أدلى رئيس بلدية أنقرة “منصور يافاش” بتصريحات أولية خرج فيها عن صمته بما يخص المظاهرة التي نظمها كمال كليجدار اوغلو في مرسين للمطالبة بانتخابات مبكرة .
وقالت صحيفة “هبرلار” التركية في خبر لها ترجمته تركيا بالعربي، لم يتلقى يافاش دعوة من كليجدار أوغلو لحضور المظاهرة، مما أثار الجدل بين المواطنين ودعاهم للتساؤل عن ما إذا كان هناك خلاف سياسي حاصل بين الإثنان .
ليرد منصور يافاش بالتصريح التالي: هل أحتاج دعوة رسمية لكي أحضر مظاهرة خاصة بي؟ وأنا لم آتي إلى مرسين لأن كليجدار قال من لديه مخططات ومواعيد لا داعي لأن يلغيها .
الكشف عن قنبلة قادرة على نسف أعلى ناطحات السحاب في ثوانٍ معدودة.. قوة اختراق مضاعفة تزيد عن 3 أمتار
في الآونة الأخيرة كشفت شركة أسلسان Aselsan التركية لصناعات الدفاع عن القنبلة الانزلاقية ذات القطر الصغير ، والتي يمكنها خرق حتى مترين ونصف في الإسمنت المسلح أو الصخور الجبلية. والتي تنافس جي بي يو الأمريكية.
دعونا نتحدث أكثر حلو مميزات هذه القنبلة التركية، هي قنبلة انزلاقية موجهة تزن 340 رطلاً، أي ما يعادل مئة وعشرة كيلو غرامات ،تهدف إلى تزويد الطائرات المقاتلة من طراز إف 16 بالقدرة على حمل عدد أكبر من القنابل الأكثر دقة، وعند إطلاقها تستطيع الوصول إلى الهدف في أجزاء من الثانية.
يمكن لقنبلتين من هذا الطراز إسقاط ناطحة سحاب مكونة من مئة طابق خلال عشر ثوان فقط، لتصبح أثرا بعد عين.
تتكون القنبلة من ثلاثة أجزاء، تشمل (الرادار ، والموجه بالأشعة تحت الحمراء ، وموجه الليزر شبه النشط).
يسمح حجم القنبلة للطائرات المقاتلة ،بحمل ذخائر أكثر مما هو ممكن باستخدام وحدات القنابل المتوفرة حاليًا. وتستطيع القنبلة إحداث انفجار ضخم، كما أن لديها أجنحة من نوع دياموند باك المدمجة ،والتي تعمل فور إطلاقها من حامل الذخائر في الطائرة المقاتلة، وهذه الأجنحة تزيد من النطاق الأقصى للانزلاق ومن دقة الإصابة.
وتستطيع القنبلة تتبع ومهاجمة مصادر تشويش الحرب الإلكترونية الموجهة، لتعطيل توجيه الذخيرة المضادة، اعتمادا على نظام تحديد المواقع العالمي.

