الأخبار

حكومة النظام تكشف عن خسـ.ـائر كبرى.. التفاصيل كاملة

وفي سياق أخر، تعمل وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك في حكومة النظام السوري، على منح بطاقات إلكترونية للعازبين للحصول على مخصصاتهم التموينية والخبز، بحسب صحيفة البعث التابعة للنظام.

وأضافت، أن العازبين والطلاب سيأخذون مادة الخبز وفق التعليمات الوزارية من المخابز العامة بموجب موافقات ورقية تثبت أنه يسكن وحده بعيداً عن الأهل

على أن يتم تحويل تلك الموافقات لبطاقات فردية مخصصة تشمل مادة الخبز ومواد غذائية مقننة، ليصار لاحقاً لدراسة بطاقاتهم وتحديد من يستحق الدعم من عدمه.

ويشار إلى أن مشروع “البطاقة الذكية” تنفذه شركة “تكامل”, والتي يشغل مهند الدباغ منصب رئيس مجلس إدارتها وصاحب حصة 30 بالمئة منها، وهو ابن خالة أسماء الأسد زوجة رأس النظام، بينما يمتلك شقيقها الحصة الأكبر من الشركة.

وتمنح حكومة النظام البطاقة الذكية منذ بدء العمل بها للعائلات فقط، في حين لا يملك العازبون وكل من لا يملك دفتر عائلة أي بطاقة تمكنهم من شراء المواد الأساسية بأقل من أسعارها السوقية, وهذا ما دفع هذه الشريحة الطلب بمعاملتهم بالمثل.

وبدأ العمل بهذا النظام في العام 2018 لتمكين المقيمين في مناطق سيطرة النظام من الحصول على احتياجاتهم الأساسية بالسعر “المدعوم”
وأثار مؤخراً قرار حرمان أصحاب السيارات من الدعم، جدلًا كبيرًا على وسائل التواصل الاجتماعي، واحتجاجات في بعض مناطق السويداء, وشكاوى من قبل تجار السيارات الذين أثر القرار على مبيعاتهم كلياً.

وتعمل وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك في حكومة النظام السوري، على منح بطاقات إلكترونية للعازبين للحصول على مخصصاتهم التموينية والخبز، بحسب صحيفة البعث التابعة للنظام.

وأضافت، أن العازبين والطلاب سيأخذون مادة الخبز وَفْق التعليمات الوزارية من المخابز العامة بموجب موافقات ورقية تُثبت أنه يسكن وحده بعيداً عن الأهل، على أن يتم تحويل تلك الموافقات لبطاقات فردية مخصصة تشمل مادة الخبز ومواد غذائية مقننة، ليصار لاحقاً لدراسة بطاقاتهم وتحديد من يستحق الدعم من عدمه.

ويُشار إلى أن مشروع “البطاقة الذكية” تنفذه شركة “تكامل”, والتي يشغل مهند الدباغ منصب رئيس مجلس إدارتها وصاحب حصة 30% منها، وهو ابن خالة أسماء الأسد زوجة رأس النظام، بينما يمتلك شقيقها الحصة الأكبر من الشركة.

وتمنح حكومة النظام البطاقة الذكية منذ بَدْء العمل بها للعائلات فقط، في حين لا يملك العازبون وكل مَن لا يملك دفتر عائلة أي بطاقة تمكنهم من شراء المواد الأساسية بأقل من أسعارها السوقية، وهذا ما دفع هذه الشريحة لطلب معاملتهم بالمثل.

وبدأ العمل بهذا النظام في عام 2018 لتمكين المقيمين في مناطق سيطرة النظام من الحصول على احتياجاتهم الأساسية بالسعر “المدعوم”.

وأثار مؤخراً قرار حرمان أصحاب السيارات من الدعم، جدلاً كبيراً على وسائل التواصل الاجتماعي، واحتجاجات في بعض مناطق السويداء, وشكاوى من قِبل تُجّار السيارات الذين أثَّر القرار على مبيعاتهم كلياً. بحسب نداء بوست

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى