Uncategorized

أسماء الضحايا السوريين في تركيا جراء الزلزال الاثنين

أسماء الضحايا السوريين في تركيا جراء الزلزال الاثنين
أفادت إدارة معبر باب الهوى، بأن المعبر استقبل مئات السيارات المحملة بجثامين ضحايا الزلزال من السوريين، والتي عبرت إلى الأراضي السورية لدفنهم هناك.

وبحسب مدير المكتب الإعلامي لمعبر باب الهوى مازن علوش، استقبلت إدارة المعبر 1245 جثمان لضحايا فقدوا حياتهم قادمين من تركيا خلال الأربعة أيام الماضية.

وحصل موقع تركيا بالعربي على قائمة محدثة تضم اسماء الضحايا السوريين في تركيا منذ بداية الزلزال وإلى لغاية الساعة 12:00 من ظهر اليوم الأحد، حيث يمكن الوصول إليها عبر الرابط:

أنقر هنا

أثارت تغريدة لباحث هولندي، حالة من الجدل بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، صباح الإثنين، إذ إنه توقع قبل أيام زلزال تركيا، وكشف عن الدول التي ستتأثر به.

وظهر الباحث الهولندي فرانك هوغيربيتس، في تغريدة جديدة، قال فيها إن الهندسة القمرية قد تتسبب في بعض النشاط الزلزالي القوي في الأيام المقبلة، خاصة في 8 فبراير، مُرجحا أن يكون الزلزال في نطاق 6 درجات على مقياس ريختر، لافتا إلى أن هناك احتمالا ضئيلا لحدث زلزالي أكبر.

وأضاف الخبير الهولندي، أنّ الهزات الارتدادية من المتوقع أن تستمر في وسط تركيا، ويمكن أن تتراوح شدتها بين 5 إلى 6 درجات على مقياس ريختر، وظهر في مقطع فيديو نشره عبر”يوتيوب”، يشرح تفاصيل هذه التنبؤات.

وتحدث هوغيربيتس عن الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا بقوة 7.8 درجة على مقياس ريختر، وما تبعه من هزة أرضية كبيرة شدتها 7.5 درجة، ثم أخرى بقوة 7.6 درجة، مشيرا إلى حركة الكواكب يومي 4 و5 فبراير الجاري، حيث شهدت اقترانا بين الشمس وعطارد وأورانوس، فضلا عن اقتران الشمس والزهرة والمشتري، وفوق ذلك كان لدينا قمر مكتمل.

وأشار الباحث الهولندي، إلى أنّ تقارباً مثل هذا في هندسة الكواكب مجتمعة، يمكن أن يؤدي إلى نشاط زلزالي كبير جدا، قائلا: “ما كان لدينا بالأمس في تركيا هو مثال على ذلك، والذي يعتبر أكبر حدث زلزالي منذ أغسطس 2021، الذي كانت قوته 7.6 درجة على مقياس ريختر، ما يعني أنّ هذا الزلزال تجاوزت قوته زلزال أغسطس”.


وتوقع “فرانك” أنّ القمر المكتمل يمكن أن يتسبب في هزات أرضية يوم 8 فبراير من الصعب تحديد حجمها، حيث وقع بالفعل زلزال، فجر الأربعاء، بقوة 4 درجات على مقياس ريختر في البحر الأبيض المتوسط قبالة سواحل ولاية هطاي جنوبي تركيا.

وأضاف أن يوم 10 فبراير سيشهد زيادة زلزالية محتملة، ومع حلول يومي 14 و15 فبراير الجاري، يمكن أن نشهد تقلبات كبيرة في المنطقة، خاصة فوق خليج المكسيك وصولا إلى المحيط الهادئ، وربما يكون هناك بعض الزيادة الزلزالية، التي يمكن أن تحدث في جنوب المكسيك أو قليلاً إلى الشمال.

عاد العالم والباحث الهولندي المختص في الزلازل فرانك هوغيربيتس، لإثارة الجدل مجدداً. حيث كشف أن المنطقة كلها تعيد التموضع والتشكل بعد الزلزال العنيف الذي ضرب تركيا.

وكشف أن الزلازل الكبيرة في وسط تركيا تسببت في حدوث تغيير كبير في توزيع الضغط في جميع أنحاء المنطقة. ورافق ذلك نشاط زلزالي وصولاً إلى فلسطين، لافتاً إلى أن المنطقة تعيد التموضع.

وأضاف “نتيجة لذلك فإن هناك نشاطا زلزاليا وصولا إلى فلسطين. من الواضح أن المنطقة تعيد وضع استقرارها”.

أتت التصريحات الجديدة بعد أن ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بتغريدة العالم الهولندي. التي “تنبأ” فيها بحدوث الكارثة بأدق التفاصيل قبل وقوعها، في تغريدة نشرها عبر حسابه في تويتر قبل أيام من الكارثة.

وأكد أن الزلازل تميل للحدوث عندما تصل كواكب إلى مواقع محددة في النظام الشمسي.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى