الأخبار

شاهد طفلان سوريان كفيفان يبرعان في العزف على آلة موسيقية وينالان اعجاب رئيس بلدية تركية

يتمسك الطفلان السوريان” محمد ” و ” حسن الحسين ” و المعاقان بصريا بالحياة عن طريق آلة “الباغلاما ” .

وبحسب ماترجمه “تركيا واحة العرب ” يعيش الطفلان “محمد ” و “حسن ” مع عائلتهما في منطقة “غبزة ” بولاية “كوجايلي ” التركية .

استقبل رئيس البلدية “بويوك كوزو زنور ” في مكتبه الطفلين السوريين بمناسبة أسبوع العصا البيضاء للمعاقين بصريًا من 7 إلى 14 يناير.

وأقام المعلمون حفلاً موسيقياً مصغرًا في مكتب رئيس البلدية برفقة الأخوين “محمد” و”حسن” وغنيا اغنية “تركيا” .

ليصلكم كل جديد اشترك في قناتنا على التلغرام : اضغط هنا

حظي أداء الأخوين “محمد ” و ” حسن ” بتقدير الحاضرين وبارك رئيس البلدية بالمعلمين والأهل لعنايتهم الكبيرة لهما .

وقال رئيس بلدية : إذا حاولنا إزالة الحواجز أمام هؤلاء الأطفال المهاقين فسنرى أنه لا يوجد شيء لا يمكنهم فعله .

وفي الختام قدم رئيس البلدية “بويوك كوزو ” الهدايا للطفلين السوريين .

شاهد الفيديو

ليصلكم كل جديد اشترك في قناتنا على التلغرام : اضغط هنا

……………………………

قصة نجاح 5 أشقاء سوريين في تركيا .. بدأوا من الصفر و صدّروا إلى 4 دول في الشرق الأوسط

أنشأ 5 أشقاء سوريون ، الذين استقروا في دوزجة , ورشة عمل وأنتجوا غلايات عملاقة تستخدم في مصانع الكيماويات والبتروكيماويات والأغذية والأدوية وبدأوا في التصدير إلى 4 دول بالشرق الأوسط .

وبحسب ماترجمه “تركيا واحة العرب ” لجأ الإخوة السوريون “نوزت العبد الله” و”ناز العبد الله” و”عصمت العبد الله” و”محمد العبد الله” و”نيازي العبد الله” مع عائلاتهم المكونة من 25 شخصًا من سوريا قبل 5 سنوات .

وصل الأخوة أولاً إلى غازي عنتاب ثم إلى ذهبوا إلى ولاية “دوزجي ” وكانوا عاطلين عن العمل خلال أول عامين وواجهوا صعوبات مالية .

قرر الأخوة ال 5 انشاء ورشة للغلايات العملاقة وهي مهنة والدهم فالتقوا برجال الأعمال في دوزجي ، ثم أقيم مكان عمل في موقع صناعي صغير .

بدأ الأخوان العبد الله في إنتاج غلايات عملاقة لاستخدامها في مصانع الكيماويات والبتروكيماويات والأغذية والأدوية في الورشة وتصديرها إلى 4 دول في الشرق الأوسط .

قال نوزت العبد الله ، في شرح للعملية التي مروا بها ، “كنا نمارس هذه المهنة , نحن هنا منذ 5 سنوات. نقوم بتصنيع الغلايات لمصانع الكيماويات والأغذية والأدوية والبتروكيماويات.

وأضاف : كان 20 شخصًا يعملون في شركتنا في سورياو نحن هنا 5 أشخاص فقط ,هناك طلب ,عملاؤنا من الخارج يتصلون بنا لهذا بدأنا في التصدير.

وختم بقوله : اتمنى ان نكون افضل و نشكر الرئيس حيث ساعدتنا غرفة التجارة وغرفة الحرف اليدوية والشركات التركية كثيرًا.

صورة للاخوة السوريين

……………………………………………

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى