الأخبار

ترحـ.ـيل شاب سوري بعد طـ.ـعنه لشـ.ـاب آخر في شـ.ـجار بإسطنبول .. إليكم التفـ.ـاصيل ( فيـ.ـديو )

سلـ.ـمت الشـ.ـرطة التركية شاب سوريا إلى مديرية الهجرة في اسطنبول بعد أن قـ.ـام بطـ.ـعن آخر في شـ.ـجار حدث قبل أيام .

وبحسب ماترجمه “تركيا واحة العرب ” وقع شـ.ـجار بـ.ـين شخصين بسـ.ـبب النظـ.ـرة الجـ.ـانبية في منطقة “بي اوغلو ” بحي “اورنك تبه ” .

تطـ.ـور الشـ.ـجار ليتدخل الاهالي من الطرفين وتسـ.ـتخدم فيه السـ.ـكاكـ.ـين و الاحـ.ـزمة وتعـ.ـرض شاب يدعى “علي دورموش” في حلـ.ـقه بطـ.ـعنة سكـ.ـين .

حضـ.ـرت فرق الشـ.ـرطة والاسعـ.ـاف إلى المكان لتسـ.ـعف الشاب المـ.ـصـ.ـاب “دروموش ” إلى مشفى “دكتور جميل تاشجي” لتلـ.ـقي العـ.ـلاج .

وبدوره فتحت الشـ.ـرطة تحقـ.ـيقا في الحـ.ـادثة وفحـ.ـصت جميع كاميرات المـ.ـراقبة في محيط منطقة الشـ.ـجار ليظهر لهم المشـ.ـتبه به والذي طـ.ـعن “دورموش ” .

تبين أيضا ان المشـ.ـتبه به سوري الجنسية ويدعى “عباس .ج ” و ألـ.ـقى السـ.ـكين الخاص به في منطقة حـ.ـرجية أثناء هـ.ـروبه.

وفي عملية بحث قصيرة للشـ.ـرطة وفـ.ـرق الأمـ.ـن في المنطقة استطاعت القـ.ـاء القبـ.ـض على الشاب السوري الهـ.ـارب “عباس .ج ” والذي اعتـ.ـرف بفعـ.ـلته .

وبعد أخذ افـ.ـادته في مركز الشرطة تم تسلـ.ـيمه إلى دائرة الهجرة في اسطنبول ليتـ.ـم ترحيـ.ـله خـ.ـارج الحدود .

شاهد الفيديو

ترجمة وتحرير : تركيا واحة العرب

فـ.ـقدت عيـ.ـنها .. هـ.ـجوم على فتـ.ـاة سورية متحـ.ـولة جنـ.ـسيا في ولاية اسطنبول

هـ.ـاجم شخـ.ـص فتاة سورية متحـ.ـولة جـ.ـنسيا و تم نقـ.ـلها إلى المستـ.ـشفى بعد أن اصيـ.ـبت في إحدى عيـ.ـنيها بولاية اسطنبول .

وبحسب ما ترجمه “تركيا واحة العرب ” وقعت الحـ.ـادثة في منطقة “بي أوغلو ” عندما ألـ.ـقى رجل يرتدي “قنـ.ـاع جـ.ـراحي وغـ.ـطاء رأس” رو ح الخـ.ـل على وجه فتـ.ـاة سورية متحـ.ـولة جـ.ـنسـ.ـيا أمام باب منزلها وتمكن من الهـ.ـرب .

حضرت فرق الاسعـ.ـاف إلى المكان ليتم اسعـ.ـاف الفـ.ـتاة السورية المتحـ.ـولة إلى مشـ.ـفى “دكتور جميل تاشجي ” في “بي أوغلو ” .

وتبين أن الفتـ.ـاة السورية والبالغة من العمر 17 عاما أصـ.ـيبت في عيـ.ـنها وربما تفـ.ـقد البصـ.ـر فيه ومازالت تتـ.ـلقى العـ.ـلاج في المشفـ.ـى .

وخلال التحقـ.ـيقات علم ان المهـ.ـاجم يكون حبـ.ـيب الفتـ.ـاة السابق والذي تـ.ـركها قبل فترة ويتم البـ.ـحث عنه للقبـ.ـض عليه .

ترجمة وتحرير : تركيا واحة العرب

وفـ.ـاة طفل سـ.ـوري في تركيا التـ.ـف حبـ.ـل الأرجوحة حول رقـ.ـبته أثناء اللعب

تـ.ـوفي طفـ.ـل سـ.ـوري يبلغ من العمر 10 سنوات بعد أن التـ.ـف حـ.ـبل حول رقـ.ـبته أثناء اللعب في ولاية انطاليا التركية .

وبحسب ماترجمه “تركيا واحة العرب ” وقـ.ـعت الحـ.ـادثة في منطقة “سريك ” بحي “اشاغي أوبا ” عندما ذهبـ.ـت عـ.ـائلة الطـ.ـفل السوري “مالك العبيد ” إلى عملها في البيوت البلاستيكية .

وفي شرفة مقـ.ـابلة للعـ.ـمل وجد الطفل “مالك ” حبـ.ـلا معـ.ـلقا وأصـ.ـبح يتـ.ـأرجح عليه حتى التـ.ـف حول عنـ.ـقه وانقـ.ـطع نفـ.ـسه .

ركـ.ـض والدا الطـ.ـفل نحـ.ـوه عندما وجداه يكـ.ـافح من أجل التخـ.ـلص من الحـ.ـبل و أزا لاه من عنـ.ـقه .

قامت العائلة بنقل الطفل إلى مستـ.ـشفى “سيريك” الحكومي بسـ.ـيارتهم الخـ.ـاصة وبالرغم من كل الجهود الطبـ.ـية لم يتم انقـ.ـاذه وفقـ.ـد حـ.ـياته .

أرسلت جـ.ـثة الطفل إلى معهد أنطاليا للطب الشـ.ـرعي لتحديد السبـ.ـب الدقيـ.ـق للوفـ.ـاة بعد الفحـ.ـص الأول من قبل المدعـ.ـي العـ.ـام.

ترجمة وتحرير : تركيا واحة العرب

فيـ.ـديو .. عائلة سورية تسلم حقيبة فيها مال وذهب لصاحبها التركي بالرغم من ظروفها الصـ.ـعبة

تلـ.ـقت عائلة البطران التي لديها 12 طفلاً ، والتي استأجرت طابقًا سفليًا في منطقة مالكوجلو في منطقة سلطان غازي في إسطنبول ، تقديراً كبيراً لسـ.ـلوكهم الجيد وجعلتهم يقولون “الإنسانية لم تمـ.ـت” بعد تسليمها حقيبة فيها مال وذهب لصاحبها التركي .

وبحسب ما ترجمه “تركيا واحة العرب ” يوسف البطران ، لديه 12 طفلاً , 7 فتيات و 5 أولاد (3 متزوجون) ، غير قـ.ـادر على العمل بسبب مشـ.ـاكل صحية ، لذلك يعمل أبناؤه البالغون ويساهمون في كسب العيش في المنزل.

قامت الأسرة التي لم ترد ان تكـ.ـسب الحـ.ـرام على الرغم من قـ.ـلة معيشتهم ، بتسليم الحقيبة التي تحتوي على 50 ألف ليرة تركية من الذهب وبعض النقود إلى مالكها.

وقال خالد البطران البالغ من العمر 20 عامًا والذي يعمل في شركة أحذية : ” وجدنا الحقيبة أثناء ذهابنا إلى اخواتنا البـ.ـنات , أحضرناه إلى المنزل , نظرنا في الداخل وجدنا ذهب وعملات و بطاقة هوية ” .

وأضاف : ليس لدي أي معرفة بالقراءة والكتابة ولكننا قرأنا من الإنترنت بطريقة ما , حاولت جاهدة العثور على أقارب أو صاحب الذهب على مواقع التواصل الاجتماعي ، لكنني لم أجدها.

واكمل : وجدنا الفاتورة في الحقيبة وذهبنا إلى العنوان المكتوب عليها. علمنا أن صاحب الفاتورة لا يعيش في هذا العنوان , كان أصحاب الذهب يبحثون عنها , قلنا لدينا الحقيبة , وصفوا الحقيبة وقمنا بتسليمها

وأكد سيفيم أولغون ، صاحب الحقيبة ، أن الناس يجب أن يتخـ.ـلصوا من تحـ.ـيزهم ضـ.ـد السوريين وأن هذه الأسرة التي لا تلجأ إلى ممتـ.ـلكات شخص آخر رغم حـ.ـاجتها ، مثال على ذلك.

قال إبراهيم جنار ، شقيق سيفيم أولجون ، الذي يعمل في مخبز بالحي ، إنهم شعروا بالحـ.ـرج من موقف الأسرة وأن سـ.ـلوكهم كان مثـ.ـيرًا للإعجاب.

شاهد الفيديو

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى