close
الأخبار

وجـ.ـدوها محتـ.ـرقة .. تفاصيل جديدة حول جـ.ـثة المرأة السـ.ـورية على طـ.ـريق بولاية شانلي أورفا

عـ.ـثر بعض المواطنين على جـ.ـثة امرأة محتـ.ـرقة في ولاية شانلي اورفا على الطريق السريع.

وبحسب ما ترجمه “تركيا واحة العرب” أن المواطنين قاموا بابـ.ـلاغ فرق الشـ.ـرطة والفرق الطبـ.ـية عن الحـ.ـادثة والتي حضرت فورا إلى المكان .

تبين أن الجـ.ـثة تعود لامرأة سورية تدعى “ف .ح” وتبلغ من العمر 38 سنة وتبين أن سـ.ـبـ.ـب الوفـ.ـاة هو احتـ.ـراق الجزء العلوي من جـ.ـسـ.ـدها بعد صـ.ـب البنـ.ـزين عليه.

وبعد الانتهاء من العـ.ـمل في مكان الحـ.ـادث تم ارسـ.ـال الجـ.ـثة الى المشـ.ـرحة الشـ.ـرعية لتشـ.ـريح الجـ.ـثة وتواصل فرق الشـ.ـرطة التحقـ.ـيقات اللازمة حول القـ.ـضـ.ـية.

ترجمة وتحرير “تركيا واحة العرب”

فيـ.ـديو .. عائلة سورية تسلم حقيبة فيها مال وذهب لصاحبها التركي بالرغم من ظروفها الصـ.ـعبة

تلـ.ـقت عائلة البطران التي لديها 12 طفلاً ، والتي استأجرت طابقًا سفليًا في منطقة مالكوجلو في منطقة سلطان غازي في إسطنبول ، تقديراً كبيراً لسـ.ـلوكهم الجيد وجعلتهم يقولون “الإنسانية لم تمـ.ـت” بعد تسليمها حقيبة فيها مال وذهب لصاحبها التركي .

وبحسب ما ترجمه “تركيا واحة العرب ” يوسف البطران ، لديه 12 طفلاً , 7 فتيات و 5 أولاد (3 متزوجون) ، غير قـ.ـادر على العمل بسبب مشـ.ـاكل صحية ، لذلك يعمل أبناؤه البالغون ويساهمون في كسب العيش في المنزل.

قامت الأسرة التي لم ترد ان تكـ.ـسب الحـ.ـرام على الرغم من قـ.ـلة معيشتهم ، بتسليم الحقيبة التي تحتوي على 50 ألف ليرة تركية من الذهب وبعض النقود إلى مالكها.

وقال خالد البطران البالغ من العمر 20 عامًا والذي يعمل في شركة أحذية : ” وجدنا الحقيبة أثناء ذهابنا إلى اخواتنا البـ.ـنات , أحضرناه إلى المنزل , نظرنا في الداخل وجدنا ذهب وعملات و بطاقة هوية ” .

وأضاف : ليس لدي أي معرفة بالقراءة والكتابة ولكننا قرأنا من الإنترنت بطريقة ما , حاولت جاهدة العثور على أقارب أو صاحب الذهب على مواقع التواصل الاجتماعي ، لكنني لم أجدها.

واكمل : وجدنا الفاتورة في الحقيبة وذهبنا إلى العنوان المكتوب عليها. علمنا أن صاحب الفاتورة لا يعيش في هذا العنوان , كان أصحاب الذهب يبحثون عنها , قلنا لدينا الحقيبة , وصفوا الحقيبة وقمنا بتسليمها

وأكد سيفيم أولغون ، صاحب الحقيبة ، أن الناس يجب أن يتخـ.ـلصوا من تحـ.ـيزهم ضـ.ـد السوريين وأن هذه الأسرة التي لا تلجأ إلى ممتـ.ـلكات شخص آخر رغم حـ.ـاجتها ، مثال على ذلك.

قال إبراهيم جنار ، شقيق سيفيم أولجون ، الذي يعمل في مخبز بالحي ، إنهم شعروا بالحـ.ـرج من موقف الأسرة وأن سـ.ـلوكهم كان مثـ.ـيرًا للإعجاب.

شاهد الفيديو

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى