ألمانيا

حدث مروع في ألمانيا .. أمسـ.ـكها من شعرها وضـ.ـربها في رأسها ومعـ.ـدتها وهي حامل

في قائمة الانتظار أمام مطعم للوجبات السريعة في فرانكونيا العليا ، ضـ.ـرب رجل صديقته الحامل في الرأس والمعدة

وبحسب ماترجمه “واحة العرب ” أعلنت الشرطة اليوم الاثنين ، أن المرأة تمكنت من الفـ.ـرار من السيارة بدعم من ثلاثة موظفين .

تم نقل المرأة الحامل إلى المستشـ.ـفى بجـ.ـروح طفيفة ؛ ولا يبدو أن شيئًا قد حدث للجنين.

لاحظ موظفو مطعم الوجبات السريعة ، يوم الأحد ، حوالي الساعة الثانية بعد الظهر ، كيف أمـ.ـسك سائق السيارة بشـ.ـعر زميلته وضـ.ـربها عدة مرات.

طـ.ـرقوا نافذة السـ.ـيارة وتحدثوا إلى الرجل حتى تتمـ.ـكن المرأة الحامل من الخروج.

صـ.ـادم .. جـ.ـريمة فظـ.ـيغة تقدم عليها سيدة ألمانية بحـ.ـق طفلها المولود حديثا

وفي حادثة أخرى أقدمت امرأة ألمانية تبلغ من العمر 22 عامًا من كيربن بالقرب من كولونيا على قتـ.ـل طفلها ليلة الاثنين بعد الولادة مباشرة.

وقالت الشرطة والمدعون العامون إنه تم القـ.ـبض علي السيدة الشابة يوم الاثنين.

وبحسب التحقيقات الأولية ، فإن المرأة أنجـ.ـبت الطفل مساء الاثنين في منزل والديها ثم قتـ.ـلته دون معرفة الاسباب حتى اللحظة .

بحسب الشرطة ، تم القبض على الشابة بعد أن ذهبت إلى المستشفى بمفردها وأبلغت عن ولادتها هناك.

و عثر عمال الإنقاذ المذعـ.ـورون على الطفـ.ـل الميـ.ـت في غرفة نومها.

بدأت دائرة المباحث الجنائية 11 التحقيق ولم تقدم شرطة كولونيا ومكتب المدعي العام أي معلومات أخرى يوم الاثنين.

ترجمة وتحرير : واحة العرب

المانيا : رفض اللجوء لا يعني النهاية .. نجاح ثلث الدعاوى ضد المكتب الاتحادي للهجرة لصالح اللاجئين

يبدو أن اللجوء إلى المحاكم مفيد نسبياً لقضايا الترحيل! فقد نجحت قضية من كل ثلاث قضايا قدمها طالبي اللجوء ضد رفض طلبهم من قبل المكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين المعروف اختصارًا “بامف”!

نجح تقريباً ثلث اللاجئين الذين تقدموا بطعن قرار رفض اللجوء والترحيل بالمحاكم بأكثر من 65 ألف دعوى عام 2020

ففي عام 2020 جاء قرار حوالي 31% من جميع الدعاوى المرفوعة أمام المحاكم الإدارية لصالح اللاجئين. ُ

قدمت هذه الأرقام في رد وزارة الداخلية الاتحادية على طلب الكتلة البرلمانية اليسارية، ونشرها موقع ميغاتسين.

كان إجمالي الدعاوي المقدمة لرفض طلب اللجوء العام السابق 68 ألف و61 دعوى من قبل المكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين BAMF.

اعتبرت المحاكم أن الرفض في 21224 منها غير قانوني وألغي قرار البامف بعد المراجعة القضائية.

الخبيرة الداخلية للكتلة اليسارية في البرلمان الألماني، أولا جيلبكي، وصفت الأرقام بأنها غير مقبولة! وأنها مؤشر قوي ضرورة تغيير سياسة المكتب الاتحادي لشؤون اللاجئين وممارساته باتخاذ القرار ومراقبة جودة الاجراءات! كان معدل الخطأ المرتفع للغاية دلالة على فقر المكتب للمعلومات.

وطالبت يلبكي BAMF بالتحقق من جميع القضايا وتعديلها قبل رفض الطلب! بالأخص في حالات اللجوء من البلدان التي تتجاوز فيها حالات الرفض فوق المتوسط!

أدت الأخطاء في العديد من طلبات اللجوء إلى إجراءات قضائية مطولة

ألمانيا : مسؤولة توضح القرار الأخير حول لم شمل عائلات اللاجئين السوريين ( فيديو)

ظهر على مواقع التواصل الاجتماعي باللغة العربية وخاصة على حسابات وصفحات سورية خبر عن فتح السلطات المحلية في “بريمن” بألمانيا الباب لاستقبال أقارب اللاجئين السوريين بمعدل يصل إلى مئة شخص من أقارب كل لاجئ، شرط قدرته على التكفل بنفقاتهم المعيشية.

لكن هذا الخبر أسيء فهمه، فالمئة لاجئ هو العدد الإجمالي لما ستستقبله هذه المنطقة من أقارب اللاجئين السوريين مجتمعين، وليس مئة شخص من أقارب كل لاجئ.

وجاء في الخبر المتداول منذ أيام “اعتباراً من يوم الإثنين في 12 أبريل 2021، سوف يسمح للاجئين السوريين بإحضار عائلاتهم إلى مدينة بريمن حتى ولو كانوا من خارج نطاق الأسرة المباشرة، بشرط أن يستطيعوا تأمين المعيشة لهم”.

وأضافت بعض المنشورات: “يسمح حاليا بسفر حتى حد مئة شخص من العائلة”.

كن السلطات المحلية في بريمن نفت أن تكون فتحت باب استقبال مئة شخص من عائلة كل لاجئ سوري.

وقالت متحدثة باسم المجلس المحلي في بريمن لخدمة تقصي صحة الأخبار في وكالة فرانس برس يوم أمس الإثنين “مئة شخص هو العدد الإجمالي لمن ستستقبلهم المدينة من أقارب اللاجئين السوريين الموجودين فيها، وليس معنى ذلك أن كل لاجئ يمكنه أن يحضر مئة شخص من أقاربه”.

وبحسب ما وجده صحفيون من خدمة تقصي صحة الأخبار في وكالة فرانس برس، ظهر هذا الخبر في التاسع من أبريل الحالي، وذلك بعدما نشرت مسؤولة محلية في بريمن من أصل سوري حيثيات القرار الذي اتخذته السلطات المحلية بفتح باب استقبال أقارب اللاجئين السوريين المقيمين هناك.

وجاء في منشور المسؤولة المحلية “يُسمح حاليا بسفر 100 شخص، على سبيل المثال الإخوة والأخوات وزوجاتهم وأزواجهم وأولادهم وبناتهم”.

وقد تكون هذه الجملة سببت التباسا لدى بعض المستخدمين، فظنوا أن المقصود هو 100 شخص لكل لاجئ، فظهر بذلك المنشور الخطأ.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى