مصـ.ـرع عدد من ضباط الأسد في هذه المحافظة السورية..أحدهما برتبة كبيرة

نعت مصادر موالية عددًا من ضباط الأسد، قتـ.ـلوا بظروف غامضة، خلال اليومين الماضيين، أحدهم برتبة كبيرة، إذ تعددت الروايات حول أسباب مقتلهم.

ومن بين القـ.ـتلى العميد خليفة عيد إبراهيم، إذ زعمت صفحات موالية أنه قـ.ـتل بحادث سير، في حين ذكرت مصادر أخرى أن توفـ.ـي نتيجة إصابته بفيروس كورونا.

كما نعت المصادر العقيد سائر سبيهي، المنحدر من منطقة “حميميم” بريف اللاذقية، إذ زعمت أنه توفـ.ـي بكورونا.

وأكدت مصادر أخرى مقتل الملازم مازن أجود أبو فخر، المنحدر من قرية كفر اللحلف، بمحافظة السويداء، جنوبي سوريا.

ولقي عدد من عناصر قوات الأسد، يوم أمس الأحد، مصرعهم خلال استهداف الثوار لمواقعهم في أرياف حلب وإدلب واللاذقية.

وشهد العام الجاري مصرع العشرات من ضباط الأسد، بظروف غامضة، إذ يرجح أن مقتل معظمهم ناجم عن حملة تصفيات تشنها مخابرات الأسد، للتخلص من مجرمي الحرب، لطمس الأدلة على جرائم النظام.

إصابة 4 عناصر من لواء القدس إثر هجوم لداعش في هذه المافظة السورية

أصيب 4 عناصر من لواء القدس المساند للنظام السوري في ريف دير الزور، إثر هجوم شنه مسلحون يعتقد أنهم تابعون لتنظيم داعش.

وذكرت وسائل إعلام محلية أن الهجوم استهدف رتلاً للواء القدس على طريق حقل كصيبة النفطي في المحافظة.

وأوضحت المصادر أن الاستهداف تم بواسطة عبوة ناسفة زرعت مسبقاً على الطريق، مشيرة إلى أن الرتل كان يتألف من 7 عربات عسكرية، ترافقها 3 عربات عسكرية روسية.

وعقب الهجوم نفذ الطيران الروسي 15 غارة جوية ضد مواقع يعتقد أنها تابعة للتنظيم، بينما تم نقل مصابي لواء القدس إلى مستشفى دير الزور العسكري.

وقبل أيام أعلن النظام السوري مقتل عشرة أشخاص يعملون في حقول النفط بريف دير الزور، إثر هجوم لداعش استهدف الحافلة التي كانت تقلهم.

وفي 14 تشرين الثاني الماضي قتل 5 عسكريين من قوات النظام بينهم ضابط برتبة عميد إثر هجمات شنها التنظيم وتبناها بشكل رسمي.