close
الأخبارالعادات والتقاليد

في السماء… الشيف بوراك يمارس هواية الطبخ على متن مروحية… فيديو

نشر الشيف التركي الشهير أوزمير بوراك مقطع فيديو وهو يمارس هوايته المفضلة على متن مروحية صغيرة على أحد شواطئ دبي.

ويظهر بوراك في الفيديو وهو يحمل صحن من الكنافة، التي يحضرها عادة في المطعم لزبائنه، قبل أن يشرع في تقطيع البصل وهو في السماء والابتسامة العريضة لا تفارقه كالعادة.

وحصل مقطع الفيديو على أكثر من 4 ملايين مشاهدة في غضون 22 ساعة من نشر الفيديو.

شاهد الفيديو

حجر من السماء بآلاف الدولارات يحول صاحبه التركي إلى مليونيرا بين ليلة وضحاها ( فيديو )

ذكرت الإعلام التركي تفاصيل غريبة لحادثة غيرت حياة مواطن تركي ونقلته إلى طبقة الأغنياء , بعد عثوره على حجر في حقله .

القصة وبحسب ماترجمه “موقع تركيا عاجل”, بدأت في حقل لزراعة الحمص, في منطقة “ألاجا”, في ولاية جوروم بالقرب من العاصمة التركية أنقرة.

حيث عثر صاحب الحقل على حجر غريب ضمن الحقل, في شهر نيسان من عام 2019, بوزن وصل إلى 68 كيلوغرام.

شكل الحجر أثار تعجب صاحب الحقل, وحاول نقل الحجر إلى منزله إلا أنه لم يستع تحريكه, فاستدعى جيرانه وساعدوه في نقله إلى منزله.

ومن ثم قام بأخذ قطعة صغيرة من الحجر, وذهب بها إلى جامعة للبحوث تابعة للولايات المتحدة الأمريكية.

وبعد تحليله تبين بأن الحجر هو حجر نيزك, ويُعتبر ثالث أكبر حجر نيزكي تم رصده في العالم.

وقام الرجل بنقل الحجر إلى متحف جوروم, ليتم عرضه هناك على الزائرين الذين أثارهم الفضول لرؤيته.

وبقي في المعرض شهر ونصف وزاره خلال هذه الفترة مايقارب 4 آلاف زائر.

وتلقى الرجل عروضاً لبيع الحجر الذي يبلغ عمره قرابة 4 آلاف سنة بمبالغ مختلفة طوال السنتين للماضيتين.

ومؤخراً قام رجل أمريكي يعمل في جمع الأحجار النادرة بالاتصال بالرجل وتقديم عرض مالي كبير مقابل بيعه الحجر.
حيث عرض على الرجل مبلغ مالي وقدره 180 ألف دولار أمريكي, وبالفعل وافق الرجل على بيعه.

وبشكل رسمي بدأت عملية البيع, حيث قاموا بارسال عينة إلى أمريكية لاكمال الفحوص, على أن يتسلم الرجل كامل المبلغ بعد أن يتم التأكد من الفحوص والتحاليل.

مهنة جديدة في اسطنبول .. 300 ليرة تركية مقابل المشي فقط !!!

ظهرت مهنة جديدة في ولاية اسطنبول وهي ارتداء ملابس تحتوي شاشة اعلانية وكسب 300 ليرة تركية لكل 5 ساعات مشي في الشوارع.

وبحسب ما ترجمه “تركيا واحة العرب” أن مبتدعي الفكرة هم ايوب اويانك وسيلامي تاميز حيث قاما بتنفيذ القنوات الاعلانية المتحركة لزيادة كفاءة الحملات الرقمية للمعلنين والعلامات التجارية.

وقد أكدا أيضا بأنه يمكن للعلامات التجارية الترويج لمنتجاتها من خلال نقلها من شارع لشارع بكفاءة أكبر من شاشة ثابتة في منطقة معينة.

قال أيوب: لقد استغرقنا ما يقارب السنة الكاملة لابتكار الفكرة حيث لم تكن كاملة وكانت تحتوي على بعض الخلل ولكن الآن هي مثالية بشكل كبير حيث ندفع من 250 الى 300 ليرة تركية للاشتراك اليومي للشباب.

وأوضح أيضا أن عمليات إطلاق الاعلانات ستكون في المناطق التي تحتوي على كثافة سكانية كبيرة ويوجد لدينا أيضا ايجارات شهرية لمن يريد عرض اعلانه الخاص.

قال سلامي أن منتجه له نظام خاص حسث يتكون من بطارية تصمد لمدة 8 ساعات ومقاوم للبرودة والحرارة وسنضيف الكاميرا أيضا لها وسنضع جي بي اس أيضا للتمكن من الوصول للعملاء.

وأشار إلى أن المنتج كان يزن ما يقارب ال 15 كيلومتر ولكن الآن يزن فقط 6 كيلوغرام ونستطيع استخدام المنتج عموديا او افقيا.

وأكمل:الإعلان عن العلامات التجارية التركية في الشوارع في أي بلد في العالم سيزيد من وعيهم و سيكونون قد حملوا التسويق إلى كل جانب من جوانب حياتنا.

وأردف: لقد قمنا الآن بالانتقال إلى عالم رقمي شائع ليس فقط في تركيا ولكننا نعطي هذا الاسم الإعلاني للوسائط النموذجية. حملات خاصة لمجلس إدارة يمكن تصميم العلامات التجارية.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى