close
الأخبار

اعلام الموالي : استخـ.ـراج مسمار دخل جمـ.ـجمة رجل سوري دون أن يسبب له أذى !

تمكن أطباء في مستشفى سوري من استخراج مسمار دخل جمـ.ـجمة أربعيني بشكل شبه كامل.

وذكرت وسائل إعلام موالية نقلاً عن مدير مستشفى مصياف الوطني، أن “الحالة المذكورة تعد واحدة من نوادر الأدب الطبي”.

وعن تفاصيل الإصابة، قال: ” مساء الأحد، راجع مريض يبلغ من العمر 46 عاماً، بحالة دخول مسـ.ـمار في الرأس، وهذه الحالة تحمل خطـ.ـورة ومضـ.ـاعفات عديدة”.

وأضاف أن “المريض كان في حالة وعي تام واستجاب للكوادر الطبية، ولا يشكو من أي شكاية عصـ.ـبية كالخزل الشـ.ـقي أو حبـ.ـسة، أو غيرها”.

ومن خلال الصور الشعاعية والطبقي المحوري توضح وجود مسـ.ـمار في الناحية الجدارية اليمنى قرب قمة الرأس.

واستخرج طبيب في المستشفى المذكور المسـ.ـمار من رأس الرجل دون حـ.ـدوث أية اخـ.ـتلاطات.

وتكـ.ـتم الرجل على سـ.ـبب وجود المسـ.ـمار في رأسه، بحسب المصادر ذاتها.

المصدر : عكس السير

تركيا : لاجئ سوري يدعي اختـ.ـطاف ابنته القـ.ـاصر على يـ.ـد صديق صاحب عملها .. ما القصة ؟

ادعـ.ـى لاجئ سوري يعيش في ولاية انطاليا ان ابنته القـ.ـاصر اختـ.ـطفت على يد صديق صاحب عملها من اجل الزواج بها .

وبحسب ماترجمه “تركيا واحة العرب ” أن السوري “مصطفى حفار” الذي فـ.ـر من الحـ.ـرب الأهـ.ـلية في سوريا مع زوجته وبناته الثلاث قبل بضـ.ـع سنوات واستقر في مانفغات.

بدأ “مصطفى” العمل في ورشة أثاث فيما تعلمت “ريما حفار” ابنته الوسطى اللغة التركية في وقت قصير وحصلت على وظيفة بأجر يومي قدره 40 ليرة في مكان لبيع الحقائب.

ومساء الإثنين جاء صاحب محل عمل “ريما” بصحبة صديقه الذي يعمل في اسطنبول ليطلب من عائلتها الزواج منها .

طلب منهم والد “ريما ” المزيد من الوقت للتشاور مع اقاربه فهي ماتزال صغـ.ـيرة لا تتجاوز عمرها 16 عاما.

وفي صباح الثلاثاء ذهبت “ريما” إلى العمل كالمعتاد و لم تعد إلى المنزل في المساء فاتصل والدها بصاحب العمل واخبره ان ابنته لم تعد.

 قال صاحب المحل لوالدها على الهاتف إن “ريما” ذهبت إلى اسطنبول مع صديقه الذي أراد الزواج بها في الليلة السابقة. 

جاء صاحب العمل في المساء إلى منزل عائلة “ريما ” فطلب والدها منه احضـ.ـار الفتاة فحـ.ـدث شـ.ـجار بينهم وقال مهـ.ـددا اياه “اذهب اشتـ.ـكي اينـ.ـما تـ.ـريد ” مضيفا ” لا يوجـ.ـد قـ.ـانون هنا ، لا يوجـ.ـد عـ.ـدالة ” .

بعدها ذهب والد الفتاة “مصطفى حفار” إلى مركز الشـ.ـرطة وقدم شكـ.ـوى رسمية ضـ.ـدهم وذكر أن ابنته خطـ.ـفت .

و في حديثه للصحافيين من خلال مترجم ، صرح “مصطفى حفار” بأنه يعـ.ـاني من فتـ.ـق في أسفل الظـ.ـهر وأن ابنته هي الوحيدة التي تعمـ.ـل حـ.ـاليًا في الأسـ.ـرة ” .

المصدر : تركيا واحة العرب

“لم يتبق لنا حتى ليرة تركية”. سوري يتعـ.ـرض لعمـ.ـلية احتـ.ـيال غريـ.ـبة خـ.ـسر 380 غرام ذهب بلمـ.ـح البـ.ـصر

قام 3 أشخاص مجـ.ـهولين قدموا أنفسهم بأنهم “شرطة” بالاحتـ.ـيال على مواطن سوري وأخذ كل أمـ.ـواله وذهبه ولم يتبقى له ليرة تركية واحدة .

 وبحسب ماترجمه “تركيا واحة العرب ” وقـ.ـع الحادث في 26 يناير 2021 في منطقة “كوتشوك تشكمجة” بحي “كناريا”.

و يُزعم أن المحتـ.ـالين اتصلوا بالمواطن السوري “جلال حسين حبش” عبر الهاتف و قدموا أنفسهم على أنهم “شرطة”. 

الأشخاص تحدثوا مع “حبش ” باللغة التركية أولا ومن ثم بالعربية بلكنة عراقية قائلين له ” نحن من الشرطة ، أحد أعضاء دا.عـ.ـش الذي تم القبـ.ـض عليه في المطار لديه جواز سفر بإسمك وكذلك الذهب والعمـ.ـلات الأجنـ.ـبية .

وقالوا له ايضا : أحضـ.ـر الذهب الموجـ.ـود في المنزل إلى مركز الشرطة وسنفحص ما إذا كان مطابقا للذهب الذي مع الشخص المحتـ.ـجز أم لا “.

أخذ السوري “حبش ” أولاً زوجته التي كانت تعمل وذهب إلى المنزل ووضع كل الذهب والمال الموجود في كيس. 

حـ.ـذر المحتالون “حبش ” من إخبار أي شخص بالموقف وعدم إغلاق الهاتف ، و قالوا: “نحن نتابعك على GPS ، لا تذهب إلى أي مكان آخر” ، وطلبوا منه إحضار الذهب والمال إلى مكان معين .

استقل المواطن السوري “حبش ” سيارة أجرة إلى العنوان في منطقة أتاكنت ، والذي ذكره المحتـ.ـالون عبر الهاتف.

طلب المحتـ.ـالون من “حبش ” وضع الكيس تحت الشجرة والعودة إلى المنزل من اجل اكمال التحقـ.ـيق حيث سيكون رجال الشرطة في انتظاره هناك .

وعندما ذهب إلى المنزل لم يكن هناك شرطة وبعد يومين تواصلوا معه عبر الهاتف ففهم السوري انه تعـ.ـرض إلى عملية احتـ.ـيال وقدم شكـ.ـوى ضـ.ـدهم لدى الشرطة .

 وقال السوري : تزوجنا منذ عام وبدأنا العمل , أخذوا أموالنا وذهبنا وكل شيء  نريد من الدولة القبـ.ـض عليهم لأنهم سيؤذون الكثيرين. 

وأضاف : لم يتـ.ـركوا لنا ليرة أخرى , فقدت 3 آلاف ليرة تركية مع 380 جرامًا من الذهب , أرسل أقاربي إيجارنا ونفقاتنا الشهرية .

ترجمة وتحرير : تركيا واحة العرب

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى