الأخبار

شاهد بالفيديو شجار بين ركاب و سيدة تركية بعد حديثها عبر الهاتف بانها مصابة بكورونا داخل حافلة بأنقرة

حدث شجار بين سيدة تركية ومجموعة من الركاب داخل إحدى حافلات البلدية في ولاية أنقرة بعد معرفتهم بإصابتها بفيروس كورونا .

وبحسب ماترجمه “تركيا واحة العرب ” وقع الحادث داخل حافلة البلدية التي كانت تسير على خط سينجان في أنقرة .

حيث قالت امرأة على متن الحافلة لشخص عبر الهاتف إن اختبار كورونا الخاص بها كان إيجابيًا.

و عندما سمع الركاب الآخرون بإصابتها بفيروس كورونا ساد الذعر والتوتر بين الركاب و طلبوا منها النزول من الحافلة .

رفضت المرأة التي قالت إنها عاملة صحية النزول من الحافلة فحدث شجار بينها وبين أحد الركاب .

وردت المرأة عليه بإنها علمت للتو نتيجة الاختبار وأن المقعد المجاور لها فارغ وتقول للناس “لا تجلسوا بجانبي ”

فيما عارض الراكب المنزعج بقوله ” سوف تنزل ، هناك 30 شخصًا هنا ، لماذا ننزل؟ هل هناك شيء مثل “لا تجلس بجواري” ، هناك شخص خلفك “.

استمر الجدال حتى تدخل السائق وتابع رحلته بعد أن هدأ بين المراة والركاب .

شاهد الفيديو

……………………………………………..

وزير الصحة التركي ينشر فيديو لعملية جراحية أثناء زلزال إزمير .. شاهد

نشر وزير الصحة التركي “فخرالدين قوجة ” مقطع فيديو على حسابه الرسمي في تويتر لعملية جراحية أثناء زلزال إزمير .

وبحسب مارصده “تركيا واحة العرب ” يظهر في الفيديو مجموعة من الاطباء والممرضين وهم يجرون عملية جراحية لأحد المرضى .

وفي تلك الاثناء يحدث الزلزال والذي كان قوته 6.7 درجة على مقياس رختر ويهتز كل شئ في غرفة العمليات .

يسارع الأطباء والممرضون إلى أخذ الاحتياطات اللازمة للحيلولة دون توقف العملية او حصول مكروه للمريض الذي كان بطنه يهتز أيضا وعليه أدوات طبية .

شاهد الفيديو

………………………………………………………………………………

عامل سوري ينقذ امرأة تركية في العاصفة الرعدية التي اودت بحياة 3 عاملات في حقل بولاية باليكسير

تمكن عامل سوري من انقاذ امراة تركية بعد اصابتها بالبرق مع صديقاتها ال 11 حيث توفيت منهن 3 الجمعة الماضية .

وبحسب ماترجمه “تركيا واحة العرب ” أصيبت 12 امرأة ذهبن لجمع الفلفل في منطقة تشيكيرديكلي الريفية في منطقة بيغاديتش بمقاطعة باليكسير في 30 أكتوبر / تشرين الأول .

وفي تلك الاثناء حدث عاصفة رعدية فالتجأت العاملات إلى شجرة الجوز التي كانت في الحقل للاحتماء تحتها .

وكانت من بين العاملات ” غمزة أوكي” ووالدتها “سوزان ” والتي اصيبت بجروح وكادت ان تفقد حياتها لولا تدخل ابنتها والعامل السوري .

تصف “غمزة ” تلك اللحظات المرعبة بأنها ركبت عربة الجرار لتعود إلى القرية بعد ان انهت العمل في الحقل وحدث عاصفة مطرية .

وتضيف بأن العاملات لجأن إلى شجرة الجوز كي تحميهن من المطر وسمعت صوتا كأنها قنـ.ـبلة او انفـ.ـجار وكأن شئيا قد ضرب على رأسها .

بعد ان هدأت من روعها نظرت فرأت العاملات قد فقدن وعيهن وهن على ظهورهن وعيونهن مفتوحة وكانت والدتها من بينهن .

رمت “غمزة ” بنفسها من العربة وذهبت لتنقذ والدتها وكانت تشم رائحة الحريق منها فظنت بأن هاتفها قد انفجرت ولكن الهاتف كان سليما .

فكرت في إزالة حذاء والدتها لكنها لم تكن تمتلك القوة حينها فجاء عامل سوري الجنسية كان يعمل في الحقل لمساعدتها .

تمكنت بمساعدة العامل السوري من إزالة الحذاء مع الجوارب وقامت بفرك قدميها بالطين حتى استعادت وعيها وتكلمت قليلا .

اسعفت العاملات المصابات إلى المشفى وكان مجموعهن 12 وفقدت 3 منهن حياتهن فيما تماثلت “سوزان ” للشفاء بفضل ابنتها والعامل السوري .

ولم يتسنى لموقعنا معرفة أي شئ عن العامل السوري حيث لم يتم ذكر اسمه ولا أي تفصيل عن حياته وعمره .

ترجمة وتحرير : تركيا واحة العرب

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى