close
الأخبار

فيديو .. مظاهرة شعبية في السويداء تطالب بإسقاط النظام السوري ورحيل “الأسد”

خرج العشرات من أبناء محافظة السويداء جنوبي سوريا بمظاهرة اليوم الجمعة، تطالب بإسقاط النظام ورحيل “الأسد”، وذلك بمناسبة الذكرى الـ39 لوفاة “سلطان باشا الأطرش” قائد الثورة السورية الكبرى.

وقال مصدر خاص لموقع “نداء بوست” إن المظاهرة انطلقت ظهر اليوم من “المدرج الروماني” في مدينة السويداء، باتجاه مسقط رأس “الأطرش” في بلدة “القريّا” بالريف الجنوبي.

وأضاف أن المتظاهرين رددوا شعارات تطالب بإسقاط النظام ورحيل رئيسه “بشار الأسد”، وتدعو إلى إطلاق سراح المعتقلين في سجونه، وحملوا لافتات تندد بالفساد وترفض إعادة تأهيله وتطالب بخروج جميع القوات الأجنبية من سوريا.

ويوم أمس الخميس، أصدرت حركة “رجال الكرامة” إحدى أكبر الفصائل المحلية في السويداء، بياناً حملت خلاله “تراكم أخطاء حكومات” النظام السوري، المسؤولية عن الانهيار الاقتصادي والأمني والاجتماعي في البلاد.

وأشارت الحركة إلى الفساد المستشري في كافة دوائر ومؤسسات النظام، وعدم قيامها بأي محاولة لإيجاد حل جذري للخروج من “الضائقة” التي يمر بها المجتمع، مضيفة أنها ستسعى “بكافة الطرق المشروعة لتحقيق مطالبها المحقة”، وأن لديها الكثير من الخيارات لتغيير الواقع.

ويوم الأربعاء الماضي، خطَّ مجهولون عبارات مناهضة للنظام على جدران المدراس في بلدة “صلخد” بريف السويداء، تطالب برحيل “بشار الأسد” وإسقاط نظامه، وبث ناشطون على مواقع التواصل صوراً لتلك الكتابات، جاء فيها “سوا جعنا”، “سوا بدنا ترحل”، “من صلخد أرحل”.

جدير بالذكر أن محافظة السويداء شهدت خلال السنوات الماضية عدة تحركات شعبية مناهضة للنظام، كانت أبرزها العام المنصرم، حيث خرجت العديد من المظاهرات المطالبة برحيل “الأسد” وإسقاط حكمه، إلا أنها هدأت بعد اعتقال الأفرع الأمنية عدد من منظميها ومساومة الأهالي عليهم.

شاهد الفيديو الاول

شاهد الفيديو الثاني

المصدر : نداء بوست

روسيا توجه إهانة للأسد وتصدر أوامرها باعتقال عدد من ضباطه

وجهت روسيا إهانةً جديدةً للأسد ونظامه وأصدرت أوامرها باعتقال عدد من ضباط جيشه في مدينة حلب شمال سوريا.

ونقل موقع “أورينت نت” عن مصادره أن قوات الأسد أصدرت قرارًا باعتقال سبعة ضباط من فرع المخابرات الجوية بمدينة حلب وجردتهم من رتبهم.

وأضاف الموقع أن روسيا ضغطت باتجاه إصدار قاضي الفرد العسكري بحلب مذكرة اعتقال بحق الضباط، وهو ما تم بالفعل عبر قيام دوريات من الشرطة العسكرية بتنفيذ المهمة.

وأوضحت المصادر أن الروس تذرعوا بأن الضباط متهمين بقضايا فساد ورشوة، منها التستر على فارين من الخدمة العسكرية وعلى أعمال تخريبية، والقيام بتصرفات تمس أمن البلاد، ودعم عصابات التخريب في حلب.

وكعادته في التعامل مع مثل تلك الإجراءات التي تنفذها روسيا؛ التزم نظام الأسد الصمت، علمًا أن تهمة الضباط الحقيقية هي معاكسة جهود روسيا في المنطقة، التي تعمل على جعل آل بري أداتها في أحياء حلب الشرقية لضبط الأمن.

وأشارت المصادر إلى أن رتب الضباط المعتقلين تتراوح بين ملازم ومقدم، وأنهم حاولوا منع “آل بري” من فرض سطوتهم الأمنية على حلب، إلا أن جهودهم أودت بهم إلى السجن.

وتعتبر روسيا المتصرف الرئيسي في مناطق سيطرة الأسد، منذ تدخلها في الحرب السورية عام 2015، كما أن لها اليد العليا في التعيينات العسكرية والأمنية ضمن بنية النظام.

المصدر : الدرر الشامية

أمريكا : اقرار مشروع لمحاسبة نظام الأسد في مجلس الشيوخ الأميركي

أقرت لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ الأميركي مشروع قرار يدعو إلى محاسبة نظام الأسد على جرائمه، ومررت اللجنة بإجماع كل أعضائها الديمقراطيين والجمهوريين مشروع القرار الذي طُرح في الذكرى العاشرة للثورة السورية.

وذكرت صحيفة الشرق الأوسط أن رئيس اللجنة الديمقراطي بوب مينديز، وزعيم الجمهوريين جيم ريش رحبا بالدعم الكبير الذي حصل عليه المشروع، مشددين على ضرورة محاسبة الأسد وداعميه “حتى لو استغرق الأمر بعض الوقت”.

وأوضحت الصحيفة أن المشروع يدين الفظاعات التي ارتكبها نظام الأسد بحق شعبه

كما يعيد التأكيد على التزام الولايات المتحدة بتحميل النظام وداعميه مسؤولية جرائم الحرب وانتهاكات حقوق الإنسان

إضافة إلى ذلك، يعرب عن الدعم للسوريين المدافعين عن حقوق الإنسان وجهودهم لتوثيق عنف النظام والكشف عنه.

وأشارت إلى أن بنود مشروع القانون تتضمن دعم تقديم المساعدات الإنسانية للشعب السوري

ويجدد التعهد بتحميل النظام وداعميه مسؤولية جرائم الحرب، مع التأكيد على أهمية تطبيق (قانون قيصر) الذي بدأ تنفيذه منتصف العام الماضي.

ودعا المشرعون بايدن إلى وضع سوريا ضمن أولويات السياسة الخارجية الأميركية

مشيرين إلى أن هدف (قانون قيصر) هو محاسبة النظام وداعميه الدوليين على الفظاعات التي ارتكبوها ضد الشعب السوري

وتجريده من الموارد التي تموّل ماكينة الحرب التابعة له، إضافة إلى إرسال رسالة واضحة للمجتمع الدولي تحذر من عودة العلاقات إلى طبيعتها مع نظام الأسد.

هل يمر قانون “أوقفوا القتل في سوريا” الأميركي بمخاض “قيصر”؟

يذكر أنه في كانون الأول الماضي طرح 150 عضواً في مجلس النواب الأميركي، على رأسهم السيناتور الجمهوري جو ويلسون

مسودة مشروع قانون جديد إلى الكونغرس يتعلق بسوريا، تحت عنوان “أوقفوا القتل في سوريا”

وينص القانون على حظر اعتراف الإدارة الأميركية المقبلة بنظام الأسد كحكومة شرعية

أو الاعتراف بحق بشار الأسد في الترشّح لأي انتخابات مستقبلية في سوريا.

ويتضمن مقترحات لزيادة الضغط على نظام الأسد من أجل حماية المدنيين السوريين، منها عقوبات قاسية على نظام الأسد

والضباط المسؤولين العاملين في السجون ومراكز الاحتجاز المتورطة في استخدام التعذيب، فضلاً عن عقوبات تشمل ميليشيات وتنظيمات عسكرية تقاتل إلى جانب النظام مثل ميليشيا “منظمة بدر”

وقائدها هادي العامري، ومجموعة “فاغنر” الروسية، واللواء عباس إبراهيم، مدير قوى الأمن العام اللبناني.

المصدر : اوطان بوست

مسألة وقت .. حاخام يهـ.ـودي يفـ.ـجر مفاجأة على قناة روسية بشأن علاقة الاسد واسـ.ـرائيل ( شـ.ـاهد بالفيـ.ـديو)

صـ.ـرّح الحـ.ـاخام اليهـ.ـودي “إيدي عبادي” رئيس “رابطة المجتمعات اليهـ.ـودية الخليجية” بأن تطبيع سوريا مع إسـ.ـرائيل مسألة وقت.

وقال الحاخام في لقاء ببرنامج “قصارى القول” الذي تعرضه قناة “روسيا اليوم” إن “توقيع سوريا اتفاقيات التطبيع والسلام مع إسـ.ـرائيل هي مسألة وقت لا أكثر”،

مضيفاً أن “محادثات سـ.ـرية وشخصية تجري منذ سنوات بين حكومة النظام السوري وإسـ.ـرائيل بخصوص عقد اتفاقية سلام بين الطرفين”.

وقال “عبادي” في حديثه إنه تلقى دعوة من رأس النظام “بشار الأسد” بهدف زيارة حلب ودمشق وأماكن وجود اليهود ومقابرهم ومعابدهم في سوريا.

وأشار إلى أن هذه الدعوة كانت قبل نحـ.ـو 11 عاماً، إلا أن اندلاع الحرب حال دون ذلك.

وأضاف رئيس “رابطة المجتمعات اليهودية الخليجية، أن محادثات سابقة جرت بينه وبين سفير النظام في الولايات المتحدة وأبدى السفير حينها استعداد بشار الأسد لاستقباله في سوريا.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى