الأخبار

شـ.ـاهد شاب تركي يترك صديقته وحـ.ـيدة في السيارة ويهـ.ـرب عندما رأى الشرطة خـ.ـوفا من الغـ.ـرامة ( فيـ.ـديو )

ترك شاب تركي صديقته التي خرجت معه في يوم الحظر وحيدة داخل السيارة عندما طـ.ـاردته الشرطة وفـ.ـر هـ.ـاربا إلى جـ.ـبل قريب وتم تغـ.ـريمهما مع الحـ.ـجز على السيارة .

وبحسب ما ترجمه “تركيا واحة العرب” أن الحـ.ـادثة وقعت في منطقة فتحية وتحديدا في شارع كايا حيث أشارت الشرطة لسيارة كان فيها شاب و صديقته بالوقوف ولكنه لم يتوقف و فـ.ـر هـ.ـاربا.

و نتيجة مطـ.ـاردة فرق الشـ.ـرطة للشـ.ـاب أوقف السيارة وخرج منها وترك صـ.ـديقته وحيدة داخلها وهـ.ـرب إلى الجبل في موقف لا تحـ.ـسد عليه .

 وبعد البحث عنه من قبل الشرطة تم القبـ.ـض عليه و تغـ.ـريمه مع صديقته بمبلغ 5 آلاف و 460 ليرة إجمالاً لخـ.ـرقه قواعد حظر التجوال والمـ.ـرور .

ومن ناحية أخرى قـ.ـامت فرق الشرطة بنقـ.ـل سيارة المواطن إلى المستـ.ـودع باستخدام شاحنة النقل.

شاهد الفيديو

“لم يتبق لنا حتى ليرة تركية”. سوري يتعـ.ـرض لعمـ.ـلية احتـ.ـيال غريـ.ـبة خـ.ـسر 380 غرام ذهب بلمـ.ـح البـ.ـصر

قام 3 أشخاص مجـ.ـهولين قدموا أنفسهم بأنهم “شرطة” بالاحتـ.ـيال على مواطن سوري وأخذ كل أمـ.ـواله وذهبه ولم يتبقى له ليرة تركية واحدة .

 وبحسب ماترجمه “تركيا واحة العرب ” وقـ.ـع الحادث في 26 يناير 2021 في منطقة “كوتشوك تشكمجة” بحي “كناريا”.

و يُزعم أن المحتـ.ـالين اتصلوا بالمواطن السوري “جلال حسين حبش” عبر الهاتف و قدموا أنفسهم على أنهم “شرطة”. 

الأشخاص تحدثوا مع “حبش ” باللغة التركية أولا ومن ثم بالعربية بلكنة عراقية قائلين له ” نحن من الشرطة ، أحد أعضاء دا.عـ.ـش الذي تم القبـ.ـض عليه في المطار لديه جواز سفر بإسمك وكذلك الذهب والعمـ.ـلات الأجنـ.ـبية .

وقالوا له ايضا : أحضـ.ـر الذهب الموجـ.ـود في المنزل إلى مركز الشرطة وسنفحص ما إذا كان مطابقا للذهب الذي مع الشخص المحتـ.ـجز أم لا “.

أخذ السوري “حبش ” أولاً زوجته التي كانت تعمل وذهب إلى المنزل ووضع كل الذهب والمال الموجود في كيس. 

حـ.ـذر المحتالون “حبش ” من إخبار أي شخص بالموقف وعدم إغلاق الهاتف ، و قالوا: “نحن نتابعك على GPS ، لا تذهب إلى أي مكان آخر” ، وطلبوا منه إحضار الذهب والمال إلى مكان معين .

استقل المواطن السوري “حبش ” سيارة أجرة إلى العنوان في منطقة أتاكنت ، والذي ذكره المحتـ.ـالون عبر الهاتف.

طلب المحتـ.ـالون من “حبش ” وضع الكيس تحت الشجرة والعودة إلى المنزل من اجل اكمال التحقـ.ـيق حيث سيكون رجال الشرطة في انتظاره هناك .

وعندما ذهب إلى المنزل لم يكن هناك شرطة وبعد يومين تواصلوا معه عبر الهاتف ففهم السوري انه تعـ.ـرض إلى عملية احتـ.ـيال وقدم شكـ.ـوى ضـ.ـدهم لدى الشرطة .

 وقال السوري : تزوجنا منذ عام وبدأنا العمل , أخذوا أموالنا وذهبنا وكل شيء  نريد من الدولة القبـ.ـض عليهم لأنهم سيؤذون الكثيرين. 

وأضاف : لم يتـ.ـركوا لنا ليرة أخرى , فقدت 3 آلاف ليرة تركية مع 380 جرامًا من الذهب , أرسل أقاربي إيجارنا ونفقاتنا الشهرية .

ترجمة وتحرير : تركيا واحة العرب

كتـ.ـبت لها عمـ.ـر جديد في عيد ميلادها بعد ان تبـ.ـرع ابنها لها .. اطباء اتراك يفـ.ـاجئون سيدة سورية

كتبت حياة جديدة لسيدة سورية تدعى “دلجين المحمود ” بعد ان كانت تعاني من فشل بالكبد وتبرع لها ابنها بجزء من كبده وصادف ذلك عيد ميلادها ال 48 .

وبحسب ماترجمه “تركيا واحة العرب ” تم تشخيص الإصابة بالفشل الكبدي في حلب قبل عامين للسيدة السورية “دلجين ” وهي أم لطفلين ولجات إلى تركيا العام الماضي .

تطورت حالة السيدة السورية على الرغم من تناول الدواء ، فقدمت إلى مستشفى جامعة إيجه (الاتحاد الأوروبي) بولاية إزمير منذ 6 أشهر و أخبرها الأطبا أنها بحاجة إلى عملية زرع كبد طارئة.

انتظرت الأم ، التي كانت أنسجة كبدها متوافقة مع ابنها أحمد البالغ من العمر 26 عامًا ، لفترة من الوقت للزرع بسبب النوع الجديد من وباء فيروس كورونا (كوفيد -19).

بعد تقليص الحالات ، تم زرع أنسجة الكبد المأخوذة من ابنها للأم في عيد ميلادها في 2 شباط 2021 في عملية جراحية استمرت 4 ساعات.

بعد العملية ، احتفل فريق زراعة الأعـ.ـضـ.ـاء بالسيدة “ديلجين المحمود” في غرفة المستشفى بعيد ميلادها الـ 48.

و قالت “دلجين ” أنها بدأت حياة جديدة في تركيا وعاشت لحظات عاطفية بعد الاحتفال المفاجئ بعيد ميلادها من قبل الأطباء .

وأضافت بأنها لم تكن تريد أن يعطي ابنها أنسجة الكبد لها خوفا من تدهور صحته مبينة أنها اقتنعت بعد أن أخبرها الأطباء بعدم وجود مخاطر على حياته .

وأفادت بأن الأطباء في جامعة ايجة كانوا مهتمين جدًا بها منذ اليوم الأول .

وقالت أيضا : لقد منحني ابني حياة ثانية في عيد ميلادي , كانت لدي أكبر مفاجأة عندما جئت إلى غرفتي و أعدوا عيد ميلاد لا أنساه.

ترجمة وتحرير : تركيا واحة العرب

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى