close
عروض البيمعروض الماركت

عروض رائعة ومميزة من ماركيت البيم BİM في 20 نيسان يوم الثلاثاء القادم

عروض رائعة وشاملة من ماركيت البيم BİM في 20 نيسان يوم الثلاثاء القادم.

أصدر ماركيت البيم عدة كاتالوغات خاصة بمنتجاته واعلن عن العديد من التخفيضات فيه (الصور في الاسفل).

وكان من اهم هذه المنتجات التي لفتت انتباهنا في الكاتالوغ الاتي كالتالي:

Casilli طقم بيجاما سوفت تاتش 65 TL

مجموعة Casilli بتصميم الفاكهة مع شورت 29.90 TL

طقم إكسسوارات مكياج Lionesse 24.90 TL

بوستير سوفت تاتش من كاسيلي 27.90 TL

كاسيلي سوفت تاتش سليب 3 قطع 17.90 TL

جوارب كومفورت فاميلي بطبعة فروت 3.95 TL

جوارب باليه من كومفورت فاميلي للنساء 3.95 TL

إكسسوارات شعر مزخرفة بفاكهة Naturalove 8.90 TL

وكان من اهم هذه المنتجات التي لفتت انتباهنا في الكاتالوغ الاتي كالتالي:

جوارب اطفال مع شخصيات تعليمية 3 قطع 9،90 TL

جوارب أطفال عضوية 3 قطع 9،90 TL

Kral akir – بناتي مرخصة – بوي سوكس 3.95 TL

بناتي – جوارب للأولاد 5 قطع 14.90 TL

وسادة ديكور 24.90 TL

إضاءة ديكورية 19.90 TL

إضاءة LED للديكور 24.90 TL

صابون سبونج بوب السائل المرخص 300 مل 9.90 TL

ترجمة وتحرير:تركيا واحة العرب

ألمانيا : مسؤولة توضح القرار الأخير حول لم شمل عائلات اللاجئين السوريين ( فيديو)

ظهر على مواقع التواصل الاجتماعي باللغة العربية وخاصة على حسابات وصفحات سورية خبر عن فتح السلطات المحلية في “بريمن” بألمانيا الباب لاستقبال أقارب اللاجئين السوريين بمعدل يصل إلى مئة شخص من أقارب كل لاجئ، شرط قدرته على التكفل بنفقاتهم المعيشية.

لكن هذا الخبر أسيء فهمه، فالمئة لاجئ هو العدد الإجمالي لما ستستقبله هذه المنطقة من أقارب اللاجئين السوريين مجتمعين، وليس مئة شخص من أقارب كل لاجئ.

وجاء في الخبر المتداول منذ أيام “اعتباراً من يوم الإثنين في 12 أبريل 2021، سوف يسمح للاجئين السوريين بإحضار عائلاتهم إلى مدينة بريمن حتى ولو كانوا من خارج نطاق الأسرة المباشرة، بشرط أن يستطيعوا تأمين المعيشة لهم”.

وأضافت بعض المنشورات: “يسمح حاليا بسفر حتى حد مئة شخص من العائلة”.

كن السلطات المحلية في بريمن نفت أن تكون فتحت باب استقبال مئة شخص من عائلة كل لاجئ سوري.

وقالت متحدثة باسم المجلس المحلي في بريمن لخدمة تقصي صحة الأخبار في وكالة فرانس برس يوم أمس الإثنين “مئة شخص هو العدد الإجمالي لمن ستستقبلهم المدينة من أقارب اللاجئين السوريين الموجودين فيها، وليس معنى ذلك أن كل لاجئ يمكنه أن يحضر مئة شخص من أقاربه”.

وبحسب ما وجده صحفيون من خدمة تقصي صحة الأخبار في وكالة فرانس برس، ظهر هذا الخبر في التاسع من أبريل الحالي، وذلك بعدما نشرت مسؤولة محلية في بريمن من أصل سوري حيثيات القرار الذي اتخذته السلطات المحلية بفتح باب استقبال أقارب اللاجئين السوريين المقيمين هناك.

وجاء في منشور المسؤولة المحلية “يُسمح حاليا بسفر 100 شخص، على سبيل المثال الإخوة والأخوات وزوجاتهم وأزواجهم وأولادهم وبناتهم”.

وقد تكون هذه الجملة سببت التباسا لدى بعض المستخدمين، فظنوا أن المقصود هو 100 شخص لكل لاجئ، فظهر بذلك المنشور الخطأ.

شاهد الفيديو

يتخلصن من أزواجهن .. تسليط الضوء على لاجئة سورية مرت بتجربة الطلاق بعد وصولها إلى ألمانيا

سلطت وسائل إعلام ألمانية، الضوء على لاجئة سورية، مرت بتجربة الطلاق، بعد وصولها إلى ألمانيا.

صحيفة “فرانكفورتر ألغماينه تسايتونغ” الألمانية، التقت مع السورية ناديا نعساني، التي قررت عام 2015 التوجه إلى ألمانيا لوحدها من تركيا، في حين بقى زوجها وابنتها في تركيا.

وقالت الصحيفة، بحسب ما ترجم عكس السير، إن ناديا، التي خاطرت بحياتها في عبور الطريق الخطر إلى ألمانيا، تعيش مع طفلتها في شقة في دوسلدورف، بعد قيامها بلم الشمل لزوجها وابنتها، إلا أنها انفصلت عن زوجها لاحقاً.

وذكرت الصحيفة أن ناديا البالغة من العمر 40 عاماً، والتي كانت تعمل مديرة علاقات عامة في حلب، غادرت وطنها بعد اندلاع الحرب هناك، وبدأت حياتها في ألمانيا بدون عائلتها.

وأضافت الصحيفة أن ناديا تجرأت على تغيير حياتها بعد وصولها إلى تركيا، وانضمت إلى مجموعة على “واتس أب” هناك، وأخذت نصائح ممن سلكوا الطريق الخطر إلى اليونان، وبعد دراسة الوضع، قررت مع ثلاثين شخصاً السفر إلى اليونان، بالاعتماد على نفسها.

وقالت ناديا إن قرارها ترك أسرتها في تركيا لم يكن سهلاً بالنسبة لها، ولم يفهمها أحد حينها، لكنها فعلت ذلك من أجل ابنتها.

وبقرارها سلك الطريق الخطر إلى ألمانيا، لم تتمكن ناديا من مشاهدة زوجها وابنتها لمدة ثلاث سنوات، وكان الهاتف هو وسيلة الاتصال الوحيدة بينهم.

وخلال هذه الفترة، ظهر زوجها بشكل أقل خلال مكالمات الفيديو، وكان يذكر حججاً لناديا، ويقول لها إنه مشغول بغسل الملابس أو الطبخ، ثم يترك ابنته تتحدث معها، الأمر الذي شكل بداية الانفصال العاطفي بينهما.

وبعد فترة من وصول زوجها وابنتها إلى ألمانيا، انفصلت ناديا عن زوجها، وتعيش الآن حياتها مع ابنتها، في حين يعيش زوجها في مكان آخر.

وقال المحامية نجاة أبو عقال، المتخصصة في قانون الأسرة، إنه لا يوجد تفسير لوجود عدد كبير من حالات الطلاق بين السوريين، وأضافت أنه في السنوات التي أعقبت عام 2015، كان هناك عدد فوق المتوسط ​​من النساء من سوريا اللائي أتين إلى مكتبها، مع قرار ترك أزواجهن.

وذكرت نجاة أنه غالبًا ما يكون الانفصال قبل لم شمل الأسرة نقطة حاسمة في قرار الانفصال، وقالت: “خلال هذا الوقت، تتعلم النساء التعامل مع الصعوبات بأنفسهن، سواء في سوريا أو تركيا أو اليونان أو ألمانيا، تتعلم النساء أن تعيش بدون الرجل، لم يكن الانفصال مقصوداً، ولكنه حدث وكان له مفعولاً”.

بدورها، قالت عالمة النفس الاجتماعي، بيتا بهرافان، إنها تعلم أيضًا أن الزواج في الشرق الأوسط غالبًا ما يتبعه طلاق في ألمانيا، بمبادرة من المرأة.

وذكرت بهرافان: “تختلف المهام التي تنتظر المرأة بعد الزفاف في هذه الثقافات تمامًا عن المهام التي تقوم بها المرأة في ألمانيا”.

وأضافت: “عندما تأتي العائلات إلى ألمانيا، تلاحظ هؤلاء النساء أيضًا أن لديهن المزيد من الحقوق، وأنهن يؤخذن على محمل الجد”.

مقالات ذات صلة

تعليق واحد

زر الذهاب إلى الأعلى