فتاة سورية مهاجرة رفضته فقـ.ـتلها بطـ.ـعنها 15 مرة دون ان ترف له جفن اليك التفاصيل
فتاة سورية مهاجرة رفضته فقـ.ـتلها بطـ.ـعنها 15 مرة دون ان ترف له جفن اليك التفاصيل
شهد الأردن جـ.ـريمـ.ـة بشـ.ـعة، حيث أقدم أحد الأشخاص على قتـ.ـل شابة سورية لاجئة تدعى “مريم . م” (28 عاماً) ورميها بالقرب من مجمع الباصات في منطقة الأشرفية بالعاصمة عمان،
في حين أكدت وسائل إعلام أردنية أن الشابة تقدمت في وقت سابق بشـ.ـكوى للنيابة العامة تفيد بتلقيها تهـ.ـديـ.ـدات من القـ.ـاتل نفسه.
ووفقاً لوسائل الإعلام فإن المغـ.ـدورة تلـ.ـقت نحو 15 طعـ.ـنة في كل من الصـ.ـدر والرقـ.ـبة والظـ.ـهر، حيث عثـ.ـر عليـ.ـها مضـ.ـرجة بالدمـ.ـاء وقد تم نقلها إلى مقر الطبابة الشرعية بعد معاينة الجـ.ـثة من قبل الطبيب الشرعي.
رفضـ.ـته فـ.ـقتـ.ـلها
وبحسب التقرير الأولي الصادر عن الأمن الأردني، فإنه ومن خلال فحص كاميرات المراقبة في موقع العـ.ـثور على الجـ.ـثة والمناطق المحيطة وبحضور والد الفتاة (محمد)،
تبين أن القـ.ـاتل يدعى (م ي ع)، وقد سبق أن وجه للشابة تهـ.ـديـ.ـدات بسبب رفضـ.ـها المتكرر الزواج منه، حيث تعرف الوالد إلى الشخص عند رؤيته، مؤكداً أنه سبق أن تعـ.ـرض لابنته أكثر من مرة بسبب رفضـ.ـها له، وأن الضـ.ـحية اشتـ.ـكت عليه للشـ.ـرطة.
ورغم ترميز الاسم حافظاً على سير التحقيق، إلا أن الأمـ.ـن الأردني لم يدل بأية تصـ.ـريحات بخصـ.ـوص جنسـ.ـيته، ما يفتح الباب أمام تساؤلات عدة حول جنسـ.ـية القـ.ـاتـ.ـل، وسط ترجيـ.ـحات بأن يكون أردني الجنسية.
تجـ.ـاهلوا شكـ.ـواها فقـ.ـتلـ.ـها
إلى ذلك، أكدت مصادر خاصة مقرّبة من الفتاة لـ أورينت نت، أن “الأمـ.ـن الأردني لم يتعامل مع شـ.ـكاوى الفتـ.ـاة كما هو واجب، بل تم ترك المدعى عليه (القـ.ـاتـ.ـل) يسـ.ـرح ويمرح دون أية إجـ.ـراءات عقـ.ـابية بحـ.ـقه،
وهو ما شـ.ـجعـ.ـه على القيام بما قام به، حيث تقدمت الفـ.ـتاة في وقت سابق بشـ.ـكوى للأمـ.ـن الأردني تفيد بتعـ.ـرضها للإيـ.ـذاء المتعمد والتـ.ـهديـ.ـد والقـ.ـدح والـ.ـذم، كما تم تقديم شكوى أخرى تفيد بتعـ.ـرضها للتـ.ـهديـ.ـد بالسـ.ـلاح من قبل المشـ.ـتبه به (القـ.ـاتل)”.
وكانت العاصمة الأردنية (عمّان) شهدت سنة 2017، جـ.ـريمة مـ.ـروعة راح ضـ.ـحيتـ.ـها طفل سوري يبلغ من العمر 7 أعوام، حيث قام القـ.ـاتل (أردني الجنسية) بـ.ـذبـ.ـح الطفل السوري (أحمد عمار)
ورميه في منزل مهجور (خـ.ـرابة) بعد اغتـ.ـصـ.ـابه في منطقة النزهة بالعاصمة عمّان، حيث أصـ.ـدرت محكمة الجنايات الكبرى الأردنية حينها حكـ.ـماً بالإعـ.ـدام شـ.ـنـ.ـقاً على مغـ.ـتصـ.ـب وقـ.ـاتـ.ـل الطـ.ـفل.