close
الأخبار

مقتـ.ـل عجوز تركية 87 عاما عـ.ـلى يـ.ـد جارها بشـ.ـكل فـ.ـظـ.ـيع

قتـ.ـلت عجوز تركية التي تبلغ من العمر 87 عاما خـ.ـنقا حتـ.ـى المـ.ـوت عـ.ـلى يـ.ـد جـ.ـارها البالغ من العمر 25 عاما بولاية “آيدين” .

وبحسب ما “ترجمه تركيا واحة العرب” أن الحـ.ـادثة وقـ.ـعت في منزل المواطنة في حي خمسة أيلول التابعة لمنطقة سلطان حصار حيث وجـ.ـدت العجوز بينال ملـ.ـقية بدون حـ.ـراك في منـ.ـزلها.

وعند وصول فرق الشـ.ـرطة والفرق الطـ.ـبية إلى منزلها تبـ.ـين أنها قتـ.ـلت خنـ.ـقا حتـ.ـى المـ.ـوت وبعد عملية بحث دقيقة تم العثـ.ـور على المتـ.ـهم ويدعى “ايتو” وهو جارها ويبلغ من العمر 25 عاما.

وبعد تفتيش منزله عثـ.ـرت على 450 ليرة تركية مسـ.ـروقة من المـ.ـرأة وقميص ملطـ.ـخ بالد. مـ.ـاء وتم ارساله لمركز الشـ.ـرطة للإدلاء بأقـ.ـواله.

ومن ناحية أخرى لم يجـ.ـاوب المـ.ـتهم على أسئلة الصحفيين أثناء نقله لمركز الشـ.ـرطة واكتفى بالصـ.ـمت وتبين أيضا أنه قـ.ـام بسـ.ـرقة العجوز عدة مـ.ـرات.

ترجمه وتحرير “تركيا واحة العرب”

مسؤول تركي يعلن الشروط الواجب توفرها للحصول على دعم 1000 ليرة تركية من PTT

تأتي جائحة كورونا لتفاقم أحوال الناس ليس صحياً فحسب، إنّما معيشياً أيضاً. واللاجئون السوريون في تركيا من بين الأكثر تضرراً، الأمر الذي يستلزم دعماً إضافياً. وهذا ما بدأ تطبيقه بالفعل في البلاد، من خلال أكثر من جهة.

تستمر تركيا في توزيع معونة مالية للسوريين المقيمين على أراضيها، من المساعدات الدولية المخصصة لهؤلاء اللاجئين، فضلاً عن دعم الحكومة التركية للأسر السورية التي نالت الجنسية التركية وتعاني أوضاعاً معيشية سيّئة وسط أزمة كورنا.

ويفرّق عضو اللجنة السورية التركية المشتركة جلال ديمير ( مدير مخيم نزيب ) ما بين الدعم الذي يتلقاه السوريون من المساعدات الدولية التي يمنحها الاتحاد الأوروبي وبين ما تخصصه برامج الحكومة التركية للسوريين الحاصلين على الجنسية.

ويؤكد جلال دمير لـ”العربي الجديد” أنّ “السوريين الذي لم يستلموا مساعدة دعم كورونا حتى الآن، سيأتي دورهم لاحقاً”.

وحول شروط منح المساعدة، يشرح ديمير أنّه “يتوجّب ألا يكون لدى المستفيد ملكية أو تأمين”، مضيفاً أنّ “المعلّمين السوريين مشمولون لأنّ أجرهم قليل ولا يحصلون على خدمات التأمين”.

ويتابع ديمير أنّ “عمل اللجنة السورية التركية المشترك هو التركيز على الشؤون القانونية والرسمية المتعلقة بتحسين أوضاع السوريين قانونياً. أمّا إنسانياً، فلا علاقة للجنة بهذا الشقّ”.

ويوضح أنّ تلك المهام تضطلع بها منظمات المجتمع المدني “IHH” والهلال الأحمر التركي بالإضافة إلى جمعية “وقف سوسيال” التعاونية الحكومية.

كان الاتحاد الأوروبي قد أعلن عن تخصيص مبلغ مالي إضافي بقيمة 600 مليون يورو لمصلحة برنامج المساعدات المالية المخصص لدعم اللاجئين في تركيا.

وفي آخر بيان لها، أكدت المفوضية الأوروبية توفير المبلغ كمخصصات إضافية لبطاقات الهلال الأحمر التركي التي تُوزَّع على اللاجئين في تركيا من ضمن برنامج المساعدة على الانسجام الاجتماعي الذي يشرف عليه بالتعاون مع برنامج الأغذية العالمي للأمم المتحدة.

وأشارت المفوضية إلى تخصيصها مبلغاً آخر بقيمة 63 مليون يورو لتأمين استمرار مشاريع مختلفة في مجال الخدمات الرئيسية مثل التعليم والصحة، ليصل إجمالي المخصصات المالية الجديدة للاجئين السوريين في تركيا إلى 663 مليون يورو.

وتتّجه تركيا إلى إنهاء القيود المفروضة في إطار مكافحة وباء كورونا فتفتح البلاد، ويستعيد بالتالي أكثر من 700 ألف سوري أعمالهم في تركيا بعدما تعطلت في خلال العام الماضي.

وصرّح وزير الصحة التركي فخر الدين قوجة بأنّ بلاده ستبدأ برفع القيود المفروضة في إطار مكافحة فيروس كورونا الجديد تدريجياً، بحسب أوضاع كلّ ولاية ابتداءً من مطلع مارس/ آذار المقبل،

موضحاً أنّ وزارته تعمل بدقّة على اتخاذ الخطوات بشأن عودة الحياة إلى طبيعتها وأنّ القرارات ستكون محلية وفقاً لمعايير محددة في إطار أربعة مستويات للخطورة وبقرارات تتّخذها لجان الحفاظ على الصحة في رئاسة الولاية.

وفي هذا الإطار، تخبر سمر دعبول “العربي الجديد” أنّها تلقّت قبل أيام رسالة باللغة العربية على هاتفها المحمول، مفادها أنّه على حامل بطاقة الحماية المؤقتة “كيملك” سحب المساعدة عبر البريد PTT .

فتوجّهت دعبول إلى فرع في منطقة سكنها في حيّ الفاتح، وسلّمها الموظف ألف ليرة تركية (نحو 145 دولاراً أميركياً) ومنحها بطاقة بريد “بي تي تي” جديدة خاصة بالمساعدات لسحب أيّ مساعدة أخرى مباشرة من الصرّاف الآلي.

ولا تخفي دعبول مفاجأتها وفرحتها بالمبلغ الذي حصلت عليه، “فأنا لا أملك بطاقة الهلال الأحمر التركي، ولم يسبق لي أن تلقيت أيّ مساعدة منذ وصولي إلى تركيا قبل سبعة أعوام”.

من جهتها، تقول زينب درويش، وهي سورية حصلت على الجنسية التركية، لـ”العربي الجديد”، “فوجئت بحضور شرطيّتَين إلى منزلي قبل أيام وطلبهما التأكد من هويتي التركية وسؤالي عن ظروف معيشتي والتحقق من أنّني أمّ لأربعة أولاد أحدهم من الأشخاص ذوي الإعاقة، قبل أن يسلّموني ألف ليرة كدعم في إطار مساعدات خاصة بأزمة كورونا”.

تضيف درويش أنّ “المبلغ جاء في وقته، لأنّني معلّمة في المدارس التركية بصفة متطوّعة ولا يزيد راتبي الشهري عن 2020 ليرة (نحو 290 دولاراً).

طريقة التحقق من وصول المبلغ

ولكن يمكن التأكد من وصول المبلغ أو لا من خلال رابط موجود لمركز PTT على “اي دولت ” ( هذه ليست طريقة التسجيل ) وسنعرض الطريقة بالصور خطوة بخطوة :

أولا : نضغط على الرابط : اضغط هنا

ثانيا : ستظهر لك هذه الصفحة اضغط على ” Kimliğimi Şimdi Doğrula ” بالمستطيل الأزرق .

ثالثا : ستظهر لك صفحة الدخول إلى “آي دولت ” تضع رقم الكملك في المستطيل الفارغ الاول و شفرة “آي دولت ” في المستطيل الفارغ الثاني ومن ثم الضغط على sistem giriş yap

رابعا : في حال كان يوجد مساعدة مالية ستظهر لك هذه الصفحة لكن ستكون باللغة التركية ويمكنك ترجمتها من متصفح جوجل كروم .

خامسا : في حال عدم وجود أي مساعدة مالية ستظهر هذه الصفحة

ما حقيقة رسالة 1000 ليرة مساعدة من PTT للسوريين في تركيا ؟

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى