close
الأخبار

مشروع قرار جديد في ألمانيا يستـ.ـهدف الإخـ.ـوان المسـ.ـلمين ومحـ.ـاربة “الإسلام السياسي” إليكم التفاصيل في أول تعليق

بدأ البرلمان الألماني مناقشة مشروع قرار جديد، للعمل على رصد مصادر تمويل جمـ.ـاعات الإسـ.ـلام السـ.ـياسي، وقدمه حـ.ـزب البديل هو حـ.ـزب يملك شعبية كبيرة بالبلاد.

مشروع قرار لمحـ.ـاربة الإسـ.ـلام السياسي
ويستهدف مشروع القانون الذي نشره الموقع الرسمي للبرلمان الألماني مؤخراً “تجفيف مصادر تمويل الجمـ.ـاعات الإسـ.ـلامية

وفرض رقابة مشددة حول مصادر تمويل الإسلام السياسي وأنشطته في ألمانيا، وكذلك تتبع كل الأنشطة المتعلقة به”.

ونقل موقع “سكاي نيوز” عن رئيس المركز الأوروبي لدراسات مكـ.ـافحة الإرهـ.ـاب والاستخـ.ـبارات جاسم محمد، قوله إن “السلطات الألمانية حذرت مراراً من خطـ.ـورة استمرار وتوغل جماعة الإخوان المسلمين على أراضيها

كونها تعيش وسط شرائح المجتمع وتتسلل إلى مؤسسات ألمانية، باستخدامها واجهات عمل، من بينها شركات تجارية ومنظمات ومجالس إسلامية”.

وحسب محمد، يوجد في ألمانيا ما يقارب من 960 جمعية ومركزاً إسلامياً، غالبيتها تعمل تحت مظلة “الاتحاد التركي الإسلامي” (DITIB).

ويعتبر المجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا “ZMD”، من أبرز المؤسسات الإسلامية في البلاد، ويضم العديد من المنظمات الإسلامية والمساجد

التي تخدم عموم الجاليات الإسلامية في ألمانيا، كما يتعاون مع السلطات الألمانية في العديد من المجـ.ـالات، لا سيما المتعلقة بمحـ.ـاربة التطرف.

وعلى الصعيد الرسمي، عززت عدّة دول أوروبية إجراءات مكـ.ـافحة الإرهـ.ـاب والتطـ.ـرف على أراضيها

وفي مقدمتها النمسا وألمانيا وفرنسا، التي حظرت نشاطات وشعارات عدّة منظـ.ـمات خلال الفترات الماضية، من بينها جمـ.ـاعة الإخـ.ـوان المسـ.ـلمين، والذئاب الرمادية التركية، وجماعة أنصار الدودية وغيرها.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى