اختـ.ـفاء سيدة تركية بعد ان ذهبت إلى طبيب اسنان

اختـ.ـفت إحدى المواطنات في ولاية أنطاليا بخروجها من المنزل عندما قالت أنها ذاهبة لطبيب الأسنان.

وبحسب ما ترجمه “تركيا واحة العرب” أن المواطنة تدعى أمينة ساري وهي أم لطفلتين وتبلغ من العمر 37 عاما حيث خرجت من منزلها مدعية أنها ذاهبة لطبيب الأسنان.

غادرت أمينة ساري المنزل لموعدها في الساعة الواحدة والنصف يوم الثلاثاء وكان بيدها ثلاثة أكياس فيها الأدوية النفـ.ـسية التي كانت تستعملها وبعض الألبسة.

قالت ابنتها عندما لم تعد امي بعد ساعتين اتصلت بها وكان هاتفها مغلقا وعلمنا حينها أنها لم تذهب لطبيب الأسنان وبذلك انتظرنا حتى المساء.

وعندما لم تعد اتصلنا بأقاربنا ظنا بنا أنها ذهبت لأحدهم وعندما لم نجدها ذهبا للشرطة وطلبنا منهم البحث عنها.

قال زوجها عثمان: انا انتظر الاخبار السارة اشتريت منزل وسددت القرض واشتريت السيارة أيضا وانا اكمل تسديد الديون وكانت حـ.ـساسة بسبب ذلك ومريـ.ـضة نفسيا وتستخدم العـ.ـلاج أيضا.

وأردف: نحن في حالة بائـ.ـسة الآن أنا وبناتي , نقف مكتـ.ـوفي الأيدي ولا نستـ.ـطيع عمل أي شيء أرجوا أن تعود إلى منـ.ـزلها بأقرب وقت.

ترجمه وتحرير “تركيا واحة العرب”

نشر الاعلامي السوري صبرا على قناته في اليوتيوب قصة سيدة سورية كادت ان تقع ضـ.ـحية احتـ.ـيال مالي بحجة التسجيل للسفر إلى اوروبا .

ونشر صبرا تسجيل صوتي للسيدة السورية التي لجات إليه حيث قالت ” ان رقما خاصا اتصلت بها وطلب منها تحويل 500 ليرة تركية إلى حساب بنك خاص بهم كي تستطيع التسجيل للسفر إلى أوروبا .

واشار صبرا أن هذه العملية هي نصـ.ـب واحتـ.ـيال وسـ.ـرقة واضحة جدا ويجب على الجميع الحذر من هؤلاء .

وفيما يتعلق بحساب البنك فرفـ.ـض صبرا نشر ايبان الخاص به مضـ.ـيفا أنها ليسـ.ـت للصوص فربما لأحد الاشخاص ممن ترك بطاقته لديهم وسافر إما إلى سوريا أو اوروبا .

وختم الاعلامي السوري أنه يجب عـ.ـدم دفع أو ارسال المال من خلال اتـ.ـصال أو رسالة من أي جهة كانت .

شاهد الفيديو

“لم يتبق لنا حتى ليرة تركية”. سوري يتعـ.ـرض لعمـ.ـلية احتـ.ـيال غريـ.ـبة خـ.ـسر 380 غرام ذهب بلمـ.ـح البـ.ـصر

قام 3 أشخاص مجـ.ـهولين قدموا أنفسهم بأنهم “شرطة” بالاحتـ.ـيال على مواطن سوري وأخذ كل أمـ.ـواله وذهبه ولم يتبقى له ليرة تركية واحدة .

 وبحسب ماترجمه “تركيا واحة العرب ” وقـ.ـع الحادث في 26 يناير 2021 في منطقة “كوتشوك تشكمجة” بحي “كناريا”.

و يُزعم أن المحتـ.ـالين اتصلوا بالمواطن السوري “جلال حسين حبش” عبر الهاتف و قدموا أنفسهم على أنهم “شرطة”. 

الأشخاص تحدثوا مع “حبش ” باللغة التركية أولا ومن ثم بالعربية بلكنة عراقية قائلين له ” نحن من الشرطة ، أحد أعضاء دا.عـ.ـش الذي تم القبـ.ـض عليه في المطار لديه جواز سفر بإسمك وكذلك الذهب والعمـ.ـلات الأجنـ.ـبية .

وقالوا له ايضا : أحضـ.ـر الذهب الموجـ.ـود في المنزل إلى مركز الشرطة وسنفحص ما إذا كان مطابقا للذهب الذي مع الشخص المحتـ.ـجز أم لا “.

أخذ السوري “حبش ” أولاً زوجته التي كانت تعمل وذهب إلى المنزل ووضع كل الذهب والمال الموجود في كيس. 

حـ.ـذر المحتالون “حبش ” من إخبار أي شخص بالموقف وعدم إغلاق الهاتف ، و قالوا: “نحن نتابعك على GPS ، لا تذهب إلى أي مكان آخر” ، وطلبوا منه إحضار الذهب والمال إلى مكان معين .

استقل المواطن السوري “حبش ” سيارة أجرة إلى العنوان في منطقة أتاكنت ، والذي ذكره المحتـ.ـالون عبر الهاتف.

طلب المحتـ.ـالون من “حبش ” وضع الكيس تحت الشجرة والعودة إلى المنزل من اجل اكمال التحقـ.ـيق حيث سيكون رجال الشرطة في انتظاره هناك .

وعندما ذهب إلى المنزل لم يكن هناك شرطة وبعد يومين تواصلوا معه عبر الهاتف ففهم السوري انه تعـ.ـرض إلى عملية احتـ.ـيال وقدم شكـ.ـوى ضـ.ـدهم لدى الشرطة .

 وقال السوري : تزوجنا منذ عام وبدأنا العمل , أخذوا أموالنا وذهبنا وكل شيء  نريد من الدولة القبـ.ـض عليهم لأنهم سيؤذون الكثيرين. 

وأضاف : لم يتـ.ـركوا لنا ليرة أخرى , فقدت 3 آلاف ليرة تركية مع 380 جرامًا من الذهب , أرسل أقاربي إيجارنا ونفقاتنا الشهرية .

ترجمة وتحرير : تركيا واحة العرب

1350 ليرة تركية شهريا مقابل تأجير حساب البنك .. القبـ.ـض على عصـ.ـابة في تركيا

قامت فرق الشرطة بإلقاء القبـ.ـض على عصـ.ـابة مركزها في ولاية أضنة بعد التحقـ.ـيقات التي أجراها فرع مكـ.ـافحة الجـ.ـرائم الإلكترونية.

وبحسب ما ترجمه “تركيا واحة العرب” أن إدارة فرع شرطة أضنة تلقت معلومات تفيد بوضع رهـ.ـانات غير قـ.ـانونية على جمهورية قبرص التركية وبناء على هذا وبإذن من النـ.ـيابة العامة بدأت عمليات التحقيـ.ـقات اللازمة منذ ستة أشهر.

وبمساعدة من فرع مكـ.ـافحة الجـ.ـرائم الإلكتـ.ـرونية تم القبـ.ـض على زعـ.ـيم العصـ.ـابة (ابراهيم) ومساعديه مراد ونيفزات ويونس في عملية اقتـ.ـحام في الساعة الثانية منتصف الليل.

اتخـ.ـذت الشرطة أيضا الإجـ.ـراءات اللازمة للقبـ.ـض على باقي الأفراد في العثمانية وازمير وأضنة حيث اعتقـ.ـلت 59 شخصا وبينهم 7 نساء.

ومن ناحية أخرى تم ضـ.ـبط رصـ.ـاصة مضـ.ـادة للطيران والعديد من المواد الرقمية و73 ألف ليرة و100 يورو.

وقررت الشـ.ـرطة أن 199 حسابا ل86 شخصا قاموا برهـ.ـانات غير قـ.ـانونية لمدة 6 أشهر واستخدموا حسـ.ـاباتهم وبلغوا 87 مليون و300 ألف ليرة تركية.

وبعد دراسة خاصة من قبل فرق الشرطة تبين أن المشـ.ـتبه بهـ.ـم استأجروا الحسابات ودفعوا راتبا شهريا يبلغ 1350 ليرة تركية لربات المنزل والطلاب الجامعيين والعاطلين عن العمل وبهذه الطريقة تم خـ.ـداعهم.

فقد صـ.ـدمت ربات المنزل والطلاب الجامعيين عندما علموا بوجود ما يقارب ال3 ملايين في حساباتهم وقالوا أنهم لم يعلموا بوجود هذه المبالغ الكبيرة وقاموا بتقديم جميع معلومات المشتـ.ـبه بهم لفرق الشـ.ـرطة.

وبالإضافة إلى ذلك تبينت لفرق الشـ.ـرطة وجود عمال خلف الكواليـ.ـس أيضا كانوا يتلقون راتبا شهريا وذلك فقط بنقل أموال صاحب الحساب إلى حساب آخر.

وحتى لا يتم القبـ.ـض عليهم أيضا تبين أنهم لم يستخدموا الصراف الالي أبدا واعتمدوا على التطبيق الموجود على الهاتف.

ترجمه وتحرير “تركيا واحة العرب”