـكريًا لميليشيا حزب الله ، ما تسبب بسقـ.ـوط عدد من القتـ.ـلى، وحدوث أضـ.ـرار مادية كبيرة.

وأكد موقع “عين الفرات” أن الصـ.ـاروخ استهدف مقرًا للميليشيا ، بمنطقة الطيبة، قرب مدينة تدمر، بريف حمص الشرقي، ما تسبب بمصـ.ـرع أربعة عناصر.

وأضاف أن الهجـ.ـوم هو الأول من نوعه في المنطقة، إذ لم يسبق أن تم استخدام مثل ذلك الصـ.ـاروخ في المنطقة منذ سيطرة ميليشيات النظام وإيران على مدينة تدمر.

وأوضح الموقع أن ميليشيا حزب الله نقلت قتـ.ـلاها إلى مستشفى تدمر العسـ.ـكري، بمساعدة فرقة ماهر الأسد، دون أن تتمكن من تحديد المكان الذي انطلق منه الصـ.ـاروخ.

وأشار إلى أن حالةً من الهلع انتشرت بين عناصر الميليشيا، بعد احتراق كل ما في الموقع المستهدف من معدات، في ظل تخوفهم من تكرار مثل تلك الضـ.ـربة غير المسبوقة.

وعززت الميليشيات الإيرانية، في الآونة الأخيرة، من تواجدها العسـ.ـكري في ريف حمص الشرقي، مستغلةً انشغال روسيا بغزو أوكرانيا، حيث سيطرت بالكامل على مستودعات مهين، وحقل نفط “زملة المهر1”. بحسب الدرر الشامية

شن مسلـ.ـحون مجهولون، عدة هجـ.ـمات منفصلة على مواقع لقـ.ـوات الأسد وأجهـ.ـزة أمنه، جنوب سوريا، ما تسبب بمـ.ـصرع وإصـ.ـابة عدد من الميليشيات، بينهم ضابط طيار.

وأكد “تجمع أحرار حوران” أن مسلـ.ـحين مجهـ.ـولين هاجـ.ـموا بقـ.ـاذف قنابل حاجز القنيطرة، التابع للنظام، في حي طريق السد، بمدينة درعا، ما دفع قـ.ـوات الأسد لإطـ.ـلاق النار بشكل عشوائي.

وأضاف أن عبوة ناسفة استهدفت سيارة القيادي في ميليشيا الأمن العسـ.ـكري، محمد على اللحام، ببلدة أم ولد، بريف درعا الشرقي، ما تسبب بإصـ.ـابة عدة عناصر كانوا بداخلها، من بينهم مرافق اللحام.

وهـ.ـاجم مجهولون، بالأسلـ.ـحة الرشاشة، مبنى البريد، في درعا، الذي تتخذه قـ.ـوات الأسد مقرًا لها، ردًا على اغتيال المدعو محمد المسالمة الهفو، يوم أمس السبت، دون معرفة حجم الخسـ.ـائر.

في سياق متصل، نعت وسائل إعلام موالية العقيد الطيار وسيم القلعاني، متأثرًا بجـ.ـروحه، بعد تعرضه للاغتـ.ـيال بالرصـ.ـاص، بين منطقتي مردك وشهبا، بمحافظة السويداء، أول أمس الجمعة.

وتشهد محافظة درعا وعموم الجنوب السوري، أوضاعًا أمنية مضـ.ـطربة، منذ أن سيطرت قـ.ـوات الأسد على المنطقة، عام 2018، بدعم من المحتل الروسي والإيراني

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى