Uncategorized

معجزة صادمة خرجت من جثة فرعون عندما قام العلماء بتشريحها فماذا وجدوا فيها ؟ سبحان الله صدق القرآن .. التفاصيل في الرابط 👇👇👇

معجزة صادمة خرجت من جثة فرعون عندما قام العلماء بتشريحها ؟ فماذا وجدوا فيها ؟ سبحان الله صدق القرآن

معجزة نجاة فرعون … معجزة أذهلت العلماء

فَٱلْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ ءَايَةً ۚ وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنَ ٱلنَّاسِ عَنْ ءَايَٰتِنَا لَغَٰفِلُونَ

لم يكن أحد يتوقع أن فرعون بعد أن غرق أنه سينجو زيتم تحنيطه ونراه اليوم… إنها معجزة كانت سبباً في إسلام أحد العلماء….

لقد استكبر فرعون في الأرض بغير الحق وطغى وجعل من نفسه إلهاً على الناس، ولكن الله تعالى أراد أن يجعله معجزة يراه الناس فيما بعد جثة هامدة…

جثة لا حراك فيها ولا قوة … هذا الذي ادعى أنه إله ذات يوم يرقد الآن في أحد المتاحف ليراه الناس داخل صندوق زجاجي… سبحان الله!

لقد قام العالم الفرنسي موريس بوكاي بالكشف على جثة فرعون وبعد أن تأكد من أنه مات غرقاً خرج بنتيجة وسر احتفظ فيه لنفسه، ولكنه صرح بعد ذلك

بأنه كشف عن سر عظيم وهو أننا للمرة الأولى نعلم أن أحد الفراعنة قد مات غرقاً وتم انتشاله من البحر وتحنيطه وحفظه ليومنا هذا بطريقة فريدة.

ولكن يشاء الله تعالى أن يسمع هذا العالم صوت الحق فيعلم من أحد المسلمين أن القرآن يذكر هذا السر قبل أربعة عشر قرناً… وفي هذه اللحظة

يقوم العالم بدراسة القرآن واللغة العربية وعندما تأكد أن الإسلام هو الدين الحق… أعلن إسلامه بل وأصبح داعية إسلامية ألف كتاباً مهماً عن العلم والإيمان.

لقد أثبت من خلال كتابه أن القرآن هو الكتاب الوحيد الذي يتفق مع العلم الحديث، على عكس بقية الكتب المحرفة التي تناقض الحقائق العلمية.

ونقول سبحان الله، ألا يستحق هذا القرآن منا أن نتدبره ونتأمل معجزاته العلمية… عسى أن نزداد إيماناً بهذا الخالق العظيم.

فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آيَةً ۚ وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ عَنْ آيَاتِنَا لَغَافِلُونَ

وقوله – سبحانه – : ( فاليوم نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آيَةً . . ) تهكم به ، وتخييب لآماله ، وقطع لدابر أطماعه ، والمعنى إن دعواك الإِيمان الآن مرفوضة ، لأنها جاءت في غير وقتها ، وإننا اليوم بعد أن حل بك الموت ، نلقى بجسمك الذى خلا من الروح

على مكان مرتفع من الأرض لتكون عبرة وعظة للأحياء الذين يعيشون من بعدك سواء أكانوا من بني إسرائيل أم من غيرهم ، حتى يعرف الجميع بالمشاهدة أو الإِخبار ، سوء عاقبة المكذبين ، وأن الألوهية لا تكون إلا لله الواحد الأحد ، الفرد الصمد .

قال الإِمام الشوكانى : ” قوله ( فاليوم نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ . . . ) قرئ ننجيك بالتخفيف ، والجمهور على التثقيل .

أى : نلقيك على نجوة من الأرض . وذلك ان بنى إسرائيل لم يصدقوا أن فرعون قد غرق ، وقالوا : هو أعظم شأنا من ذلك ، فألقاه الله على نجوة من الأرض أى مكان مرتفع من الأرض حتى شاهدوه .

ومعنى ( ببدنك ) بجسدك بعد سلب الروح منه . وقيل معناه بدرعك والدرع يسمى بدنا ، ومنه قول كعب بن مالك :

ترى الأبدان فيها مسبغات … على الأبطال واليلب الحصينا

أراد بالأبدان الدروع – وباليلب – يفتح الياء واللام – الدروع اليمانية كانت تتخذ من الجلود .

وقوله : ( وَإِنَّ كَثِيراً مِّنَ الناس عَنْ آيَاتِنَا لَغَافِلُونَ ) تذييل قصد به دعوة الناس جميعا إلى التأمل والتدبر ، والاعتبار بآيات الله ، وبمظاهر قدرته .

أى : وإن كثيرا من الناس لغافلون عن آياتنا الدالة على وحدانيتنا وقدرتنا على إهلاك كل ظالم جبار .

قال ابن كثير : ” وكان هلاك فرعون يوم عاشوراء . كما قال البخارى : حدثنا محمد بن بشار ، حدثنا غندر ، حدثنا شعبة ، عن أبى بشر ، عن سعيد بن جبير

عن ابن عباس قال : قدم النبى – صلى الله عليه وسلم – المدينة واليهود تصوم يوم عاشوراء فقالوا : هذا يوم ظهر فيه موسى على فرعون . فقال النبي – صلى الله عليه وسلم – لأصحابه : أنتم أحق بموسى منهم فصوموه

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى