الأخبار

100 دولار كم تساوي ليرة تركية .. إليك اسعار العملات والذهب مقابل الليرة التركية والسورية اليوم الجمعة 30 نيسان 2021

سجل الدولار الأمريكي اليوم الجمعة 30 نيسان 2021 مقابل الليرة التركية السعر 8.22 للبيع و سعر 8.27 للشراء وبالتالي 100 دولار أمريكي تساوي 816 ليرة تركية .

وجاء صرف عملة اليورو الاوربية امام الليرة التركية 9.92 للبيع و 10.00 للشراء لتصبح 100 يورو تساوي 1000 ليرة تركية .

وسجلت الليرة التركية أمام الليرة السورية 345 للبيع و 385 شراء بعد ان سجلت الليرة السورية أمام الدولار 3070.

أما 1000 دينار عراقي فقد سجل 5.66 للبيع و 5.68 للشراء مقابل العملة التركية .

شاهد صرف الليرة التركية اليوم الجمعة 30 نيسان 2021 مقابل الدولار واليورو والليرة السورية والدينار العراقي

الدولار : 8.22 البيع …8.27 الشراء

اليورو : 9.92 البيع …10.00 الشراء

السوري 345 البيع …. 385 الشراء

العراقي : 5.66 للبيع …. 5.68 للشراء

سعر الليرة السورية مقابل الدولار اليوم الجمعة 30 نيسان 2021

دمشق : 2970-3070

حلب : 2965 -3065

إدلب : 3000 – 3065

شاهد اسعار الذهب عيار 24 و 22 و 21 و 18 و 14 وربع ونصف وتام ليرة ذهب اليوم الجمعة 30 نيسان 2021

سجلت أسعار غرام الذهب مقابل الليرة التركية بمرور تداولات اليوم الجمعة 30 نيسان 2021 سعر 470 للغرام الواحد من عيار 24 .

ووصل جرام الذهب عيار 22 إلى 452 ليرة تركية فيما سجل غرام الذهب السوري عيار 21 في تركيا سعر 423 ليرة تركية .

فيما سجلت أسعار ربع ليرة ذهب لتصل إلى 775 ليرة ونصف ليرة 1549 و ليرة تام ذهب 3087 ليرة تركية .

وسجلت أسعار الذهب في سوريا غرام ذهب عيار 21 سعر 152,462 ليرة سورية في دمشق .

شاهد اسعار غرام الذهب في تركيا اليوم الجمعة 30 نيسان 2021 من عيار 24 وحتى عيار 14 بالإضافة إلى ليرات الذهب

غرام الذهب عيار 24 : 466 البيع ….470 للشراء

غرام الذهب عيار 22 : 422 البيع …452 الشراء

غرام الذهب عيار 21 : 400 للبيع …419 للشراء

غرام الذهب عيار 18 : 348 للبيع … 354 للشراء

غرام الذهب عيار 14 : 256 البيع … 308 للشراء

ربع ليرة ذهب جديدة : 753 للبيع … 775 للشراء

ربع ليرة ذهب قديمة : 744 للبيع …765 للشراء

نصف ليرة ذهب جديدة : 1498 للبيع … 1549 للشراء

نصف ليرة ذهب قديمة : 1488 للبيع … 1525 للشراء

ليرة ذهب جديدة : 2995 للبيع … 3086 للشراء

ليرة ذهب قديمة : 2981 للبيع … 3046 للشراء

سعر الذهب اليوم الجمعة 30 نيسان 2021 في سوريا عيار 21

دمشق : 152,462 ليرة سورية

حلب : 152,214 ليرة سورية

إدلب : 152,214 ليرة سورية

……………………………………………….

تركيا تعلن عن مساعدات مالية جديدة و تخصص 176 مليون لهذه الفئات في رمضان ؟

أعلنت وزارة الأسرة والخدمات الإجتماعية التركية عن حزمة مساعدات مالية جديدة، في نطاق مساعدة المحتاجين في ظل الأوضاع الإقتصادية السيئة بسبب كورونا وبمناسبة شهر رمضان .

وبحسب ماذكره موقع “تركيا واحة العرب ” عن صحيفة “حرييت” التركية ، تم تخصيص مبلغ ضخم قدره 176 مليون ليرة تركية،

لتقديم المساعدات المالية والغذائية على مدار أيام شهر رمضان المتبقية .

و وفقا لبيان الوزارة، فقد تم إرسال المدفوعات بشكل سريع لجميع مباني المساعدات الإجتماعية في عموم تركيا،

إذ سيتم تقديم الدعم المالي والغذائي للمحتاجين وأقـ.ـارب الشـ.ـهداء والمحـ.ـاربين و ذو الدخل المتوسط والذين لا يستطيعون تأمين قوتهم اليومي .

عشرات الشباب السوريون في تركيا يسلمون الكملك ويتوجهون لسوريا , ما القصة ؟

سلّم عشرات الشباب السوريين في تركيا اليوم الأربعاء، بطاقة الحماية المؤقتة “الكيملك”، عند البوابات الحدودية متجهين إلى سوريا بعد توقف أعمالهم.

وعلمت أورينت نت من مصادر خاصة في ولاية هاتاي، “أن عشرات الشباب من السوريين، توجهوا اليوم الأربعاء وأمس الثلاثاء إلى مبنى الأمنيات في منطقة نارلجا في ولاية هاتاي، من أجل تسليم بطاقة الحماية المؤقتة والعودة الطوعية إلى سوريا”.

كما أفاد المصدر “أن كل من سلم بطاقة الحماية المؤقتة “الكيملك” من أجل العودة إلى سوريا، هم من فئة الشباب ولم يسجل وجود أي عائلات بينهم، وعبروا باتجاه مناطق إدلب وريف حلب”.

وحول الأسباب التي دفعت الشبان إلى العودة أفاد المصدر أن “السبب الرئيسي لمعظمهم، هو حظر التجوال الذي أجرته الحكومة التركية في إطار إجراءات مكافحة فيروس كورونا وطول مدته، والذي تسبب بتوقف أعمال غالبيتهم، وبالتالي صعوبة الوضع المعيشي”.

وأوضح أن السبب الثاني الذي دفع قسما كبيرا منهم لذلك، هو إلغاء إجازة العيد للعام الثاني على التوالي، ولم يتمكنوا من رؤية وزيارة عائلاتهم”.

كما تواصلت أورينت نت مع إدارة معبر باب الهوى الحدودي، وقال السيد مازن علوش مدير المكتب الإعلامي “أن العودة الطوعية والترحيل لا تتوقف على مدار العام، ولكن تصاعدت وتيرة العودة في اليومين الماضيين، لكنها لم تصل للأعداد التي تم تداولها عبر وسائل التواصل الاجتماعي والتي تراوحت بين 680-300 شخص”.

وأضاف علوش “بالأمس تم تسجيل دخول 93 شخصا من معبر باب الهوى الحدودي تحت مسمى “ترحيل” ممن اتخذ بحقهم قرار ترحيل من الطرف التركي، منوهاً أن أي شخص يعود إلى سوريا حتى ولو كان بشكل تطوعي يوقع على أوراق الترحيل، بالإضافة لمن يتم القبض عليهم من قبل الجندرما أثناء محاولتهم العبور بشكل غير قانوني”.

كما ذكر علوش أن الأشخاص يصلون إلى المعبر تباعاً، واليوم وحتى تاريخ كتابة التقرير تم تسجيل حوالي 50 شخصا عادوا إلى سوريا، ومن المتوقع أن يزيد العدد غدا باعتباره اليوم الأخير قبل بدء الحظر”.

وكشف علوش لأورينت نت عن أعداد الأشخاص الذين عادوا إلى سوريا، في الأشهر الثلاثة الماضية، وتم تسجيل 2290 شخصا في شهر كانون الثاني، و 1549 في شهر شباط، و1938 شخصا تم تسجيلهم في شهر آذار من العام الجاري.

وكان ناشطون عبر وسائل التواصل الاجتماعي، تداولوا اليوم صورا لعشرات الشبان السوريين، مجتمعين أمام مبنى الأمنيات في منطقة نارلجا.

وقالت قناة “الحرة” إنه في ذات اليوم الذي أعلنت فيه الحكومة التركية فرض حظر كامل في البلاد لمدة 21 يوما، تلقى الشاب السوري، عبد السلام الخطيب بلاغا من صاحب المصنع الذي يعمل به منذ أشهر، ومفاده بأن مدة الإغلاق لن تكون محسوبة ضمن مرتبه الشهري، وهو الأمر الذي انسحب أيضا على 18 عاملا سورياً آخرين.

ويقطن الخطيب في منطقة “هدم كوي” في إسنيورت بمدينة إسطنبول بقسمها الأوروبي، وتكمن آلية عمله في المصنع ضمن ما يسمى “العمل باليومية”،

أي أنه يتقاضى أجرة اليوم الكامل، على أن يستلم في كل أسبوع حصيلة الأيام السبعة. هذه الطريقة من العمل تشمل أيضا آلاف العمال سواء في المصانع التركية المتفرقة في البلاد أو ضمن ورشات البناء والإكساء.

ونقلت القناة عن الخطيب قوله: “21 يوما دون أجرة تعني قرابة 2500 ليرة سورية. إن كان ذلك فقط فأنا راض لكن أتخوف من عدم العودة إلى عملي مرة أخرى، خاصة أن البترون (صاحب العمل) ألمح في أوقات سابقة عن نيته التخلي عنا، بسبب إجراءات الحظر المتكررة وتراجع مستوى العمل”.

ويضيف الشاب الذي يعيش في “سكن شبابي” في المنطقة ذاتها التي يعمل بها: “لست الوحيد الذي انتهى به الحال محجورا في المنزل، بل هناك المئات في منطقتي فقدوا أعمالهم، وبشكل أخص عمال اليومية الذين يتقاضون الأجر عن كل يوم يعملون به”.

الآلاف بل عشرات الآلاف من العمال السوريين كانوا قد وصلوا إلى إسطنبول في السنوات الماضية، وبينما عثر البعض على أعمال متفرقة في ورشات البناء والإكساء، اتجه آخرون إلى المعامل التي تتركز في المناطق الصناعية داخل المدينة، وتعتبر إسنيورت ومحيطها النقطة الأبرز لهكذا أعمال.

ونادرا ما يحصل العامل السوري اللاجئ على إذن للعمل في البلاد، وخاصة “عمال اليومية”، وبذلك يكونون مجردين من كامل حقوقهم القانونية في حال فكر رب العمل بالاستغناء عنهم، وخاصة في أحلك الظروف المتعلقة بفيروس كورونا وإجراءات الإغلاق الكاملة.

وليس بعيدا عن حي إسنيورت الذي يعيش ويعمل فيه الشاب عبد السلام الخطيب، توقف عمل الثلاثيني سامر المحفوظ، بعد تلقيه نبأ إيقاف العمل من صاحب ورشة الأحذية التي يعمل بها في حي أفجلر، سواء في أيام الحظر المقبلة أو ما بعدها.

يقول المحفوظ للحرة: “نحن أمام كـ.ـارثة. أيام زمان راحت والوضع تغير كتير. الشغل بالنادر نلاقيه، والله يستر من الأيام الجاية”.

وكان الثلاثيني في السابق يتقاضى ما قيمته 100 ليرة تركية لقاء عمل يوم كامل (12 ساعة)، وبذلك يصل مرتبه الشهري 2600 ليرة تركية بدون احتساب أيام العطلة، ويوضح: “أدفع إيجار منزلي 1500 ليرة ليتبقى لي 1000 ليرة تركية. الآن لم يعد هناك لا الإيجار ولا المصروف”.

لا توجد إحصائيات رسمية دقيقة عن عدد العمال السوريين الموجودين في تركيا، وتشير بعض التقديرات إلى أنهم يصلون لنحو مليون، موزعين على مختلف الولايات التركية، وبشكل خاص في إسطنبول ومدن قيصري وبورصة وغازي عنتاب، وهي التي تضم نسبة أكبر من المعامل التي تحتاج يد عاملة كبيرة.

وأمام ما سبق من إغلاق كامل وما سبقته من إغلاقات جزئية ضاعفت من الكـ.ـارثة، تنعدم الخيارات البديلة أمام هؤلاء العمال، وقد تكون المشكلة أكبر عند الحديث عن وجود عائلات من خلفهم، وتحتاج بشكل يومي مصروفا يزيد عن 300 ليرة تركية أمام الغلاء الحالي في الأسواق.

الشاب سمير قدور حسم أمره في اليومين الماضيين، وقرر العودة إلى سوريا بعد انعدام خياراته بالبحث عن عمل أو الثبات به لفترة طويلة نوعا ما.

ووصل الأربعاء إلى مدينة أنطاكيا وهو الآن بانتظار الحصول على تصريح الموافقة للدخول إلى الأراضي السورية، وعن ذلك يقول للقناة: “هناك المئات من الشبان قرروا العودة أيضا، بعد فقدانهم أعمالهم وعجزهم عن تحصل المصروف اليومي للعيش أو دفع إيجارات المنازل، قد لا أعود مجددا حتى تنتهي إجراءات كورونا بالكامل”.

وأشار إلى أن بعض الشبان كانوا يخططون للدخول إلى سوريا بموجب “إجازة العيد” التي تمنحها الحكومة التركية في كل عام، لكنهم لم يتمكنوا من ذلك بعد إلغاء هذه الإجازة بسبب “كورونا” أيضا.

وتابع: “نستطيع القول إن جميع العمال السوريين متضررون. الضرر يتفاوت بين الجزئي والكلي، لاسيما أن بعض الورش والمصانع أغلقت بشكل كامل وتوقفت عن العمل”.

والأربعاء تداول ناشطون سوريون في جنوب تركيا صورا وقالوا إنها لأكثر من 300 شاب سوري قرروا تسليم بطاقات الحماية المؤقتة والعودة الطوعية إلى سوريا، وهو الأمر الذي قالت القناة إن مصادر أكدته لها، مشيرة إلى أن العودة ترتبط بسبب توقف الأعمال وصعوبة الوضع المعيشي.

وسبق وأن أعلنت الحكومة التركية عن مساعدات مالية للمتضررين من “كورونا”، لكن ذلك لم يشمل السوريين، بل خص العمال الأتراك (حوالي 1200 ليرة تركية).

في المقابل تعمل جمعيات سورية بالشراكة مع “الهلال الأحمر التركي” في الوقت الحالي على توزيع مساعدات عينية لبعض الأسر السورية، التي تضررت بشكل كبير من إجراءات كورونا، وفقدت مصدرها المالي الوحيد.

ومع ذلك لا تشكل هذه المساعدات العينية حلولا كاملا، بل من شأنها أن تحل وضع العائلات المتضررة لأيام أو ربما أسابيع فقط.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى