الأخبار

الصدر يهـ.ـاجم إيران بـ”كبح جمـ.ـاح بعيرها في العراق والعبادي يدعو لأمر .. التفاصيل في الرابط 👇🏻

هاجـ.ـم حساب صالح محمد العراقي المقرب من زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، اليوم الأربعاء، الإطار التنسيقي المدعوم من طهران داعياً إيران إلى “كبح جماح بعيرها في العراق”، بينما طرح العبادي مبادرة جديدة لحل الأزمـ.ـة في البلاد.

الصـ.ـدر يهـ.ـاجم الإطار التنسيقي

في بيانٍ صحفي قال العراقي: “لم أستغرب ولا طرفة عين من مواقف الإطار التنسيقي الوقـ.ـح ولا من ميليـ.ـشياته الوقـ.ـحة حينما يعلنون وبكل وقـ.ـاحة متحدين الشعب برمته وبمرجعيته وطوائفه بأنهم ماضون

بعقد البرلمان لتشكيل حكومتهم الوقـ.ـحة وما زال دم المعدومين غدراً من المتظـ.ـاهرين السلميين وبطلـ.ـقات ميليـ.ـشياتهم القذرة لم يجف، وكأن المقـ.ـتول إرهـ.ـابي أو صهيـ.ـوني ولا يمت إلى المذهب بصلة أو إلى الوطن بصلة”.

وأضاف: “نعم تلك وقاحـ.ـة ما بعدها وقاحـ.ـة فلا دين لهم ولا أخلاق ولا يتحلون بقليل من شرف الخصومة فيا له من ثالوث وقـ.ـح لا يعرف معنى الإصلاح ولا الثورة ولا السلـ.ـمية

ولا معاناة الناس على الإطـ.ـلاق، تلك ثلة عشقت الفسـ.ـاد والمال والرذيلة وتغذت عليها كالدابة التي تغذت على العذرة فما عادت صالحة حتى للأكل”.

وتابع: “عشقت الفساد الذي تتغذى وتنمو قوتـ.ـها منه ولم تحاول ولو لمرة واحدة كشف ملف فساد واحد وكأنهم معصومون”، مضيفاً “أنهم لا يعشقون الفساد فحسب بل أنهم يبغـ.ـضون الإصلاح والمصلحين ويرقصون على شهـ.ـدائهم مرة وعلى انسحـ.ـابهم

من البرلمان مرة ومن المظـ.ـاهرات مرة أخرى وكأن الشهـ.ـداء والمنسحـ.ـبين من جنسية ليست عراقية ومن أقلية لا تملك الملايين من المحبين والمنتمين في هذا الوطن. أنها الوقـ.ـاحة يا سادة. أنه صـ.ـراع الوجود، وجودهم في السلطة والطغمة الفاسدة المقيتة التي حانت بشائر زوالها”.

العراقي مضى في القول: “ولتعلموا أنني لم ولن أتردد في كتابة هذه المقالة فإنها وأن كانت شديدة أو يعتبرها البعض خارجة عن سياقات السياسة إلا أنها الحقيقة المرة التي يجب أن ينطق بها الناطقون

ويلهج بها اللاهجون وإلا كان الساكت شيطانا أخرساً لا يحب الوطن ومن هنا إذا لم يعلنوا الحداد فليعتبروني والتيار من اليوم عدوهم الأول بكل السبل المتاحة وبعيداً عن العنـ.ـف والاغتـ.ـيالات التي قرر الفاسدون أن يصفوا خصومهم بها”.

وختم بيانه: “وهذا ندائي للجارة إيران أن تكبح جماح بعيرها في العراق وإلا فلات حين مندم”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى