close
الأخبار

الجيـ.ـش الأمريكي يهـ.ـدد بقـ.ـدراته مشيراً لدولة واحدة منافـ.ـسة ويحـ.ـذّر من خطتها النـ.ـووية .. إليكم التفاصيل في الرابط 👇👇👇

مع استمرار القوى العـ.ـالمية بالتسابق على التسـ.ـليح وسط أزمـ.ـات وصـ.ـراعات متـ.ـزايدة، شـ.ـدد الجيـ.ـش الأمريكي على عدم الشك بقدرة قـ.ـواته وأنه أقـ.ـوى جيـ.ـش بالعالم.

الجيـ.ـش الأمريكي يهـ.ـدد بقدراته

وخلال مؤتمر في معهد بروكينغز، قال نائب وزير الدفاع الأمريكي كولين كال: إنه لا ينبغي لأحد أن يشك في أن الجيـ.ـش الأمريكي هو الأكثر قدرة في العالم.

كما شدد على أنه لا ينبغي لأحد أن يشك في أن الولايات المتحدة الأمريكية هي الأكثر استعداداً للقـ.ـتال في العالم.

وفي إشارة إلى الصـ.ـراع المحتدم مع الصين، التي تعتبرها الولايات المتحدة الأمريكية الخطـ.ـر الأكبر خارجياً، أضاف: برأيي الصين، لا تشكك في هذا بالتأكيد، وهي تدرك قدراتنا.

وجاء كلام المسؤول الأمريكي في وضع تواصل الصين وأمريكا صراعاً عسكرياً بعدة بؤر في العالم أبرزها تايوان والمحيط الهادئ علاوةً على صراع شبه الجزيرة الكورية.

التوسع العسكـ.ـري الصيني

ومن جانبه حـ.ـذر قائد القيادة الاستراتيجية الأمريكية، التي تشرف على برنامج الأسلـ.ـحة النـ.ـووية للبلاد، من أن الصين تطور أسلحة نـ.ـووية أسرع بكثير من الولايات المتحدة.

الأدميرال تشارلز ريتشارد، وصف القـ.ـضية بأنها “مشكلة على المدى القريب”، كما نقلت عنه وسائل إعلام.

وقالت وسائل الإعلام الغربية أن حديث ريتشارد بمثابة “دق ناقوس الخطر”، رغم التحـ.ـذيرات مسؤولي البنتاغون حول الأمر منذ سنوات.

وقال الأدميرال: “بينما أقوم بتقييم مستوى ردعنا ضـ.ـد الصين، فإن السفينة تغرق ببطء. إنها تغرق ببطء، لكنها تغرق، لأنهم في الأساس يضعون القدرة في المجال أسرع مما نحن عليه”.

وتابع: “مع استمرار هذه المنحنيات، لن يهم مدى جودة (خطة التشغيل) لدينا أو مدى جودة قادتنا، أو مدى جودة قـ.ـواتنا، فلن يكون لدينا ما يكفي منها، وهذه مشكلة قريبة المدى للغاية”.

وكانت إدارة بايدن على وصف الصين بأنها المنافس العالمي الرئيسي للولايات المتحدة، وحذرت من تطوير البلاد لبرنامجها العسكـ.ـري والأسلـ.ـحة النـ.ـووية.

وخلال إحدى وثائق السياسة الأمريكية، عن برنامج الأسلـ.ـحة النـ.ـووية الصين، قالت: إن بكين “تعتزم على الأرجح امتلاك 1000 رأس حـ.ـربي على الأقل بحلول نهاية العقد”.

صـ.ـراعات مستمرة

وتختلف الصين وأمريكا بعدة ملفات، وقبل أيام أرسلت الولايات المتحدة قـ.ـاذفات قنـ.ـابل من طراز “بي-52” قادرة على حمل أسلـ.ـحة نـ.ـووية إلى قاعدة جوية في شمال أستراليا.

وذكرت شبكة “آي بي سي نيوز” الأسترالية أن واشنطن تخطط لنشر 6 قـ.ـاذفات “B-52” في قاعدة “تيندال” الجوية، الواقعة على بعد نحو 300 كيلومتر جنوبي داروين عاصمة الإقليم الشمالي.

وقبلها بأيام نشرت الولايات المتحدة ذات النوعية من القـ.ـاذفات في جزيرة غوام على مقربة من الصين أيضاً، وهي المرة الثانية التي تنشر فيها مثل هذه الأسـ.ـلحة بالجزيرة.

وفي بحر الصين الجنوبي والمحيط الهادئ تقوم الولايات المتحدة بتكثيف تحركات سفنها وقطعها العسكـ.ـرية لمواجهة الصين، بينما ترد بكين بتحركات مضادة.

أما البؤرة الأكثر سخونة فهي شبه جزيرة تايوان، حيث تدعم واشنطن الحكومة فيها وووقعت معها صفقات سـ.ـلاح كبيرة، رغم عدم وجود علاقات رسمية، بالوقت الذي تطالب بكين باستعادة السيطـ.ـرة على تايوان حتى لو بالقـ.ـوة العسكـ.ـرية لو اضطر الأمر.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى