الأخبار

عاجل تصريحات نارية للرئيس التركي رجب طيب اردوغان والدولار يصل ل 16 عقب تصريحاته مساء الاثنين

تحسن لليرة التركية أمام الدولار الأمريكي وهبوطها إلى 16.1 عقب هذه التصريحات للرئيس التركي.

أردوغان: حققنا نجاحًا غير مسبوق في تاريخ الجمهورية، تقدمنا بينما كان الجميع يتراجع.

أردوغان: اتخذنا كافة الإجراءات ضد أولئك مستغلي الفرص بالتخزين ورفع الأسعار.

أردوغان: لن تكون هناك حاجة لتحويل مواطنينا ودائعهم من الليرة التركية إلى العملات الأجنبية بحجة أن سعر الصرف سيكون أعلى.

أردوغان: سنمنح الشركات التي تجد صعوبة في تحديد الأسعار بسبب تقلبات سعر الصرف أسعار صرف آجلة من البنك المركزي التركي.

أردوغان: نعلم جميعًا أن هناك 5 آلاف طن من الذهب و280 مليار دولار مخبأة “تحت الوسادة” في بلادنا.

ردوغان: نتفهم جميع مواطنينا المتضررين من الأوضاع الأخيرة، ونرحب بأي انتقاد يتم توجيهه بحسن نية.

أردوغان: مع خفض سعر الفائدة، سنرى جميعًا كيف سيبدأ التضخم في الانخفاض في غضون بضعة أشهر.

أردوغان: تركيا ليس لديها النية ولا الحاجة إلى اتخاذ أدنى خطوة للتراجع عن اقتصاد السوق الحر ونظام الصرف الأجنبي.

أردوغان: من الآن وصاعدًا لن تكون هذه الدولة جنة لأولئك الذين يضاعفون أموالهم بالفائدة.

أردوغان: سنستخدم أدوات جديدة داخل نظام السوق الحر لإيقاف تقلبات سعر الصرف.

أردوغان: سنخفض ضريبة شركات التصدير والشركات الصناعية بمقدار نقطة واحدة.

أردوغان: بهدف زيادة جاذبية نظام التقاعد الفردي لدينا، سنقوم بزيادة معدل مساهمة الدولة بنسبة ‎%‎5 لتصل إلى ‎%‎30.

أردوغان: سنخفض الضريبة المقتطعة على توزيعات الأرباح التي ستدفعها الشركات إلى ‎%‎10.

أردوغان: من الآن وصاعدًا لن تكون تركيا دولة تتعهد باقتصادها وسياستها للدول الأجنبية من خلال برامج صندوق النقد الدولي.

أردوغان: أعلن أنني لن أسمح باتخاذ أي خطوات من شأنها إيقاف الاستثمارات أو تقليص فرص العمل والإنتاج أو إعاقة الصادرات في بلادنا.

أردوغان: المعارضة ما تزال تتحدث عن إجراء انتخابات مبكرة دون كلل أو خجل، وأنا أقول لكم لا تتعبوا أنفسكم دون فائدة فهذه مجرد أحلام، ستنتظرون حتى حزيران/يونيو 2023.

أردوغان: أدعو كل من لديه المال والقدرة على التمويل إلى الاستثمار والإنتاج في تركيا.

أردوغان: إذا كانت تركيا ستعزز اقتصادها، فإنه الوقت الأمثل للتحرك.

أردوغان: نؤكد أننا سنتبع نظامًا حازمًا في الاقتصاد كما هو الحال في مكافحتنا

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى