الأخبار

هدنة بين فصـ.ـائل المعـ.ـارضة المدعومة من تركيا شمال سوريا .. إليكم التفاصيل في اول تعليق

قال سكان ومصادر من المعـ.ـارضة السورية إن اشتبـ.ـاكات بين فصـ.ـائل المعـ.ـارضة السورية المسـ.ـلحة المدعومة من تركيا انتهت يوم الأحد بعد الاتفاق على هدنة، مما أدى إلى تهدئـ.ـة المخـ.ـاوف من اندلاع حـ.ـرب داخلية أوسع بين أطياف المعـ.ـارضة.

وقال مفاوضون من المعـ.ـارضة المسلـ.ـحة لرويترز إن تركيا، التي تحتفظ بآلاف القـ.ـوات داخل شمال غرب سوريا، توسطت في اتفاق بين فيلق الشام وجبهة الشام وجيـ.ـش الإسلام وأحـ.ـرار الشام.

وهذه الفصـ.ـائل جزء من تحـ.ـالف الجيـ.ـش السوري الحر لجمـ.ـاعات المعـ.ـارضة المسلـ.ـحة المدعـ.ـومة من تركيا.

ولقي ثمانية أشخاص على الأقل حتفهم وأصيـ.ـب العشرات يوم السبت في قتال بين الفصـ.ـائل بالقرب من مدينة الباب في محافظة حلب شمال غرب سوريا.

ودفعت الاشتبـ.ـاكات هيئة تحرير الشام، الفرع السابق لتنظـ.ـيم القاعدة، إلى الانتشار في مناطق خاضعة لسيطـ.ـرة خصومها في الجيـ.ـش السوري الحر المعـ.ـارض

مما أثار مخاوف من سعيها للتوسع خارج المناطق التي يسيطـ.ـرون عليها في محافظة إدلب إلى منطقة عفرين.
وبموجب الهدنة أعادت الفصـ.ـائل مقـ.ـرات أحرار الشام وعادت إلى مواقعها السابقة. وأنهى الاتفاق شبح إطالة أمد القتـ.ـال.

ومنطقة شمال غرب سوريا بالقرب من الحدود التركية هي آخر منطقة لا تزال في أيدي مقاتـ.ـلين في الفصائل السورية المسلـ.ـحة، لكن السيطـ.ـرة مقسمة بين فصائل متطرفة ومسلـ.ـحين آخرين تدعمهم تركيا.

وتفصل الاختلافات الأيديولوجية بين المسلـ.ـحين المتطرفين والجماعات القومية في الجيـ.ـش السوري الحر التي تجمعت تحت راية ذلك الجيـ.ـش الذي يحظى بدعم تركيا.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى