الأخبار

وضعوا مفكاً على بطـ.ني .. الفنان السوري المعارض “مكسيم خليل ” يكشف عن اسباب خروجه من سوريا

تحدث الفنان السوري “مكسيم خليل” عن أسباب مغادرته سوريا وذلك بعد تعرضه لمضـ.ايقات من قبل النظام السوري.

وأوضح خليل أن موقفه الداعم للثـ.ورة السورية، دفع مخابرات النظام للتضـ.ييق عليه وتهـ.ديـ.ده من أجل تغيير عن موقفه.

ولفت في حديث رصدته الوسيلة إلى أن الحدث الذي دفعه لمغادرة سوريا، هو تهـ.ديـ.ده بالقـ.تـ.ل من قبل عناصر مخـ.ابرات نظام الأسد.

وأوضح أن عناصر الأسد وضعوا مفكاً على بطـ.نه وضـ.ايقوه، مشيراً إلى اتصل بأحد المسؤولين للاستفسار عن سبب الاعـ.تراض.

وأضاف الفنان مكسيم خليل أن ذلك الشخص طلب منه الخروج بمقابلة تلفزيونية والاعـ.تذار والتراجع عن موقفه المعـ.ارض، وهـ.دده بأطفـ.اله.

ولفت إلى أن طلبوا منه الاعتـ.ذار والتراجع بحجة أنه تعرض للتغـ.رير، مضيفاً أنه هـ.دده بتلفيق تهـ.مة، ما دفعه للخروج ومغادرة سوريا.

وعن موقف بعض الدول وتشجيع ترشح رأس النظام “بشار الأسد” لولاية جديدة، قال أنها أمر طبيعي منهم لأنهم لم يعايشوا ما عاشه السوريون.

وتساءل عن جدوى وجود بشار الأسد لمرحلة جديدة، رافضاً توجيه رسالة شخصية له لكونه واحد من مجموعة تسببت لما حصل للسوريين.

وأكد على أهمية أن يحدد النظام أهمية بقائه أو مصلحة الشعب، مؤكداً أنه لو كان بدل بشار ووصل إلى هذه المرحلة لقرر الرحيل.

ولفت إلى أن المفروض عليه الآن السعي لتحقيق انتقال سياسي وتهيأت شخص مقبول للجميع، من أجل إعادة الحياة إلى سوريا

المصدر : الوسيلة

شيريخان “مازن الناطور “يشـ.ـن هجـ.ـوما لاذعا بأبشـ.ـع الكلمات على نقـ.ـابة فناني النظام ورئيسها “زهير رمضان “

هـ.ـاجم الفـ.ـنان السوري المعارض “مازن الناطور” نقابة الفنانين السوريين التي يترأسها الفنان الأكثر ولاء لنـ.ـظام الأسد ” زهير رمضان” ووصـ.ـفها بأنها فـ.ـرع مخـ.ـابراتي.

وعـ.ـلق “الناطور” على قرار النقابة الأخير بجعل الفـ.ـنانين الموالـ.ـين يحمـ.ـلون رتبًـ.ـا بحسب ولائهم للنـ.ـظام أو معـ.ـارضتهم له برفـ.ـض تلك السياسة.

ووـ.ـصف الفنان المعـ.ـارض خلال حديث له مع موقع “روزنة” أن قـ.ـرار زهير رمضان الأخير بتصنيف الفنانين إلى ثلاث فئات يوحي بأن النقابة أصبحت عبارة عن فـ.ـرع مخـ.ـابرات.

ووجه رسـ.ـالةً لـنقيب فناني النظـ.ـام “زهير رمضان” قال فيها: “طـ.ـز فيـ.ـه وبنقـ.ـابتو، فـ.ـرع مخـ.ـابرات”.

وجاء حـ.ـديث “الناطور” بعد قرار النقابة بتقسيم الفنانين إلى ثلاثة أقسام، أولهم فنـ.ـان ممتاز، وثانيهم فنان أول، وثالثهم فنان، لتضـ.ـيف لاحقًا عبارة أن “لا مكان للفنان الرمادي ضمن النقابة”، أي الذي لا يتـ.ـخذ موقفًا من أحـ.ـداث سوريا، إما مع النظـ.ـام أو ضـ.ـده.

ويعتبر الفنان “مازن الناطور” من أوائل الفنـ.ـانين المعارضين لنظـ.ـام الأسد، وهو من أبناء مدينة طفـ.ـس بريف درعا الغربي، وله شهـ.ـرة كبيرة بسبب أدائه الممـ.ـتاز في أدواره التي يأخـ.ـذ فيها دور البطـ.ـولة.

الفنان محمد آل رشي يعرض فيديوهات في مظـ.ـاهراته مع فارس الحلو “عاشت سوريا ويسقـ.ـط بشار الأسد “

الفنان محمد آل رشي، شارك في المظـ.ـاهرات التي نادت بإسقـ.ـاط النظام الحاكم في سوريا منذ 10 سنوات، هتـ.ـف في الشوارع وردد شعارات أمام الجمـ.ـوع رغم الخـ.ـوف من الاعتـ.ـقال.

يعود الممثل والموسيقي محمد آل رشي بذاكرته إلى تفاصيل مشاركته في المظـ.ـاهرات التي نادت بإسقـ.ـاط النظام الحاكم في دمشق، ويروي تفاصيل أولى أضـ.ـخم المظـ.ـاهرات الذي هتـ.ـف فيها للمرة الأولى “عاشت سوريا ويسقـ.ـط بشار الأسد” في حي القابون.

آل رشي اعتـ.ـقل لمدة 3 أيام عندما كان في دمشق، واكتشف أخيرا أن العميد الذي أمر بتوقـ.ـيفه يُحـ.ـاكم حاليا في ألمانيا بتهـ.ـمة ارتكـ.ـاب جـ.ـرائـ.ـم ضـ.ـد الإنسـ.ـانية وانتـ.ـهاك حقـ.ـوق المعتـ.ـقلين.

ومع ذلك يرى آل رشي أن العدالة لم تتحـ.ـقق بعد، ” لكن هذا العميد الذي جعلـ.ـنا نعيـ.ـش الرعـ.ـب، يقـ.ـبع خلف القضـ.ـبان، بينما يمكنـ.ـنا البـ.ـوح بما نريد بحـ.ـرية كاملة”.

يعيش الفنان السوري حاليا برفقة زوجته وبناته في مدينة مرسيليا الفرنسية، ويتابع عمله في المسرح والتمثيل، إضافة إلى مشاركته في فرقة موسيقية فرنسية “Catherine Vincent”، يعزف على الغيتار ويؤلف ويغني.

شاهد الفيديو

“طلعنا نحن الحمـ.ـير” و “جهـ.ـنم أرحـ.ـم من سوريا” .. دور جديد يلعبه فنانون موالون للأسد

بعد سنوات من موقفهم المؤيد للنظام وجـ.ـرائمه بحق الشعب السوري، بدأ فنانون موالون بإبداء استـ.ـيائهم من الأوضاع المعيـ.ـشية في مناطق سيطرة النظام، دون الاقتـ.ـراب من رأس النظام بشـ.ـكل مبـ.ـاشر.

“زوج سلاف”

ووصف “وائل رمضان”، وهو زوج الفنانة سلاف فواخرجي، من بقي في سوريا إلى الآن بالـ”حمـ.ـير” بعد عشر سنوات من وصفه لللاجئين الهـ.ـاربين من بطـ.ـش الأسد بـ”الحـ.ـمير لأنهم غادروا سوريا في البحر”، معتبرا أنه أخـ.ـطأ في حقـ.ـهم.

وسرعان ما حذف رمضان منشوره بعد ساعة من نشره، خـ.ـوفا من أجـ.ـهزة أمن النظام التي نفـ.ـذت اعتقـ.ـالات مؤخرا بحق من يكتـ.ـبون منشورات على صفـ.ـحاتهم الشخصية تنـ.ـتقد الأوضـ.ـاع المعـ.ـيشية.

ويعرف عن “سلاف” زوجة وائل رمضان تأييـ.ـديها المطـ.ـلق لر.أس النظـ.ـام السـ.ـوري بشار الأسد، وإعلانها المثيـ.ـر عن تطوعها “للتصـ.ـدي بصـ.ـدرها العـ.ـاري للصـ.ـواريخ التي تستهدف مواقـ.ـع النظـ.ـام العسـ.ـكرية”.

جهـ.ـنم أرحـ.ـم من سوريا

الفنان “بشار إسماعيل” بدوره، كتب منشورا على صفحته في فيسبوك، وصف فيه العيـ.ـش في جهـ.ـنم أرحـ.ـم بكثير من العيش في سوريا، قائلا “اليوم رفعت يدي الى السماء وناجيت خالقي أن يغفر لي ذنوبي وأن لا يدخلني الجنة التي يسعى البشر الى دخولها وان يكون مثواي جهـ.ـنم اعيش فيها بهدوء ورفاهية لأن الحياة فيها أفـ.ـضل الف مرة من الحياة التي أعيشها تحـ.ـت وطـ.ـأة هذا البـ.ـرد الهائل ..وفقدان كل مقـ.ـومات الحـ.ـياة”.

الكهرباء و”تكامل”

من جانبه، ظهر الفنان “أيمن رضا”، قبل فترة بتسجيل مصور، سخـ.ـر فيه من وزير كهـ.ـرباء النظام، ومن البطاقة الذكية “تكـ.ـامل” التي تعود ملكـ.ـيتها لأسماء الأسد.

وخاطب “رضا” الوزير، بقوله “وينو هاد وزير الكهرباء، شو بدو يانا نمـ.ـشي بالطريق لابسين بطـ.ـانيات، وينك شو هاد يلي عم تسـ.ـاويه بدك يانا نـ.ـضل هيك سبع ساعات”.

وتهكم “رضا” من بطاقة “تكـ.ـامل” بقوله؛ “أحلى شي هي بطاقة تكامل مازوت ما مازوت”، صرلكم سنتين ما حكيـ.ـتو معنا، ماعم نحـ.ـكي مشان المـ.ـصاري بس المـ.ـازوت وينو وينو”.

وكان “رضا” يتحدث بطريقة تهـ.ـكمية واضـ.ـحة، وبتغـ.ـير صـ.ـوته بطـ.ـريقة سـ.ـاخرة”. ويعرف عن “رضا” تأيـ.ـيده لبشار الأسد طـ.ـيلة السنـ.ـوات الماضية رغم أنه لا يحـ.ـمل الجنـ.ـسية السورية.

جولة الألف ليرة

وقبل يومين ظهر الفنان المعروف بمواقفه المـ.ـوالية للنظـ.ـام باسم ياخور، في جولة تحدٍ بأسـ.ـواق دمشق تحت عنوان “شو تشتري الـ1000 ليرة بالشام”.

وخلال الجولة يتضح أن العملة السورية من فئة ألف ليرة لم تعد تشتري جوارب أو حتى قطعة ملابس داخلية، حيث تظهر قائمة الأسعار المرتفعة في الأسواق مقارنة بالدخل الشهري للموظف الذي يتراوح بين 40 ألف و50 ألف ليرة سورية ( ما يقارب 13 – 16 دولار) في دمشق.

وبدأ ياخور تحديه بسؤال “هل يمكننا أكل الكباب بـ1000 ليرة”، وينهيه بأكل “كيلو بطاطا مشوية بدلا من الكباب”.

ويتجول ياخور في الشوارع سائلا عن الأسعار وملتقطا صور السيلفي مع السكان والباعة، من دون أن يتحدث معهم عن همـ.ـومهم بقدر ما يستهـ.ـزئ بها،

فالألف ليرة اليوم وبالدليل القـ.ـاطع، تشتري “عرنوس ذرة” وبعض الحلويات والمأكولات من محلات حرص ياخور على الترويج لها كإعلان جانبي على ما يبدو، حتى أنه يشتري بعض المازوت الثمين المفـ.ـقود في البلاد أيضا.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى