Uncategorized

العودة إلى اتفاقية اسطنبول ورقة بيد المعارضة! لماذا يرفض الإسلاميون في تركيا اتفاقية اسطنبول وما علاقة

….

….

العودة إلى اتفاقية اسطنبول ورقة بيد المعارضة! لماذا يرفض الإسلاميون في تركيا اتفاقية اسطنبول وما علاقة المثليين؟تعتبر اتفاقية اسطنبول التي كانت حول مكافحة العنف ضد المرأة ، نقطة خلاف بين العلمانيين والإسلاميين في

تركيا.فالإسلاميون يؤيدون منع ومكافحة العنف ضد المرأة ، الا أن اتفاقية اسطنبول هيأت الظروف لمجتمع الميم (المثليين) للمطالبة بحسب ما وصفوها حقوقهم وفقا لاتفاقية اسطنبول.

اتفاقية اسطنبولسعت تركيا إلى الدخول إلى الإتحاد الأوروبي، وكان يتوجب عليها الإنضمام إلى الاتفاقيات التي يقرها الإتحاد الأوروبي كشرط من شروط الإنضمام.واتفاقية إسطنبول أو اتفاقية المجلس الأوروبي لمنع ومكافحة العنف ضد المرأة والعنف المنزلي، هي اتفاقية مناهضة للعنف ضد المرأة،

أبرمها المجلس الأوروبي وفتح باب التوقيع عليها في 11 أيار/ مايو 2011 بإسطنبول، تركيا

تلفزيوني وبحسب ما نقل موقع أن صون خبر، حول المثليين (قضية LGBT):نحن نقبل أسلوب حياة كل مواطن لدينا كما هم(يقصد مثليي الجنس). نحن ضد التدخل في جميع أنماط الحياة.والدولة مسؤولة أيضًا عن الحفاظ على نمط حياة مواطنيها بعيدًا عن تدخل الآخرين.الإسلاميون في تركيا يرفضون اتفاقية اسطنبولترفض جميع الأحزاب السياسية

الإسلامية اتفاقية اسطنبول، وذلك لإنها تمهد الطريق أمام المثليين والمثلية الجنسية للدخول والعبث بالمجتمع التركي المحافظ والعائلة التركية المحافظة وتتعارض المثلية الجنسية أيضا مع قيم تركيا الاجتماعية والعائلية.وفي تعليقه على نية المعارضة التركية العودة إلى اتفاقية اسطنبول ، قال فاتح أربكان نجل الزعيم السياسي الإسلامي الراحل نجم الدين أربكان و زعيم حزب الرفاه من جديد:أنا مندهش من الأحزاب التي

تنطوي تحت الطاولة السداسية ، كيف يريدون العودة إلى اتفاقية اسطنبول وهم يعلمون أن الاتفاقية تمهد الطريق لزواج الرجال من الرجال وزواج النساء من النساء، ماهو الخير الذي سيأتي علينا من هذه الاتفاقية بالله عليكم.

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى