قصص

قصة التاجر الدمشقي مع المرأة التي تريد بيع جسدها بالحرام وماذا صنع معها

قصة التاجر الدمشقي مع المرأة التي تريد بيع جسدها بالحرام وماذا صنع معها

ارض بقضاء الله على ما كان من عسر ويسر؛ فإن ذلك أقل لهمّك، وأبلغ فيما تطلب من آخرتك، واعلم أنّ العبد لن يصيب حقيقة الرضا حتى يكون رضاه عند الفقر،

والبؤس رضاه عند الغنى والرخاء كيف تستقضي الله في أمرك ثمّ تسخط إن رأيت قضاءه مخالفاً لهواك؟ ولعل ما هويت من ذلك لو وُفّق لك لكان فيه هلكتك، وترضى قضاءه إذا وافق هواك؟ وذلك لقلة علمك بالغيب،

وكيف تقضيه إن كنت كذلك ما أنصفت من نفسك، ولا أصبت باب الرضا.

هذه قصة رجل دمشقي تاجر معروف غني لديه من المال مايكفي لكنه اصيب بمرض خطـ.ـير كل الاطباء اتفقو ان المرض في مرحلة متقدمة وانه قريب من الموت لكن قصته مع امرأة ارادت بيع جسدها مقابل اطعام صغارها عجيبة كل العجب

تخبرنا هذه القصة ان قضاء الله وقدره بعيد كل البعد عن الحسابات البشرية التي نقوم بحسابتها

ارجوا سماعها الى النهاية

القصة في الفيديو

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى