close
الأخبار

أمريكا : اقرار مشروع لمحاسبة نظام الأسد في مجلس الشيوخ الأميركي

أقرت لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ الأميركي مشروع قرار يدعو إلى محاسبة نظام الأسد على جرائمه، ومررت اللجنة بإجماع كل أعضائها الديمقراطيين والجمهوريين مشروع القرار الذي طُرح في الذكرى العاشرة للثورة السورية.

وذكرت صحيفة الشرق الأوسط أن رئيس اللجنة الديمقراطي بوب مينديز، وزعيم الجمهوريين جيم ريش رحبا بالدعم الكبير الذي حصل عليه المشروع، مشددين على ضرورة محاسبة الأسد وداعميه “حتى لو استغرق الأمر بعض الوقت”.

وأوضحت الصحيفة أن المشروع يدين الفظاعات التي ارتكبها نظام الأسد بحق شعبه

كما يعيد التأكيد على التزام الولايات المتحدة بتحميل النظام وداعميه مسؤولية جرائم الحرب وانتهاكات حقوق الإنسان

إضافة إلى ذلك، يعرب عن الدعم للسوريين المدافعين عن حقوق الإنسان وجهودهم لتوثيق عنف النظام والكشف عنه.

وأشارت إلى أن بنود مشروع القانون تتضمن دعم تقديم المساعدات الإنسانية للشعب السوري

ويجدد التعهد بتحميل النظام وداعميه مسؤولية جرائم الحرب، مع التأكيد على أهمية تطبيق (قانون قيصر) الذي بدأ تنفيذه منتصف العام الماضي.

ودعا المشرعون بايدن إلى وضع سوريا ضمن أولويات السياسة الخارجية الأميركية

مشيرين إلى أن هدف (قانون قيصر) هو محاسبة النظام وداعميه الدوليين على الفظاعات التي ارتكبوها ضد الشعب السوري

وتجريده من الموارد التي تموّل ماكينة الحرب التابعة له، إضافة إلى إرسال رسالة واضحة للمجتمع الدولي تحذر من عودة العلاقات إلى طبيعتها مع نظام الأسد.

هل يمر قانون “أوقفوا القتل في سوريا” الأميركي بمخاض “قيصر”؟

يذكر أنه في كانون الأول الماضي طرح 150 عضواً في مجلس النواب الأميركي، على رأسهم السيناتور الجمهوري جو ويلسون

مسودة مشروع قانون جديد إلى الكونغرس يتعلق بسوريا، تحت عنوان “أوقفوا القتل في سوريا”

وينص القانون على حظر اعتراف الإدارة الأميركية المقبلة بنظام الأسد كحكومة شرعية

أو الاعتراف بحق بشار الأسد في الترشّح لأي انتخابات مستقبلية في سوريا.

ويتضمن مقترحات لزيادة الضغط على نظام الأسد من أجل حماية المدنيين السوريين، منها عقوبات قاسية على نظام الأسد

والضباط المسؤولين العاملين في السجون ومراكز الاحتجاز المتورطة في استخدام التعذيب، فضلاً عن عقوبات تشمل ميليشيات وتنظيمات عسكرية تقاتل إلى جانب النظام مثل ميليشيا “منظمة بدر”

وقائدها هادي العامري، ومجموعة “فاغنر” الروسية، واللواء عباس إبراهيم، مدير قوى الأمن العام اللبناني.

المصدر : اوطان بوست

الليرة السورية تستخدم في صناعة المفاتيح بعد خروجها من التداول !!

واصلت قيمة الليرة السورية التراجع إلى درجة باتت فيها العملة المعدنية تستخدم في صناعة المفاتيح.

هذا ما آلت إليه الأوضاع الاقتصادية في سوريا في وقت يواصل فيه نظام الأسد اللجوء إلى رجال الأعمال وكبار التجار لتعويض تراجع اقتصاده.

وأكدت مصادر محلية سورية وأبرزها موقع أورينت تحول الليرة السورية إلى مادة أولية لصناعة المفاتيح ما اعتبر مؤشراً على انتهاء فاعليتها في البيع والشراء.

وان النظام في سوريا قد أخرج التعامل بالعملات النقدية (الحديد) والتي كانت متوفرة منها (ليرة، ليرتان، خمس ليرات، عشر ليرات، 25 ليرة..)، لتصبح مادة أولية في الصناعة.

ووفق المصادر تعتبر عملة “10 ليرات” من أنسب العملات النقدية لصناعة المفاتيح، حيث يباع الكيلو غرام منها بعد صـ.هـ.رهـ.ا بـ 7 دولارات أمريكية.

وينقل موقع أورينت عن خبراء في الشأن الاقتصادي قولهم إنّ قيمة الليرة السورية لن تعود إلى ما كانت عليه قبل عام 2011، إنما ستشهد تراجعاً أكبر.

وذكر الخبير الاقتصادي سمير طويل أن السيناريو الذي تمر به الليرة اليوم يشبه سيناريو العراق إلا أن الليرة اليوم مرتبطة بما يحصل في لبنان.

ويواصل نظام الأسد اللجوء إلى أموال التجار ورجال الأعمال في مناطق سيطرته لتعويض تراجع اقتصاده الذي وصل إلى مستويات غير مسبوقة خلال الأيام الماضية.

اللافت هو خروج مسؤول نظام الأسد وتصريحه بذلك علناً دون تردد ليؤكد استيلاء حكومته على 22 محلاً تجارباً لكبار تجار الجملة بحجة مخالفة الأسعار.

لكن الأسعار التي لم تتغير في كافة أسواق سوريا وبقيت في ارتفاع مستمر هو ما جعل المواطنين من داخل دمشق يؤكدون أن القرار ليس إلا وسيلة من نظام الأسد للاستيلاء على أموال التجار ورجال الأعمال.

المصدر : مدى بوست

مسألة وقت .. حاخام يهـ.ـودي يفـ.ـجر مفاجأة على قناة روسية بشأن علاقة الاسد واسـ.ـرائيل ( شـ.ـاهد بالفيـ.ـديو)

صـ.ـرّح الحـ.ـاخام اليهـ.ـودي “إيدي عبادي” رئيس “رابطة المجتمعات اليهـ.ـودية الخليجية” بأن تطبيع سوريا مع إسـ.ـرائيل مسألة وقت.

وقال الحاخام في لقاء ببرنامج “قصارى القول” الذي تعرضه قناة “روسيا اليوم” إن “توقيع سوريا اتفاقيات التطبيع والسلام مع إسـ.ـرائيل هي مسألة وقت لا أكثر”،

مضيفاً أن “محادثات سـ.ـرية وشخصية تجري منذ سنوات بين حكومة النظام السوري وإسـ.ـرائيل بخصوص عقد اتفاقية سلام بين الطرفين”.

وقال “عبادي” في حديثه إنه تلقى دعوة من رأس النظام “بشار الأسد” بهدف زيارة حلب ودمشق وأماكن وجود اليهود ومقابرهم ومعابدهم في سوريا.

وأشار إلى أن هذه الدعوة كانت قبل نحـ.ـو 11 عاماً، إلا أن اندلاع الحرب حال دون ذلك.

وأضاف رئيس “رابطة المجتمعات اليهودية الخليجية، أن محادثات سابقة جرت بينه وبين سفير النظام في الولايات المتحدة وأبدى السفير حينها استعداد بشار الأسد لاستقباله في سوريا.

شاهد الفيديو

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى