الأخبار

العـ.ـثور على جـ.ـثة امرأة سورية على قـ.ـارعة الطريق في ولاية شانلي اورفا

عـ.ـثرت على جـ.ـثه امرأه سوريه على طريق اقجه قلعه في ولاية شانلي اورفا جنوب شرق تركيا .

وبحسب ما ذكرته وسائل الاعلام التركية لاحظ المواطنون المارة جـ.ـثة امرأة فتم ابلاغ فرق الشـ.ـرطة والاسعـ.ـاف على الفور .

أجرت فرق الشـ.ـرطة التي حضـ.ـرت إلى مكان الحـ.ـادث بعد إخطـ.ـار المواطنين أول فحـ.ـص بالمـ.ـوقع .

تم نقل الجـ.ـثة ، التي عُرف أنها تحمل الجنسية السورية ، ف.أ. ، إلى مشـ.ـرحة معهد شانلي أورفا للطب الشـ.ـرعي لتشـ.ـريح الجـ.ـثة.

سـ.ـيتم معرفة سبب الوفـ.ـاة بعد إجراء تشـ.ـريح الجـ.ـثة بأمر من المدعـ.ـي العام المنـ.ـاوب بسبب الوفـ.ـاة المشبـ.ـوهة .

ترجمة وتحرير : تركيا واحة العرب

فيـ.ـديو .. عائلة سورية تسلم حقيبة فيها مال وذهب لصاحبها التركي بالرغم من ظروفها الصـ.ـعبة

تلـ.ـقت عائلة البطران التي لديها 12 طفلاً ، والتي استأجرت طابقًا سفليًا في منطقة مالكوجلو في منطقة سلطان غازي في إسطنبول ، تقديراً كبيراً لسـ.ـلوكهم الجيد وجعلتهم يقولون “الإنسانية لم تمـ.ـت” بعد تسليمها حقيبة فيها مال وذهب لصاحبها التركي .

وبحسب ما ترجمه “تركيا واحة العرب ” يوسف البطران ، لديه 12 طفلاً , 7 فتيات و 5 أولاد (3 متزوجون) ، غير قـ.ـادر على العمل بسبب مشـ.ـاكل صحية ، لذلك يعمل أبناؤه البالغون ويساهمون في كسب العيش في المنزل.

قامت الأسرة التي لم ترد ان تكـ.ـسب الحـ.ـرام على الرغم من قـ.ـلة معيشتهم ، بتسليم الحقيبة التي تحتوي على 50 ألف ليرة تركية من الذهب وبعض النقود إلى مالكها.

وقال خالد البطران البالغ من العمر 20 عامًا والذي يعمل في شركة أحذية : ” وجدنا الحقيبة أثناء ذهابنا إلى اخواتنا البـ.ـنات , أحضرناه إلى المنزل , نظرنا في الداخل وجدنا ذهب وعملات و بطاقة هوية ” .

وأضاف : ليس لدي أي معرفة بالقراءة والكتابة ولكننا قرأنا من الإنترنت بطريقة ما , حاولت جاهدة العثور على أقارب أو صاحب الذهب على مواقع التواصل الاجتماعي ، لكنني لم أجدها.

واكمل : وجدنا الفاتورة في الحقيبة وذهبنا إلى العنوان المكتوب عليها. علمنا أن صاحب الفاتورة لا يعيش في هذا العنوان , كان أصحاب الذهب يبحثون عنها , قلنا لدينا الحقيبة , وصفوا الحقيبة وقمنا بتسليمها

وأكد سيفيم أولغون ، صاحب الحقيبة ، أن الناس يجب أن يتخـ.ـلصوا من تحـ.ـيزهم ضـ.ـد السوريين وأن هذه الأسرة التي لا تلجأ إلى ممتـ.ـلكات شخص آخر رغم حـ.ـاجتها ، مثال على ذلك.

قال إبراهيم جنار ، شقيق سيفيم أولجون ، الذي يعمل في مخبز بالحي ، إنهم شعروا بالحـ.ـرج من موقف الأسرة وأن سـ.ـلوكهم كان مثـ.ـيرًا للإعجاب.

شاهد الفيديو

“لم يتبق لنا حتى ليرة تركية”. سوري يتعـ.ـرض لعمـ.ـلية احتـ.ـيال غريـ.ـبة خـ.ـسر 380 غرام ذهب بلمـ.ـح البـ.ـصر

قام 3 أشخاص مجـ.ـهولين قدموا أنفسهم بأنهم “شرطة” بالاحتـ.ـيال على مواطن سوري وأخذ كل أمـ.ـواله وذهبه ولم يتبقى له ليرة تركية واحدة .

 وبحسب ماترجمه “تركيا واحة العرب ” وقـ.ـع الحادث في 26 يناير 2021 في منطقة “كوتشوك تشكمجة” بحي “كناريا”.

و يُزعم أن المحتـ.ـالين اتصلوا بالمواطن السوري ” عبر الهاتف و قدموا أنفسهم على أنهم “شرطة”. 

الأشخاص تحدثوا مع “ج . ش ” باللغة التركية أولا ومن ثم بالعربية بلكنة عراقية قائلين له ” نحن من الشرطة ، أحد أعضاء دا.عـ.ـش الذي تم القبـ.ـض عليه في المطار لديه جواز سفر بإسمك وكذلك الذهب والعمـ.ـلات الأجنـ.ـبية .

وقالوا له ايضا : أحضـ.ـر الذهب الموجـ.ـود في المنزل إلى مركز الشرطة وسنفحص ما إذا كان مطابقا للذهب الذي مع الشخص المحتـ.ـجز أم لا “.

أخذ السوري “ج.ش ” أولاً زوجته التي كانت تعمل وذهب إلى المنزل ووضع كل الذهب والمال الموجود في كيس. 

حـ.ـذر المحتالون “ج.ش ” من إخبار أي شخص بالموقف وعدم إغلاق الهاتف ، و قالوا: “نحن نتابعك على GPS ، لا تذهب إلى أي مكان آخر” ، وطلبوا منه إحضار الذهب والمال إلى مكان معين .

استقل المواطن السوري “ج.ش ” سيارة أجرة إلى العنوان في منطقة أتاكنت ، والذي ذكره المحتـ.ـالون عبر الهاتف.

طلب المحتـ.ـالون من “ج.ش ” وضع الكيس تحت الشجرة والعودة إلى المنزل من اجل اكمال التحقـ.ـيق حيث سيكون رجال الشرطة في انتظاره هناك .

وعندما ذهب إلى المنزل لم يكن هناك شرطة وبعد يومين تواصلوا معه عبر الهاتف ففهم السوري انه تعـ.ـرض إلى عملية احتـ.ـيال وقدم شكـ.ـوى ضـ.ـدهم لدى الشرطة .

 وقال السوري : تزوجنا منذ عام وبدأنا العمل , أخذوا أموالنا وذهبنا وكل شيء  نريد من الدولة القبـ.ـض عليهم لأنهم سيؤذون الكثيرين. 

وأضاف : لم يتـ.ـركوا لنا ليرة أخرى , فقدت 3 آلاف ليرة تركية مع 380 جرامًا من الذهب , أرسل أقاربي إيجارنا ونفقاتنا الشهرية .

ترجمة وتحرير : تركيا واحة العرب

كتـ.ـبت لها عمـ.ـر جديد في عيد ميلادها بعد ان تبـ.ـرع ابنها لها .. اطباء اتراك يفـ.ـاجئون سيدة سورية

كتبت حياة جديدة لسيدة سورية تدعى “دلجين المحمود ” بعد ان كانت تعاني من فشل بالكبد وتبرع لها ابنها بجزء من كبده وصادف ذلك عيد ميلادها ال 48 .

وبحسب ماترجمه “تركيا واحة العرب ” تم تشخيص الإصابة بالفشل الكبدي في حلب قبل عامين للسيدة السورية “دلجين ” وهي أم لطفلين ولجات إلى تركيا العام الماضي .

تطورت حالة السيدة السورية على الرغم من تناول الدواء ، فقدمت إلى مستشفى جامعة إيجه (الاتحاد الأوروبي) بولاية إزمير منذ 6 أشهر و أخبرها الأطبا أنها بحاجة إلى عملية زرع كبد طارئة.

انتظرت الأم ، التي كانت أنسجة كبدها متوافقة مع ابنها أحمد البالغ من العمر 26 عامًا ، لفترة من الوقت للزرع بسبب النوع الجديد من وباء فيروس كورونا (كوفيد -19).

بعد تقليص الحالات ، تم زرع أنسجة الكبد المأخوذة من ابنها للأم في عيد ميلادها في 2 شباط 2021 في عملية جراحية استمرت 4 ساعات.

بعد العملية ، احتفل فريق زراعة الأعـ.ـضـ.ـاء بالسيدة “ديلجين المحمود” في غرفة المستشفى بعيد ميلادها الـ 48.

و قالت “دلجين ” أنها بدأت حياة جديدة في تركيا وعاشت لحظات عاطفية بعد الاحتفال المفاجئ بعيد ميلادها من قبل الأطباء .

وأضافت بأنها لم تكن تريد أن يعطي ابنها أنسجة الكبد لها خوفا من تدهور صحته مبينة أنها اقتنعت بعد أن أخبرها الأطباء بعدم وجود مخاطر على حياته .

وأفادت بأن الأطباء في جامعة ايجة كانوا مهتمين جدًا بها منذ اليوم الأول .

وقالت أيضا : لقد منحني ابني حياة ثانية في عيد ميلادي , كانت لدي أكبر مفاجأة عندما جئت إلى غرفتي و أعدوا عيد ميلاد لا أنساه.

ترجمة وتحرير : تركيا واحة العرب

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى