close
الأخبارفرص العمل

شركة تركية لم تتمكن من العثور على موظفين براتب شهري قدره 7 آلاف ليرة !! .. فيـ.ـديو

رغم نشر إعلان لشركة تركية تعمل بنجارة الألمنيوم قالت فيه أنها ستقدم راتب 7 آلاف ليرة تركية إلا أنها لم تستطع العثور على من يرغب بالعمل حتى الآن.

وبحسب ما ترجمه “تركيا واحة العرب ” أن الشركة تعمل في قطاع التجارة ونجارة الألمنيوم حيث اشتكى مسؤولو الشركة من قلة اليد العاملة رغم إعلانهم الأخير.

تقع الشركة في ولاية اسطنبول التركية وتحديدا في منطقة غونغوران ورغم كثرة المواطنين والأيدي العاملة الا انهم لم يستطيعوا العثور على من يرغب بالعمل معهم.

ويذكر أن بلدية غونغوران كانت قد بدأت بفتح رابطا للتسجيل على الاعمال بمساعدة المواطنين ورغم تقدم 3500 مواطن بطلب العمل إلا أنه لم يقم أي أحد بالتوجه إلى معمل الألمنيوم.

معظم الذين تقدموا على العمل خريجي جامعات ولذلك يسخرون من أنفسهم عندما يفكرون بأنهم سيعملون هذا العمل والجميع يريد مكتبا خاصا به.

وقد ذكرت بلدية غونغوران بأن أكثر من590 مواطنا استطاع الحصول على العمل ولكن للاسف لم يتقدم اي منهم لذلك المعمل قط رغم الراتب العالي فيه.

قال مسؤول الشركة “امر الله التونجا” منذ سنة ونحن ننتظر عاملا ليتقدم على هذه الوظيفة ورغم أننا وضعنا راتبا كبيرا إلا اننا لم نحصل على أي متقدم لهذا العمل ولم نقم بأي مقابلة حتى الآن.

قال رئيس بلدية غونغوران بشأن رابط ايجاد العمل : نحن سعيدون بهذا الانجاز العظيم فقد استطعنا إيجاد عمل لأكثر من590 مواطن في منطقتنا.

شاهد الفيديو

ترجمة وتحرير: تركيا واحة العرب/ بلال مراد

هذا العمل مطلوب بكثرة في اسطنبول وبراتب 300 ليرة يوميا

زاد الطلب بشكل كبير على سائقي الدراجات النارية في تركيا “دليفري” وذلك بسبب قيود حظر التجول والتحول إلى التجارة الإلكترونية بالتزامن مع وصول وباء كورونا في البلاد.

ونقل موقع “هبر جلوبال” بحسب ماترجمه موقع “اقتصاد تركيا والعالم” عن رئيس اتحاد صانعي الشاورما الدولي محمد ميركان إنه بات من المستحيل العثور على “سائق دليفري” براتب مقابل 9 آلاف ليرة في الشهر، مشيراً إلى أن عشرات الآلاف من المطاعم تبحث عنهم.

وأشار إلى أن الشركات الكبيرة زادت من أعمالها في خدمات التوصيل وأن اتفاقها مع سائقي الدليفري الجيدين يضع التجار الأخرين في مأزق، مشيراً إلى أن بعض المطاعم تضطر لدفع 300 ليرة لكل سائق يومياً.

وقال ميركان: ” قبل الوباء، لم نر العديد من راكبي الدراجات النارية على الطرق، ولكن الأن هناك محركات أكثر من المركبات، حيث زاد الطلب على Yemeksepeti و Trendyol و Getir “.

ولفت إلى أن هناك أشخاصًا أغلقوا مطاعمهم الخاصة بهم بسبب مشكلة راكبي الدراجات النارية ، مؤكداً أنه حتى الأسر بدأت في استخدام الدراجات النارية من أجل الحفاظ على سير الأمور، والنساء اللاتي يعولن أزواجهن يستخدمن الدراجات النارية”.

ولفت إلى أن السائقين يفضلون الشركات الكبيرة بفضل الراتب العالي والحوافز، مشيراً إلى أن هناك العديد من الشباب يأتون للعمل في هذه المهنة لكن تنقصهم الخبرة ورخصة القيادة.

وتابع ” نحن نبحث عن سائق بمقابل مالي 300 ليرة في اليوم ولكن لا يمكننا العثور عليه”.

من جهة أخرى، قال ميركان إن سائقي السيارات الشباب لا يحترمون سائقي الدراجات النارية، وذلك من الضروري خلق الوعي في هذا المجال.

وأضاف ” هناك وفيات وحالات إصابة خطيرة في صفوف السائقين، لذلك يجب أن تولي الحكومة اهتماماً أكبر بهذه المهنة من خلال التدريب الجيد للوقاية من الحوادث”.

وكانت بيانات نشرها اتحاد سعاة الدراجات النارية في تركيا أفادت بارتفاع عدد سائقي الدراجات النارية الذين لقوا حتفهم في حوادث المرور بتركيا وسط وباء كورونا 10 مرات مقارنة بالعام السابق.

وأظهرت البيانات وفاة 190 سائق توصيل منذ مارس 2020، عندما ظهرت أول حالة إصابة بفيروس كورونا في تركيا. وبلغ عدد الوفيات 19 في عام 2019.

وقال جاغداش يافوز، رئيس اتحاد سعاة الدراجات النارية في الأناضول: “لقد توصلنا إلى أن ركاب التوصيل (الدلفيري) قد تورطوا في حوالي 63000 حادث مروري منذ بداية الوباء”.

وزادت المبيعات عبر الإنترنت من هذا الضغط حيث تم إغلاق مراكز التسوق أو تشجيع الناس بشكل متزايد على التسوق عبر الإنترنت من المنزل.

وقال نهاد أوزدمير، صاحب شركة “دلفيري”، إن سعاة الدراجات النارية يقومون بتسليم ما يقرب من 20 إلى 25 قطعة خلال نوبات عملهم.

المصدر : موقع “اقتصاد تركيا والعالم” .

مهنة جديدة في اسطنبول .. 300 ليرة تركية مقابل المشي فقط ( فيديو ) !!!

ظهرت مهنة جديدة في ولاية اسطنبول وهي ارتداء ملابس تحتوي شاشة اعلانية وكسب 300 ليرة تركية لكل 5 ساعات مشي في الشوارع.

وبحسب ما ترجمه “تركيا واحة العرب” أن مبتدعي الفكرة هم ايوب اويانك وسيلامي تاميز حيث قاما بتنفيذ القنوات الاعلانية المتحركة لزيادة كفاءة الحملات الرقمية للمعلنين والعلامات التجارية.

وقد أكدا أيضا بأنه يمكن للعلامات التجارية الترويج لمنتجاتها من خلال نقلها من شارع لشارع بكفاءة أكبر من شاشة ثابتة في منطقة معينة.

قال أيوب: لقد استغرقنا ما يقارب السنة الكاملة لابتكار الفكرة حيث لم تكن كاملة وكانت تحتوي على بعض الخلل ولكن الآن هي مثالية بشكل كبير حيث ندفع من 250 الى 300 ليرة تركية للاشتراك اليومي للشباب.

وأوضح أيضا أن عمليات إطلاق الاعلانات ستكون في المناطق التي تحتوي على كثافة سكانية كبيرة ويوجد لدينا أيضا ايجارات شهرية لمن يريد عرض اعلانه الخاص.

قال سلامي أن منتجه له نظام خاص حسث يتكون من بطارية تصمد لمدة 8 ساعات ومقاوم للبرودة والحرارة وسنضيف الكاميرا أيضا لها وسنضع جي بي اس أيضا للتمكن من الوصول للعملاء.

وأشار إلى أن المنتج كان يزن ما يقارب ال 15 كيلومتر ولكن الآن يزن فقط 6 كيلوغرام ونستطيع استخدام المنتج عموديا او افقيا.

وأكمل:الإعلان عن العلامات التجارية التركية في الشوارع في أي بلد في العالم سيزيد من وعيهم و سيكونون قد حملوا التسويق إلى كل جانب من جوانب حياتنا.

وأردف: لقد قمنا الآن بالانتقال إلى عالم رقمي شائع ليس فقط في تركيا ولكننا نعطي هذا الاسم الإعلاني للوسائط النموذجية. حملات خاصة لمجلس إدارة يمكن تصميم العلامات التجارية.

شاهد الفيديو

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى