فيديو مؤثر .. تركي يقـ.ـتل زوجته الصائمة قبل ان يطـ.ـلق النـ.ـار على نفسه وانهـ.ـيار تام للابناء
أطـ.ـلق أحد المواطنين النـ.ـار على زوجته باستخدام البـ.ـندقية وقتـ.ـلها وسط الحقل في ولاية سامسون ومن ثم أطـ.ـلق النـ.ـار على نفسه بنفس البندقية.
وبحسب ما ترجمه “تركيا واحة العرب” فإن الحـ.ـادثة وقعت في حقل يقع في منطقة سالي بازاري حيث أطـ.ـلق مهمد البالغ من العمر 58 عاما النـ.ـار على زوجته سلمى البالغة من العمر 51 وهي أم لثلاثة أطفال.
سقـ.ـطت سلمى وسط الحقل وشوهدت وهي ملطـ.ـخة بالد.ماء وفي هذه الأثناء قام مهمد بإطـ.ـلاق النـ.ـار على نفسه محـ.ـاولا الانتـ.ـحار.
وبإشعار من جيرانهم والعمال معهم تم ارسال العديد من الفرق الطبية وفرق الشرطة الى الحقل.
تبين أن سلمى فقـ.ـدت حيـ.ـاتها إثر عيـ.ـار نـ.ـاري فيما لم يفـ.ـقد زوجها حيـ.ـاته ولكنه أصـ.ـيب بإصـ.ـابات بليـ.ـغة واسعـ.ـف إلى المشفى .
تم ارسال جـ.ـثة سلمى الى المشـ.ـرحة الشـ.ـرعية في الولاية وذرفـ.ـت ابنائها الدموع أمام المشـ.ـرحة وأصـ.ـيبوا بانهـ.ـيار عصـ.ـبي.
ومن ناحية أخرى تأسف جيران سلمى لمـ.ـوتها وقال أحدهم: لقد كانت صائمة سألتها اليوم عن حالها وقالت لي: الحمد لله نعيش بفضل الله ونعمه.
شاهد الفيديو ( الدقيقة 2:50 لحظة انهـ.ـيار احد ابناء المغـ.ـدورة )
ترجمة وتحرير “تركيا واحة العرب”
فيديو مبـ.ـكي .. أب تركي يأخذ طفلته رهـ.ـينة ويهـ.ـدد برمـ.ـيها والشـ.ـرطة تستخدم غـ.ـاز مسـ.ـيل للد .مـ.ـوع
حاول شخص تركي الذي تشـ.ـاجر مع زوجته في أضنة أخذ ابنته البالغة من العمر 4 سنوات كـ.ـرهـ.ـينة ورمـ.ـيها من على السـ.ـطح واضـ.ـطرت الشـ.ـرطة لاستخدام غـ.ـاز مسيـ.ـل للد .مـ.ـوع لانقـ.ـاذها .
وبحسب ماترجمه “تركيا واحة العرب ” وقعت الحـ.ـادثة بعد ظهر اليوم في منزل مكون من طابق واحد بمنطقة “سيحان ” عندما تشـ.ـاجر المواطن “مصطفى .أ” مع زوجته بسبب مشـ.ـاكل نفـ.ـسية حدثت معه منذ 15 يوما .
ومع تطـ.ـور الشـ.ـجار طـ.ـرد مصطفى والديه من المنزل وأخـ.ـذ زوجته وابنته الوحيدة إلى السـ.ـطح كـ.ـرهـ.ـينتين وبدأ يهـ.ـددهما فتم ابلاغ الشـ.ـرطة من قبل الجيران والتي حضرت إلى المكان .
بدأت فرق الشـ.ـرطة بالتحدث مع مصطفى في محاولة لاقناعه دون جدوى حتى استطـ.ـاعت زوجته الافـ.ـلات منه والهـ.ـرب من المكان وبقيت ابنـ.ـته معه .
بدأ مصطفى يهـ.ـدد الموجودين برمي الطفـ.ـلة من السطح فتارة يمـ.ـسكها من رجـ.ـلها وتارة من يدها وهي تصـ.ـرخ وتبـ.ـكي وتنـ.ـاشده “لا تفـ.ـعل بابا , دعـ.ـنا نذهب للمـ.ـنزل ” .
لم يتوقف مصطفى عن تهـ.ـديداته بالرغم من كل الجـ.ـهود التي بذلتها الشـ.ـرطة وتوسـ.ـلات الزوجة والاقارب حتى اضـ.ـطرت الشـ.ـرطة لاستخـ.ـدام رذاذ الفـ.ـلفل .
أخـ.ـذت الأم الطفـ.ـلة وركـ.ـضت بها إلى الطابق السفلي وهي تبـ.ـكي من الفرح ليتم اسعـ.ـافهما بواسطة سيارة الاسعـ.ـاف إلى المشفى فيما تم اعتـ.ـقال “مصطفى ” من قبل الشـ.ـرطة .
شاهد الفيديو
ترجمة وتحرير : تركيا واحة العرب
الحكم عشرات السنين على شخص اعتـ.ـدى على طفل سوري جـ.ـنسيا في اسطنبول .. تفاصيل صـ.ـادمة
حكمت المحكمة الجـ.ـنـ.ـائية العليا في إسطنبول بالسـ.ـجن لمدة 24 عاماً على رجل اعتـ.ـدى على طفل سوري يبلغ 7 سنوات في منطقة بي أوغلو بولاية إسطنبول.
وبحسب ما ترجمه “تركيا واحة العرب ” أن الحـ.ـادثة وقعت في إحدى الحدائق في الولاية حيث كان الطفل السوري يلعب بالحديقة.
وفي هذه الأثناء جاء رجل يدعى عدنان وقام برمي الحجـ.ـارة على الطفل وأصـ.ـابه بقـ.ـدمه وأخذه معه .
حيث وضع المتـ.ـهم الطفل في عربة جمع الورق المقوى و اعتـ.ـدى عليه خلف العربة، وضـ.ـربه عندما حاول الهـ.ـرب.
وعندما تم إحضار عدنان إلى المحكمة جاء محامي وزارة الأسرة والعمل والخدمات الاجتماعية أيضا إلى المحكمة.
وقد ذكر بعض الشهود العيان أنهم شاهدوا عدنان وهو يعـ.ـتدي على الطفل وقد رأوا الطفل يصـ.ـرخ بخـ.ـوف ويبـ.ـكي في مكان الحـ.ـادث.
قال عدنان : لا اقـ.ـبل هذه التـ.ـهم فأنا لم أقم بأي جـ.ـريمة واطلب منكم تبـ.ـرأتي من هذه القضية.
ومن ناحية أخرى صدر الحـ.ـكم الأخـ.ـير بشأن عدنان وقد حكمت المحكمة عليه بالسـ.ـجـ.ـن لمدة 24 عاما بسبب حـ.ـرمان شخص من حـ.ـريته وبتهـ.ـمة الاعتـ.ـداء الجـ.ـنسي على طفل دون ال12 من عمره.
ترجمة وتحرير : تركيا واحة العرب
الرئيس أردوغان : سنمنح 1000 ليرة التركية كمساعدة لهذه الفئة من المواطنين
قرر الرئيس التركي رجب طيب اردوغان منح 1000 ليرة تركية للمواطنين المتقاعدين في تركيا من أجل عيد الفطر .
وبحسب ما ترجمه “تركيا واحة العرب” فإن التوزيع سيتم في بداية شهر ايار إلى منتصف شهر تموز حيث سيتم منح مكافئة للمتقاعدين كدعم في زمن الوباء وعيدانية لقدوم العيد.
قال الرئيس التركي رجب طيب اردوغان: ستكون تركيا بإذن الله أقوى من غيرها في زمن هذا الوباء فنحن نعمل على مساعدة شعبنا قدر المستطاع.
وأردف: وسنكون بصدد رفع معاش المتقاعدين ل 1500 ليرة تركية وسنتأكد أن مواطنينا لن يقعوا ضحايا لهذا الوباء الخبيث.
وأكمل: معا يدا بيد ومع تطبيق قواعد النظافة والكمامة والمسافة الاجتماعية سنقضي على الوباء المنتشر في تركيا قريبا بإذن الله.
وقد أشار أيضا إلى أنه بسبب الأزمات في الدول استقبلت تركيا 100 ألف مواطن من 142 دولة إلى تركيا.
وبمساعدة من 157 دولة و12 منظمة عالمية بإرسال المساعدات إلى تركيا قال رجب طيب أردوغان : سنري العالم بأسره مدة قوة وشهامة الشعب التركي.
وفي سياف متصل أصدر الرئيس التركي أمرا بشراء مليون وآلاف الأطنان من البطاطا والبصل وتوزيعها على المواطنين مجانا لتخفيف المعاناة خلال فترة الوباء.
وبحسب ما ترجمه “تركيا واحة العرب” أن التعليمات جاءت من مجلس الحبوب التركي حيث سيتم شراء مليون و200 الف طن من البطاطا و250 الف طن من البصل و750 الف طن من الأرز وتوزيعها على المواطنين مجاناً.
واتخذ القرار بناء على المشاكل التي يواجهها المواطنين والمزارعين خلال فترة الوباء حيث لم يستطع الفلاحون بيع جميع المحاصيل هذه السنة بسبب الوباء.
أشار الرئيس التركي رجب طيب اردوغان في قوله إلى أن الجهود ستستمر دائما للحد من هذا الوباء والمساعدة قدر المستطاع.
وفي تصريح لرئيس الزراعة والغابات بكير باكديميرلي قال فيه:سيتم توزيع هذه الأطنان على المحتاجين حيث عانى الفلاحون من بيع المحاصيل بسبب اغلاق الفنادق والمطاعم ومحلات الاستهلاك الجماعي.
وأشار أيضا إلى أن البطاطا سيتم شراؤها على شكل أكياس كبيرة(شوال) تحتوي على 25 كيلو غرام ب85 قرش فقط للكيلوغرام الواحد.
ترجمة وتحرير “تركيا واحة العرب”
ألمانيا : مسؤولة توضح القرار الأخير حول لم شمل عائلات اللاجئين السوريين ( فيديو)
ظهر على مواقع التواصل الاجتماعي باللغة العربية وخاصة على حسابات وصفحات سورية خبر عن فتح السلطات المحلية في “بريمن” بألمانيا الباب لاستقبال أقارب اللاجئين السوريين بمعدل يصل إلى مئة شخص من أقارب كل لاجئ، شرط قدرته على التكفل بنفقاتهم المعيشية.
لكن هذا الخبر أسيء فهمه، فالمئة لاجئ هو العدد الإجمالي لما ستستقبله هذه المنطقة من أقارب اللاجئين السوريين مجتمعين، وليس مئة شخص من أقارب كل لاجئ.
وجاء في الخبر المتداول منذ أيام “اعتباراً من يوم الإثنين في 12 أبريل 2021، سوف يسمح للاجئين السوريين بإحضار عائلاتهم إلى مدينة بريمن حتى ولو كانوا من خارج نطاق الأسرة المباشرة، بشرط أن يستطيعوا تأمين المعيشة لهم”.
