close
الأخبار

هـ.ـاجمت 20 سفينة .. إسرائيل فتحت جبهة جديدة ساحتها البحر ضد إيران

كشفت “نيويورك تايمز” في تقرير لها أن إسرائيل تهـ.ـاجم السفن الإيرانية التي تحمل النفط والأسلحة عبر البحريْن المتوسط والأحمر منذ عام 2019.

ذكرت بحسب مسؤوليْن أميركي وإسرائيلي سابقا أن قوات كوماندوس إسرائيلية هـ.ـاجمت ما لا يقل عن 10 سفن تحمل شحنات إيرانية، في حين يعتبر مسؤول بوزارة النفط الإيرانية أن العدد الحقيقي يفوق 20 سفينة.

الصحيفة الأمريكية قالت إن إسرائيل فتحت جبهة جديدة ساحتها البحر في حـ.ـرب الظل الإقليمية ضـ.ـد إيران والتي كانت تخـ.ـوضها في السابق عبر الجو والبر.

وأن تل أبيب تسعى من خلال حملة استهـ.ـداف السفن الإيرانية التي أكدها مسؤولون أميركيون وإسرائيليون وإيرانيون، للحد من نفوذ طهران العسكري بالشرق الأوسط، وإحـ.ـباط جهودها للالتفاف على عقـ.ـوبات تفرضها واشنطن على صادراتها النفطية وفقا لتقرير الصحيفة.

وتشير الصحيفة إلى أن توسع الصـ.ـراع، الذي اقتصر في الماضي على ردود فعل محدودة، يهـ.ـدد بتصـ.ـعيد لا تحمد عقباه، ويجعل جهود إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن -لإقناع إيران بإعادة فرض قيـ.ـود على برنامجها النووي مقابل تخفيف العقـ.ـوبات- أكثر تعـ.ـقيدا.

المصدر : السورية اليوم

مسألة وقت .. حاخام يهـ.ـودي يفـ.ـجر مفاجأة على قناة روسية بشأن علاقة الاسد واسـ.ـرائيل ( شـ.ـاهد بالفيـ.ـديو)

صـ.ـرّح الحـ.ـاخام اليهـ.ـودي “إيدي عبادي” رئيس “رابطة المجتمعات اليهـ.ـودية الخليجية” بأن تطبيع سوريا مع إسـ.ـرائيل مسألة وقت.

وقال الحاخام في لقاء ببرنامج “قصارى القول” الذي تعرضه قناة “روسيا اليوم” إن “توقيع سوريا اتفاقيات التطبيع والسلام مع إسـ.ـرائيل هي مسألة وقت لا أكثر”،

مضيفاً أن “محادثات سـ.ـرية وشخصية تجري منذ سنوات بين حكومة النظام السوري وإسـ.ـرائيل بخصوص عقد اتفاقية سلام بين الطرفين”.

وقال “عبادي” في حديثه إنه تلقى دعوة من رأس النظام “بشار الأسد” بهدف زيارة حلب ودمشق وأماكن وجود اليهود ومقابرهم ومعابدهم في سوريا.

وأشار إلى أن هذه الدعوة كانت قبل نحـ.ـو 11 عاماً، إلا أن اندلاع الحرب حال دون ذلك.

وأضاف رئيس “رابطة المجتمعات اليهودية الخليجية، أن محادثات سابقة جرت بينه وبين سفير النظام في الولايات المتحدة وأبدى السفير حينها استعداد بشار الأسد لاستقباله في سوريا.

روسيا توجه إهانة للأسد وتصدر أوامرها باعتقال عدد من ضباطه

وجهت روسيا إهانةً جديدةً للأسد ونظامه وأصدرت أوامرها باعتقال عدد من ضباط جيشه في مدينة حلب شمال سوريا.

ونقل موقع “أورينت نت” عن مصادره أن قوات الأسد أصدرت قرارًا باعتقال سبعة ضباط من فرع المخابرات الجوية بمدينة حلب وجردتهم من رتبهم.

وأضاف الموقع أن روسيا ضغطت باتجاه إصدار قاضي الفرد العسكري بحلب مذكرة اعتقال بحق الضباط، وهو ما تم بالفعل عبر قيام دوريات من الشرطة العسكرية بتنفيذ المهمة.

وأوضحت المصادر أن الروس تذرعوا بأن الضباط متهمين بقضايا فساد ورشوة، منها التستر على فارين من الخدمة العسكرية وعلى أعمال تخريبية، والقيام بتصرفات تمس أمن البلاد، ودعم عصابات التخريب في حلب.

وكعادته في التعامل مع مثل تلك الإجراءات التي تنفذها روسيا؛ التزم نظام الأسد الصمت، علمًا أن تهمة الضباط الحقيقية هي معاكسة جهود روسيا في المنطقة، التي تعمل على جعل آل بري أداتها في أحياء حلب الشرقية لضبط الأمن.

وأشارت المصادر إلى أن رتب الضباط المعتقلين تتراوح بين ملازم ومقدم، وأنهم حاولوا منع “آل بري” من فرض سطوتهم الأمنية على حلب، إلا أن جهودهم أودت بهم إلى السجن.

وتعتبر روسيا المتصرف الرئيسي في مناطق سيطرة الأسد، منذ تدخلها في الحرب السورية عام 2015، كما أن لها اليد العليا في التعيينات العسكرية والأمنية ضمن بنية النظام.

المصدر : الدرر الشامية

تركيا تعلّق على أنباء روسية بشأن فتح المعابر بين النظام والمعارضة !

علّق مسؤولون أتراك خبر نشرته وسائل إعلام روسية بشأن اتفاق مع الروس يتعلق بفتح المعابر بين النظام والمعارضة.

وقال مصدر رفيع المستوى بوزارة الخارجية التركية لـ”العربي الجديد” إن بلاده لم تبرم أي اتفاق مع الروس لفتح معابر مع مناطق الأسد في إدلب وحلب.

وتحدث مصدر عسكري تركي أيضاً عن عرض من روسيا تلقته تركيا بشأن المعابر، لكنها لم تبرم أي اتفاق بالاقتراح الروسي.

وبين المصدر ورصدت الوسيلة أن بلاده لا تزال تفاوض الروس على عرضهم الذي قدموه بشأن المعابر.

وأكد المصدر أن الدعاية الإعلامية الروسية بإبرام الاتفاق تهدف للضغط على بلاده للوصول إلى اتفاق مشترك بشأن المنطقة.

جاء ذلك عقب ساعات على إعلان وزارة الدفاع الروسية، الاتفاق مع تركيا لفتح ثلاثة معابر بين مناطق المعارضة ومناطق سيطرة النظام.

وتدعي روسيا أن هذا الاتفاق يهدف للتخفيف من الأوضاع الإنسانية في الشمال السوري.

وتحاول روسيا الترويج لافتتاح معابر إنسانية لخروج المدنيين من مناطق سيطرة المعارضة إلى مناطق النظام.

وكانت فصائل المعارضة قد أغلقت جميع المعابر بين مناطق سيطرة النظام السوري ومناطق سيطرتها منذ تفشي فيروس كورونا.

أمريكا : اقرار مشروع لمحاسبة نظام الأسد في مجلس الشيوخ الأميركي

أقرت لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ الأميركي مشروع قرار يدعو إلى محاسبة نظام الأسد على جرائمه، ومررت اللجنة بإجماع كل أعضائها الديمقراطيين والجمهوريين مشروع القرار الذي طُرح في الذكرى العاشرة للثورة السورية.

وذكرت صحيفة الشرق الأوسط أن رئيس اللجنة الديمقراطي بوب مينديز، وزعيم الجمهوريين جيم ريش رحبا بالدعم الكبير الذي حصل عليه المشروع، مشددين على ضرورة محاسبة الأسد وداعميه “حتى لو استغرق الأمر بعض الوقت”.

وأوضحت الصحيفة أن المشروع يدين الفظاعات التي ارتكبها نظام الأسد بحق شعبه

كما يعيد التأكيد على التزام الولايات المتحدة بتحميل النظام وداعميه مسؤولية جرائم الحرب وانتهاكات حقوق الإنسان

إضافة إلى ذلك، يعرب عن الدعم للسوريين المدافعين عن حقوق الإنسان وجهودهم لتوثيق عنف النظام والكشف عنه.

وأشارت إلى أن بنود مشروع القانون تتضمن دعم تقديم المساعدات الإنسانية للشعب السوري

ويجدد التعهد بتحميل النظام وداعميه مسؤولية جرائم الحرب، مع التأكيد على أهمية تطبيق (قانون قيصر) الذي بدأ تنفيذه منتصف العام الماضي.

ودعا المشرعون بايدن إلى وضع سوريا ضمن أولويات السياسة الخارجية الأميركية

مشيرين إلى أن هدف (قانون قيصر) هو محاسبة النظام وداعميه الدوليين على الفظاعات التي ارتكبوها ضد الشعب السوري

وتجريده من الموارد التي تموّل ماكينة الحرب التابعة له، إضافة إلى إرسال رسالة واضحة للمجتمع الدولي تحذر من عودة العلاقات إلى طبيعتها مع نظام الأسد.

هل يمر قانون “أوقفوا القتل في سوريا” الأميركي بمخاض “قيصر”؟

يذكر أنه في كانون الأول الماضي طرح 150 عضواً في مجلس النواب الأميركي، على رأسهم السيناتور الجمهوري جو ويلسون

مسودة مشروع قانون جديد إلى الكونغرس يتعلق بسوريا، تحت عنوان “أوقفوا القتل في سوريا”

وينص القانون على حظر اعتراف الإدارة الأميركية المقبلة بنظام الأسد كحكومة شرعية

أو الاعتراف بحق بشار الأسد في الترشّح لأي انتخابات مستقبلية في سوريا.

ويتضمن مقترحات لزيادة الضغط على نظام الأسد من أجل حماية المدنيين السوريين، منها عقوبات قاسية على نظام الأسد

المصدر : اوطان بوست

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى