الأخبار

فيديو مقـ.ـرف لفضـ.ـيحة جديدة .. عامل يدخل إلى خزان المخلل ويرقص في شانلي أورفا

أضيفت فضـ.ـيحة جديدة لمصانع الأطعمة في تركيا من قبل أحد المواطنين العاملين في مصنع المخلل في ولاية شانلي اورفا.

وبحسب ما ترجمه “تركيا واحة العرب” أن أحد العمال قام بخـ.ـلع قميصه وحذائه ونزل إلى مصنع المخلل حافي القدمين حيث بدأ بتشغيل الأغاني والرقص فيه.

العامل الذي صور المقطع قام بنشر الفيديو على حسابه على مواقع التواصل الاجتماعي وبدأت ردود الناس تزداد بمرور الوقت.

تفاعل كثير من المواطنين على مواقع التواصل الاجتماعي على الفيديو الخاص بالعامل وطالبوا بعدم بيع هذا المخلل للمواطنين وقال بعضهم: هل يطعموننا هذا…؟

شاهد الفيديو

ترجمة وتحرير “تركيا واحة العرب”

عاجل : تصريحات هامة من الرئيس “أردوغان ” بخصوص اعادة الحظر وفعاليات شهر رمضان المبارك

– سنهتم بتنفيذ برامجنا الإصلاحية من قانون إلى اقتصاد وفق جداولها ، وسنحمي الإصلاحات. كما ستكون العملية الدستورية الجديدة فرصة للتحكيم في نظام الحكومة الرئاسية. نحن منفتحون على أي عرض.

– أدى وباء الفيروس التاجي إلى صعوبات مختلفة في حياتنا كلها ، لا سيما المتضررين من الإجراءات التي نفذناها. بفضل بنيتنا التحتية الصحية ، لم نشهد الكوارث التي شوهدت في بعض البلدان. نحن متقدمون جدًا في التطعيم ، وهو أحد أهم أدوات مكافحة الوباء.

– أريد أن أكرر دعوتي لجلب الذهب والعملات الأجنبية التي يحتفظ بها مواطنونا في منازلهم للاقتصاد.

حظر التجول الكامل في الولايات المندرجة ضمن الفئة الحمراء (الأكثر خطورة) سيُطبق يومي السبت والأحد .

ستستمر قيود حظر التجول من الساعة 9 مساءً حتى الساعة 5 صباحًا في جميع أنحاء تركيا “.

سيقتصر عمل المطاعم والمقاهي في شهر رمضان على خدمات التوصيل

الرئيس أردوغان: لن يتم تنظيم فعاليات الإفطار والسحور الجماعية في عموم تركيا خلال شهر رمضان

ارتفع عدد المدن التي أصبحت مصنفة بالمدن عالية الخطورة إلى 58 مدينة

خريطة المخاطر الجديدة للمدن التركية

منحة تدريبية للسوريين في تركيا بـ 100 ألف ليرة تركية مع رابط التسجيل

أعلن مركز “ريادة الأعمال” التركي، عن دورة تدريبية تأهيلية جديدة في مجال ريادة الأعمال ودعم المشاريع الصغيرة مخصصة للسوريين والأتراك.

وقال المهتم بشؤون اللاجئين السوريين بتركيا، أحمد نبهان، لـ “روزنة” أن الدورة التي أعلن عنها المركز تشمل السوريين في جميع الولايات التركية، وهي عبارة عن منحة مالية مالية تقدم لبعض المتأهلين من الدورة التي ينظمها المركز بالتعاون مع منظمة العمل الدولية والاتحاد الأوروبي.

الدورة التي ستستقبل طلبات الأتراك و السوريين، تهدف في نهايتها إلى منح فريقين (يتألف كل فريق من 5 أشخاص كحد أقصى) من المتقدمين 100 ألف ليرة تركية، بعد خضوعهم لـ 30 ساعة مجانية من التدريب على ريادة الأعمال.

فيما تتمثل شروط التقديم للمنحة، أن يكون عُمر المتقدم السوري بين 18 و 35 عام من حملة بطاقة الحماية المؤقتة، أو تصريح إقامة ساري المفعول. كما يشتمل البرنامج على أهمية دمج روّاد الأعمال الذين ليس لديهم شركة، ولديهم القدرة على إنشاء أعمال مستدامة. إضافة إلى متطلب تقديم فكرة واضحة و مميزة للمشروع الذي يمكن أن يبدأ به الفريق السوري بعد انتهاء الدورة التدريبية.

هذا و يهدف برنامج المراحل الأولى لرواد الأعمال والتكنولوجيا في مركز “ريادة الأعمال” التركي إلى المساهمة في سبل كسب العيش للسوريين والأتراك، من خلال تطوير مهاراتهم في ريادة الأعمال وفرص العمل التكنولوجية. 

ومن المتوقع أن يساعد المشروع في تكامل واندماج كلا المجتمعين من خلال التعاون الذي سيتم تطويره عبر الدورات التدريبية والمنح المالية المُقدّمة، والذي بدوره سيكتسب أفكارا جديدة لريادة الأعمال وفرصًا قيّمة لكسب العيش. إضافة إلى أن هذا التعاون يساعد المرشحين في الكشف عن أفكار عملهم المعلوماتية والتكنولوجية وتطوير امكانياتهم في الإدارة وريادة الأعمال.

للتسجيل المباشر على المنحة يمكن زيارة موقع مركز “ريادة الأعمال” التركي عن طريق الضغط على الرابط اضغط هنا

اقرأ أيضا : حزمة مالية بملايين الدولارات من اليابان لدعم اللاجئين السوريين في تركيا

قامت حكومة اليابان بتقديم مبلغ يقدر ب 14 مليون دولار إلى تركيا لدعم اللاجئين السوريين على اراضيها في مواجـ.ـهة فيروس كورونا .

وبحسب ما ترجمه “تركيا واحة العرب” أن مساعد وزير الخارجية “يافوز سليم كيران” ذكر أن العلاقات ممتازة بين تركيا واليابان حيث تحسن التعاون الاقتصادي بينهما بشكل ملحوظ في السنوات الأخيرة.

وأشار إلى أن هذه المساعدة المالية ستدعم تركيا بشكل كبير حيث عـ.ـانى الشعب السوري من الظـ.ـلم لمدة عشر سنوات ونحن ما نزال نحاول دعم الشعب السوري بأقصى امكانياتنا.

وقد ذكر أن تركيا تحوي ما يقارب الملايين من اللاجئين السوريين وتقوم بدعمهم كافة وقد صرفنا ما يقارب ال 40 مليار دولار لتحسين معيشتهم.

وأكد بأن هذا الموضوع ليس جديرا بالذكر أيضا لأنه التزام اخلاقي وقانوني علينا وكما أن سياستنا هي الإنسانية.

وأردف: سيياعد مبلغ ال 14 مليون دولار المقدمة من اليابان جهودنا لحماية السوريين من الوباء ونحن بحاجةإلى المزيد من الجهود من المجتمع الدولي لتهيئة الظروف.

وأكمل: سيساهم هذا المبلغ بدعم ما يقارب 4 ملايين لاجئ سوري في تركيا.

وفي سياق متصل سيتم افتتاح دورة تدريب واستشارات ودعم ريادة الاعمال في تركيا بعدة ولايات وذلك بتمويل من اليابان وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في تركيا سيستفيد منه كل من الشباب السوريين والأتراك.

وبحسب ما ترجمه “تركيا واحة العرب” فإن المشروع سيستفيد منه كل من هم بسن ال15 وحتى ال29 عاما حيث سيتم دفع 1000 ليرة تركية لكل مشارك.

حيث سيكون المشروع في كل من أنقرة وبورصة واسطنبول وكوجالي وشانلي اورفا وتحت اشراف وزارة الشباب والرياضة المعروف باسم gençlik spor.

ويهدف المشروع للمساواة بين الشاب التركي والسوري حيث سيتضمن نشاطات عديدة لمخالطة الشعبين مع بعضهما البعض لتنمية العلاقات الاجتماعية بينهما.

يهدف المشروع إلى إنشاء 30 معمل كمبيوتر في مراكز الشباب في مقاطعات أضنة وأنقرة وبورصة واسطنبول وهاتاي وقيصري وكوجالي ومرسين وشانلي أورفا و سيدعم توريد المعدات التقنية لتجديد الموجود منها.

في إطار المشروع سيعمل برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ووزارة الشباب والرياضة معًا لتكييف وتوسيع البرامج الحالية التي تهدف إلى تعزيز توظيف الشباب وتنمية المهارات والتماسك الاجتماعي.

كما سيتم تقديم الدعم لتحسين وصول الشباب السوري والتركي إلى الوظائف الرسمية واللائقة وتحسين الخدمات الحالية لمراكز الشباب للاستجابة بشكل أفضل لاحتياجات الشباب.

كتكملة لهذه البرامج ، سيتم إنشاء مخطط منح لتقديم منح صغيرة عينية و نقدية إلى 70 من رواد الأعمال الشباب الذين لديهم خطة عمل مجدية لإنشاء أو توسيع أعمالهم.

من بين أهداف المشروع تنظيم حملات توعية في خمس مقاطعات وإنشاء نوادي توظيف المسماة بال (İŞKUR) في مراكز الشباب.

ومن ناحية أخرى تم تدريب مجموعه من 100 شخص بما في ذلك 50 موظفًا في مركز الشباب و 50 من قادة الشباب على التماسك الاجتماعي ومنع النزاعات ويستفيد ما يقارب 500 شاب بشكل مباشر من أنشطة التماسك الاجتماعي.

وأما بالنسبة للنتائج فمن المتوقع أن تتأثر حياة 2000 شخص بشكل إجمالي بشكل إيجابي على المدى الطويل في نهاية الأنشطة التي سيتم تنفيذها جنبًا إلى جنب مع أنشطة التماسك الاجتماعي للمشروع.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى