close
ألمانيا

ألمانيا : حضرت الشرطة إلى المنزل بسبب جـ.ـدال بين شاب ووالدته لكنها اكتشفت أمر خـ.ـطير وصـ.ـادم في أحد الغرف

اكتشفت الشرطة فى بلدة نيوبراندنبرج مزرعة للقنـ.ـب “الحشـ.ـيش” داخل منزل عندما حضرت إليه على وقع جـ.ـدال بين شاب ووالدته مساء امس الاثنين .

وقالت متحدثة باسم الشرطة يوم الثلاثاء انه تم العثور على اجمالى 66 نبتة فى غرفة فى شقة من غرفتين ل شخص يبلغ من العمر 29 عاما .

وبحسب ماترجمه “واحة العرب ” أن الامر اكتشفت بعد استدعاء الشرطة إلى المبنى السكني في سولبينر شتراسه حوالي الساعة 9:45 مساء من قبل جيران يخشون من “حالة عـ.ـنف منزلي” بسبب جـ.ـدال بين الشاب ووالدته .

غير أن الشرطة لاحظت بالفعل رائحة القـ.ـنب عند باب الشـ.ـقة .

وضبطت نبتة القـ.ـنب التي شملت مكونات الإضاءة والتدفئة والتهوية، فضلا عن عدة أكياس من القـ.ـنب المحـ.ـصود.

بيد انه لم يتم تأكيد الاشـ.ـتباه فى وقوع عنـ.ـف داخل المنزل .

وكان الشاب يعيش في الشقة مع والدته، و سيحـ.ـاسب على انتهـ.ـاك قـ.ـانون المخـ.ـدرات.

ترجمة وتحرير : واحة العرب

لأمر مـ.ـشين .. اعتـ.ـقال لاجئين سوريين وعراقي في ألمانيا

قالت صحيفة بيلد الألمانية إن شرطة مدينة كيمنتس شرق ألمانيا اعتـ.ـقلت شاب سوري “29” وذلك بعد إلقـ.ـاءه 3.5 كيلو غـ.ـرام من المـ.ـاريغـ.ـوانا من نافذة منزله وذلك بعد اقتـ.ـحام الشرطة البناء الذي يسكنه لاجراء عملية تفـ.ـتيش.

أضافت أنه وفي منازل شاب سوري أخر “22عام” وشاب عراقي “20” عثـ.ـرت الشرطة أيضاً على400 غـ.ـرام من مادة المـ.ـاريغـ.ـوانا بالأضافة لمبلغ مالي كبير قُدر ب17000 يورو.

المصدر : موقع “السوري اليوم” .

تقرير استخباراتي أمريكي يتوقع مستقبل سوريا خلال السنوات القادمة

خلص تقرير استخباراتي أميركي إلى ترجيح استمرار الصراع والأزمات في سوريا خلال السنوات القليلة الماضية.

وتوقع التقرير السنوي الأمريكي لتقييم المخاطر لعام 2021، أن استمرار الصراع والأزمات الإنسانية والتدهور الاقتصادي خلال السنوات القليلة القادمة.

وأضاف أن هذه الصراعات والأزمات ستؤدي إلى تزايد التهديدات للقوات الأميركية.

وذكر التقرير أن رأس النظام السوري “بشار الأسد” سيعاني لاستعادة السيطرة على بقية الأراضي الخارجية عن نفوذه، بحسب ما نقل موقع “الحرّة”.

ورجح التقرير امتناع نظام الأسد عن الدخول في مفاوضات سلام ذات مغزى، فيما يعتمد على دعم روسيا وإيران.

وذكر التقرير أن “الأكراد” سوف يواجهون ضغوطاً، من نظام وحليفه الروسي، ومن الأتراك. وتوقع التقرير تزايد الضغوط مع تدهور الأوضاع الاقتصادية والإنسانية، وفي حال سحبت الولايات المتحدة قواتها من هناك.

وزاد التقرير أن القوات الأميركية في شرق سوريا ستواجه تهديدات من إيران والجماعات المتحالفة مع النظام السوري، عبر هجمات يمكن إنكارها في الغالب.

وانتهى التقرير إلى أن الإرهابيين سيحاولون شن هجمات على القوات الغربية من ملاذاتهم الآمنة في سوريا.

وأشار التقرير الاستخباراتي إلى أن تزايد القتال أو الانهيار الاقتصادي قد يؤدي إلى موجة هجرة جديدة من البلاد.

المانيا : رفض اللجوء لا يعني النهاية .. نجاح ثلث الدعاوى ضد المكتب الاتحادي للهجرة لصالح اللاجئين

يبدو أن اللجوء إلى المحاكم مفيد نسبياً لقضايا الترحيل! فقد نجحت قضية من كل ثلاث قضايا قدمها طالبي اللجوء ضد رفض طلبهم من قبل المكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين المعروف اختصارًا “بامف”!

نجح تقريباً ثلث اللاجئين الذين تقدموا بطعن قرار رفض اللجوء والترحيل بالمحاكم بأكثر من 65 ألف دعوى عام 2020

ففي عام 2020 جاء قرار حوالي 31% من جميع الدعاوى المرفوعة أمام المحاكم الإدارية لصالح اللاجئين. ُ

قدمت هذه الأرقام في رد وزارة الداخلية الاتحادية على طلب الكتلة البرلمانية اليسارية، ونشرها موقع ميغاتسين.

كان إجمالي الدعاوي المقدمة لرفض طلب اللجوء العام السابق 68 ألف و61 دعوى من قبل المكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين BAMF.

اعتبرت المحاكم أن الرفض في 21224 منها غير قانوني وألغي قرار البامف بعد المراجعة القضائية.

الخبيرة الداخلية للكتلة اليسارية في البرلمان الألماني، أولا جيلبكي، وصفت الأرقام بأنها غير مقبولة! وأنها مؤشر قوي ضرورة تغيير سياسة المكتب الاتحادي لشؤون اللاجئين وممارساته باتخاذ القرار ومراقبة جودة الاجراءات! كان معدل الخطأ المرتفع للغاية دلالة على فقر المكتب للمعلومات.

وطالبت يلبكي BAMF بالتحقق من جميع القضايا وتعديلها قبل رفض الطلب! بالأخص في حالات اللجوء من البلدان التي تتجاوز فيها حالات الرفض فوق المتوسط!

أدت الأخطاء في العديد من طلبات اللجوء إلى إجراءات قضائية مطولة جداً.

ولن يستطع العديد من الحاصلين على حق الحماية من إحضار أفراد عائلاتهم وفق حق لم الشمل ما لم تصحح أوضاع لجوئهم!

بالنسبة ليلبكي، لا يجب أن تتحمل المحاكم مسؤولية تقصير السلطات المختصة! لأن جلسات الاستماع والقرارات المقدمة من قبل المكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين، لا تفي بالمتطلبات القانونية ولا تقوم بمهامها بشكل جيد!

المصدر : أمل برلين

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى