الأخبار

تحذير من عاصفة قوية للرياح في 5 ولايات تركية

حذرت مديرية الأرصاد الجوية التركية سكان 5 ولايات من رياح شديدة وعواصف قوية خلال الأيام المقبلة .

وقالت المديرية بحسب ما ترجمه موقع “نيوترك بوست” إنه من المتوقع حدوث رياح وعواصف قوية في قيصري ونيفشهر وكيرشهير وسيواس ويوزغات .

وطلبت المديرية من المواطنين توخي الحذر من المخاطر المحتملة، بما فيها تعطل وسائل النقل، وانقلاب الأشجار وتسمم غاز المداخن.

لاصحاب المحلات والمطاعم وغيرهم من اصحاب الخدمات في تركيا .. تطبيق افندم في خدمتكم : اضغط هنا

وتشير التقديرات إلى أن الرياح سوف تهب بسرعة 50-70 كم في الساعة في كيرشهير نفسهير ويوزغات، و60-80 كيلومترا في الساعة في قيصري وسيواس .

للتسجيل في تطبيق افندم .. سهل جدا ما عليك إلا ان تتواصل مع فريق دعم التطبيق عبر ماسنجر : اضغط هنا

اقرأ المزيد : بالفيديو : شفاء أكبر معمرة بالعالم من كورونا في مرعش التركية .. لديها 400 حفيد

تعافت المسنة التركية “عائشة كيليبيك” 126 عاما، و لديها 13 من الأبناء، وحوالي 400 حفيد، والمقيمة في ولاية قهرمان مرعش التركية، من فيروس كورونا المستجد لتكون بذلك أكبر معمرة في العالم، تتغلب على الفيروس .

العمر الحقيقي للجدة “عائشة” غير معروف، ولكن ووفقا للمعلومات المسجلة في بطاقتها الشخصية، فإن إيشيه من مواليد 1894 في ولاية أيدن، وتقيم حاليا مع ابنها “حمد الله كيليبك” في قهرمان مرعش.

وبتاريخ 20 نيسان، نقلت إيشيه البالغة من العمر 126 عاما، إلى مستشفى “نجيب فاضل” الحكومي في قهرمان مرعش، نتيجة ارتفاع حرارتها، حيث أجريت لها الاختبارات اللازمة، ليتم تأكيد إصابتها بفيروس كورونا المستجد.

لاصحاب المحلات والمطاعم وغيرهم من اصحاب الخدمات في تركيا .. تطبيق افندم في خدمتكم : اضغط هنا

وعلى الفور خضعت المعمّرة إيشه للعلاج اللازم، وأمضت أسبوعين كاملين في المستشفى، أسبوع منهما في العناية المشددة، لتتغلب في النهاية على الفيروس حيث تعافت منه بشكل تام.

وذكرت حرييت، بأنّ إيشيه كيليبك، وبعد أن تعافت من الفيروس، فقد خطفت لقب (أكبر معمرة تهزم كورونا) من يد المعمرة الإسبانية “ماريا برانياس” التي تعافت من كورونا على الرغم من عمرها البالغ 113 عاما، لتسجل بذلك إيشيه كيليبك اسمها كأكبر معمرة في العالم تتعافى من فيروس كورونا .

للتسجيل في تطبيق افندم .. سهل جدا ما عليك إلا ان تتواصل مع فريق دعم التطبيق عبر ماسنجر : اضغط هنا

وخضعت إيشيه عقب مغادرتها المستشفى للحجر المنزلي لمدة 14 يوما إضافيا، وذلك في منزل ابنها حمد الله 55 عاما، حيث لم يُسمح لأحد بزيارتها والدخول إلى غرفتها باستثناء زوحة ابنها، التي كانت تتخذ كل سبل الوقايا اللازمة.

وتقدمت إيشيه بالشكر لكل الطاقم الطبي الذي اعتنى بها في المستشفى، مؤكدة على أنها حظيت بعناية طبية جيدة للغاية من قبل الأطباء والممرضات على حد سواء.

شاهد الفيديو

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى