close
الأخبار

هل سأعيش 22 عاما أخرى.. جـ.ـريمة تهـ.ـز تركيا راح ضـ.ـحيتها فتاة على يـ.ـد حبيبها

تـ.ـوفـ.ـيت فتاة تركية بعد تعـ.ـرضها للطـ.ـعن في عدة أماكن من جـ.ـسدها من قبل حبيبها في ولاية ألازغ.

وبحسب ما ترجمه “تركيا واحة العرب” فإن الحـ.ـادثة وقعت في حي اكسراي حيث توجهت “بهار بال ” البالغة من العمر 18 عاما إلى الكوخ للقاء عشـ.ـيقها صالح في ساعات المساء.

تجـ.ـادل الطـ.ـرفان في البداية فيما بينهما ومع تصـ.ـاعد الجـ.ـدال تحـ.ـول إلى شـ.ـجار عنـ.ـيف بينهما وأخذ صالح بالسـ.ـكين وطـ.ـعـ.ـن بهار بها وأسقـ.ـطها أرضا.

فيما بعد قام صالح بالاتصال بأصدقاء بهار وأخبرهم بأنه قـ.ـتلها وفـ.ـر هـ.ـاربا من مكان الحـ.ـادثة.

وبإشعار من أصدقائها تم ارسال فرق الشـ.ـرطة والاسعـ.ـاف الى مكان الحـ.ـادث وقررت الفـ.ـرق الطـ.ـبية بعد الفحـ.ـوص أن بهار فقـ.ـدت حيـ.ـاتها إثر طـ.ـعنات عديدة في جسـ.ـدها.

وبذلك تم نقل الجـ.ـثة الى المشـ.ـرحة الشـ.ـرعية في جامعة الفرات وبدأت فرق الشرطة بعملية القـ.ـبض على صالح.

وعلم ان الفتاة “بهار ” ظهـ.ـرت قبل مقـ.ـتلها في شريط فيديو نشرتها على حساباتها في التواصل الاجتماعي وهي تقول فيه ” عمري 22 عامًا ،هل سأعـ.ـيش 22 عاما اخرى ”

ترجمة وتحرير “تركيا واحة العرب”

الحكم على سوري في تركيا عدة سنوات بسبب تقيـ.ـيده لأطفاله بالسـ.ـلاسل من اجل تحـ.ـذيرهم

حكمت المحكمة على أحد المواطنين السوريين بالسـ.ـجن أكثر من 6 سنوات بعد تقيـ.ـيده لاطفاله بالسـ.ـلاسل في منزله بولاية قيصري.

وبحسب ما ترجمه “تركيا واحة العرب” أن الحـ.ـادثة وقعت في منطقة كوجا سنان في 17 تشرين الأول من العام الماضي حيث قام يوسف بربـ.ـط ولديه ليضـ.ـربهما بسبب مشـ.ـاغـ.ـبتهما.

كان الولدان يبلغان من العمر 6 و12 سنة وكان أبوهما يوسف قد ربـ.ـطهما بالسـ.ـلاسل وقام بأخذ العـ.ـصا البلاستيكية في يده ليضـ.ـربهم بها.

وفي هذه الأثناء سمع جارهم وبلغ رجال الشـ.ـرطة والتي حضرت بدورها إلى منزل المواطن السوري يوسف.

ألقت فرق الشرطة القبـ.ـض على يوسف وتم نقله للمحـ.ـكمة للمثـ.ـول امام القاضي .

قال يوسف: كان الجيران يشتـ.ـكون منهم دائما ففعلت ذلك بنية التحـ.ـذير ولم أقيـ.ـدهم خارج المنزل أبدا ولم أكن أعلم بأنها جـ.ـريمة.

ومع انتهاء الأخذ بالأقوال تم الحكم على يوسف بالسـ.ـجن لمدة 6 سنين و8 أشهر كاملة وذلك بتـ.ـهمة الجـ.ـرح وحـ.ـرمان الشخص من حريته.

ترجمة وتحرير “تركيا واحة العرب”

لأول مرة.. مدينة ألمانية تسمح للاجئين السوريين على أراضيها بإحضار 100 فرد من عائلاتهم

وافقت وزارة الداخلية الألمانية على قرار يسمح للاجئين السوريين في مدينة بريمن بإحضار أفراد من عائلاتهم حتى ولو كانوا من أقربائهم غير المباشرين اعتباراً من يوم الاثنين المقبل 12 نيسان 2021.

وسيمكن هذا القرار اللاجئين السوريين في بريمن من إحضار أفراد عائلاتهم للانضمام إليهم إذا كانوا قادرين على دفع نفقات معيشتهم. في حين أن تكاليف المرض والحمل والولادة يتم تغطيتها من قبل ولاية بريمن.

ويسمح القرار للاجئ باستقدام 100 من أفراد عائلته مثل الأخوة وزوجاتهم والأخوات وأزواجهم وأولادهم وبناتهم.

ووفقاً للقرار فإنه على اللاجئ الراغب في إحضار أفراد عائلته تقديم طلب إلى مكتب الهجرة في بريمن أو مكتب تسجيل المواطنين في بريمرهافن، وتقديم إثبات أنه قادر على تغطية تكاليف المعيشة لأقربائه لمدة خمس سنوات على الأقل .

وحسب القرار فإنه بعد الموافقة والتحقق من الشخص من قبل سلطات الهجرة والبعثة الدبلوماسية لجمهورية ألمانيا الاتحادية في بلد الإقامة المعني، يمكن إصدار تصريح إقامة أولي لمدة عامين.

المصدر : حلب اليوم

قصة سيدة المانية جعلت من لاجئ سوري ابنها البديل بعد وفاة ابنها الحقيقي !!

تحدثت وسائل إعلام ألمانية، عن شاب سوري لجأ إلى ألمانيا عام 2015، ويحظى برعاية سيدة ألمانية.

وقالت قناة “RT1” الألمانية، بحسب ما ترجم عكس السير، إن الألمانية “بياته تستكي”، توفي ابنها قبل أسابيع من تعرفها على السوري خلوف العبيدو، وتعرفت عليه عن طريق الصدفة، في مدينة مولهايم، غربي ألمانيا.

وطلب العبيدو منها المساعدة، وتعلم اللغة الألمانية، وبعدها استقبلته في بيتها واعتبرته مثل ابنها، وأصبح الاثنان عائلة واحدة.

وقال خلوف إن أمه الجديدة علمته اللغة الألمانية كل يوم، وأعطته وظائف لحلها، كما قال خلوف إنه تعلم منها الدقة في المواعيد، وهو أمر لا يؤخذ على محمل الجد كثيراً في العالم العربي.

وذكرت القناة أن خلوف وأمه الجديدة يقومان بنشاطات أخرى، مثل تناول الأيس كريم، ويقومان بالسباحة وغيرها من الأنشطة الجماعية، وقالت “بياته” إن ابنها توفي بعد معاناة مع مرض عضال، وهي تظن أن ابنها من السماء أرسل لها ابنها الجديد عوضا عنه.

وبدأ خلوف تدريباً مهنياً عام 2018، وحصل على وظيفة لدى شركة Siemens، بالإضافة للإقامة الدائمة التي حصل عليها مؤخراً.

عمر الحموي .. قصة نجاح مبدع سوري باع أفكاره بملايين الدولارات!

يصنّف عمر الحموي كواحد من أكثر الشخصيات نجاحاً في عالم التكنولوجيا وصناعة البرمجيات، وهو السوري الذي هاجر إلى الولايات المتحدة الأمريكية مطلع التسعينيات، وتحوّلت منذ ذلك الوقت أفكاره إلى ملايين الدولارات.

باع شركته الأولى بـ120 مليون دولار

عمر علوم الحاسوب في جامعة كاليفورنيا، وحصل منها على درجة البكالوريوس في عام 1998، ثم حاز درجة الماجستير في إدارة الأعمال من كلية وارتون في جامعة بنسلفانيا، عام 2006.

لكن في عام 2005 قبل حصوله على الماجستير، أسس شركة “foto Shater – فوتو شوتر”، وفكرة الشركة كانت السماح لمستخدمي الهواتف المحمولة بتبادل الصور.

الفكرة لاقت نجاحاً باهراً في عالم الانترنت، ومما دفع شركة بحجم شركة “Windows” “ويندوز” إلى شرائها منه بمبلغ 120 مليون دولار.

أسس شركة عالمية

ولم يكتف عمر الحموي ببيع شركته الأولى، بل أسس شركة ثانية عام 2006 أصبح لها صيتاً عالمياً، وهي شركة AdMob أو الإعلانات على الموبايل.

وفكرة الشركة كانت جعل التطبيقات مجانية على الموبايل مقابل ظهور الإعلان ضمن التطبيقات، وهو ما جعلها تحقق أرباحاً كبيرة، وتنافس عملاق الإعلانات Google adsense.

دفعت غوغل 750 مليون دولار له

نجاح الشركة دفع شركة غوغل إلى تقديم عرض للحموي بقيمة 450 مليون دولار، لكن الأخير رفض، فحاولت شركة أبل الاستحواذ على الخدمة، إلا أن عمر أيضاً رفض عرضها.

لتقدم شركة غوغل أخيراً عرضاً بقيمة 750 مليون دولار، وفق عليه عمر الحموي، بشرط أن يبقى هو المدير التنفيذي للشركة ويستمر العاملون في الشركة في أماكن عملهم.

شركة جديدة

استمر عمر الحموي بتحويل أفكاره المبتكرة إلى وقائع، وأسس شركة maybe للتصويت الاجتماعي في 2012، وحققت هي الأخرى نجاحاً واسعاً، وبات يتم الاعتماد عليها في الحصول على معلومات اجتماعية صحيحة، تقوم على أساس التصويت للأفراد، بالنسبة للشركات وحتى الدول.

ولاحقاً في عام 2013، حاولت كل من شركة غوغل و لينكد إن التعاقد مع عمر الحموي بخصوص خدمة maybe.

وعمل الحموي منذ 2013 – 2019 كشريك أساسي في شركة “Sequoia Capital”، التي تقدم خدمات في جميع أنحاء العالم، وتستثمر في قطاعات الطاقة والمال والرعاية الصحية والانترنت والهواتف المحمولة والتكنولوجيا. ويعمل منذ نهاية عام 2019 كشريك في شركة “mucker capital”.

المصدر : موقع الوسيلة

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى