close
منوعات

ظنها في البداية مزورة.. مواطن تركي يمتلك ورقة نقدية “200 ليرة تركية” عرضها للبيع بمبلغ 250 ألف ليرة.. ما قصتها؟

ظنها في البداية مزورة.. مواطن تركي يمتلك ورقة نقدية “200 ليرة تركية” عرضها للبيع بمبلغ 250 ألف ليرة.. ما قصتها؟

قد تحمل قطع نقود في جيبك وتخاف أن تظهرها لأنك تعتقد أنها ليست صحيحة أو مزورة وخصوصاً أن كل الدول لديها قوانين صارمة لكل شخص يحمل العملة المزورة.

ولكن قد يكون اعتقادك خاطئاً فعملية طباعة المال قد يتعرض لأخطاء ولكن تكون صدفة في أغلب الأحيان وقد تقع هذه القطعة الفريدة في يدك وأنت لا تدري.

في الوقت الحاضر يعد المال عاملاً بالغ الأهمية بالنسبة لنا لتلبية احتياجاتنا الحيوية خاصة في الأخبار التي رأيناها في الأشهر الأخيرة ويتم تسعير هذه العملات والتي يشار إليها على أنها أوراق نقدية خاطئة من 20 ألف ليرة تركية إلى 200 ألف ليرة تركية على مواقع الإنترنت

حيث أدرك المواطن “سيردار تورك”أن هناك خطأ في طباعة 20 ليرة تركية قدمها أحد العملاء منذ سنوات و ذكر “سيردار تورك” الذي احتفظ بالمال في خزانته أنه يمكنه بيع 20 ليرة تركية مقابل 50 ألف ليرة .

حيث كان يعتقد أنها مزيفة قبل عدة سنوات وأراد تبديلها ولكن الآن تبيع بـ 2000 ضعف فالأوراق النقدية غير المطبوعة طباعة صحيحة تجذب انتباه أولئك الذين يجمعون العملات القديمة ويقوم آلاف الأشخاص بفحص محافظهم بحثًا عن وجود هذه القطع النقدية وخاصة التي تفتقد إلى صفر على يمينها .

في عام 2005 بعد قرار إزالة 6 أصفار من الليرة التركية أدرك “سيردار تورك” أن 20 ليرة التي اخذها من أحد العملاء تمت طباعتها بشكل غير صحيح تم طيه أثناء الطباعة مما أدى إلى حدوث فجوة وبالتالي تم طبعها بشكل غير صحيح.

قال سيردار: لم أكن جامعا للأموال قط ولكن قررت الاحتفاظ بالمال بدلاً من نقله إلى البنك واستبداله بأخرى جديدة واحتفظت به في خزانتي في محلي في عام 2010 وها أنا أطرحها للبيع مقابل 50 ألف ليرة تركية.

و في مدينة دوزجة باع طفل يبلغ من العمر 13 عاما عملة ورقية من فئة ال5 ليرات مقابل 1000 ليرة تركية وكان قد صرح في حسابه على مواقع التواصل الاجتماعي أن أمه كانت قد أعطته 5 ليرات لكي يشتري الخبز للمنزل ولكنه انتبه على أنها مطبوعة بالخطأ .

وكان قد رأى مثل هذه الأخطاء على مواقع التواصل الاجتماعي وعلم أنها تباع بمبلغ جيد وقام بعرضها على حسابه وقال أنه سيشتري حاسوب جديد ليستطيع الدراسة عن بعد وقام ببيعها مقابل 1000 ليرة تركية.

ووضع أحد المواطنين يدعى عمر دميرشي الذي يعمل أمين الصندوق في مركز الترفيه في أنقرة الورقة النقدية من فئة ال 200 ليرة تركية مقابل 250 ألف ليرة تركية لأنها لا تحتوي على صفرين وانما تبدو ك2 ليرة فقط.

قام عمر بفحص الورقة النقدية باستخدام عداد النقود والقلم وتبين أن الورقة النقدية ليست مزيفة و قد أجرى بحثًا على الإنترنت وتبين له أن هناك اهتمام كبير لهواة الجمع بطباعة النقود الخاطئة وطرح الورقة النقدية للبيع مقابل 250 ألف ليرة.

بعد جدال كبير وملل أصاب الجمهور من المسلسل الاكثر شهرة في العالم العربي أعلن الكاتب مروان قاووق عن انتهاء سلسلة باب الحارة.

وعبر لقاء مصور قال قاووق حسبما رصدت منصة تريند بأنه يعمل على كتابة الجزأين 12و13 من هذه السلسلة حيث سيتم تصويره قريباً.

وتابع الكاتب السوري بأنه سيتوقف عن الكتابة في الجزء الثالث عشر والذي يتحدث عن استقلال سورية فذلك الزمن مضيفاً بأنه في حال حقق كل من الجزأين الأخيرين النجاح المطلوب، فإنه لن يمانع من كتابة أجزاء جديدة للسلسة.

كما أشار كاتب باب الحارة بأنه سيبحث حينها عن أحداث توثيقية لتلك الحقبة الزمنية، وذلك من أجل إرضاء الجمهور في وقت أنه أكد فراس قاووق بأنه يرغب في انتهاء السلسلة الشهيرة عند هذا الحد من الأجزاء والتي ستنهي كافة حكايات الشخصيات فيه.

وفي رده على الإنتقادات التي طالت العمل في نسخة قبنض الثانية لفت فراس قاووق بأن الأمر صحي جداً والمتابعين متعديين الأذواق.

مشيراً بأنه قام بتصحيح مسار العمل في الجزء العاشر و الذي انحاز عن المسار الصحيح منذ الجزء الخامس في نسخة بسام الملا.وشهد العمل في بداية أجزائه الأولى نجاحاً باهراً وانتشاراً جماهيرياً في العالم العربي

حتى بات ظاهرة لا تنتسى. الا أن تعدد أجزائه وقتل الشخصيات الأساسية للعمل جعلت الجمهور يشعر بالممل منه ويطالب بعدم إنتاج أجزاء أخرى.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى