Uncategorized

قصة سر الجثة الحامل الجزء السابع والأخير

و طبعا بيل كان قادما الى الاثنان، و لم يعلم ان الشرطة داخل البيت نفسه، اوقف سيارته و صعد الدرج، و قال بيتر:
انه قادم هلين لرجال الشرطة: هيا، فل يختبأ الجميع بيتر: سأحضر شيء ما طرق بيل الباب، و تظاهرت هلين بالحزن على عمها، و لما فتحت له الباب عانقته و قالت له: بيل.. انت هنا
بيل: حسنا، لا عليك لا عليك
جلس بيل و هلين على الاريكة و قالت له:
هل رأيت شون؟ بيل: لا، لم ارى هلين: و ماذا عن سام؟ بيل: انها في الحانة في الاسفل نظرت هلين حولها و قالت في نفسها”اين هم هؤلاء”. خرج بيتر و في يده مضرب مخطى لدم، تفاجأة هلين للمنظر و ضحك بيل و قال لبيتر: اااه، لما لم تخبرني؟
بيتر: ياه، دعني استمتع و لو لمرة انت قتلت شون و الفتاة الحامل، و ايضا سام و جان.
بيل: هههه، نعم، و انت قتلت كل عناصر الشرطة
هلين: بيتر!!!
بيل: اااه هلين هلين هلين…. الفتاة الحمقاء
هلين: بيتر، هل انت معه؟
بيتر: نعم، تعاونا معا لقتل تلك الفتاة الحامل، و الان الدور دورك
و اخرج بيل سكينا و خرنه في عنقها، و شهقت شهيق الموت، ثم ضربها بيتر حتى الموت.
خرج الاثنان من الشقة، و كان كل شيء على ما يرام.
بعد اسبوع من القتل، فجئ يرن هاتف بيل و يرد عليه و اذا بالمتصل سام تقول له:
_اين انت؟
بيل: سام… لكن لكني قتلتك
سام: انا اشعر بالبرد.
و اذا بماء يتسرب من مكان ما الى شقت بيل، حتى امتأت الارضية بالماء و خرج يد سام ثم جسمها و عنقها مكسورة،و اتضح فيما بعد انه ليس ماء، بل بنزين، و ضهر شون من خلف بيل و قال له:”نسيت حبلك عندي يا بيل”، ثم ظهر جان و في يده قداحة و ظهرت الفتاة الحامل و امسكته من رقتبه و خنقته رمى جان قداحته ، و اشتعلت شقة بيل و احترق و مات.
اما بيتر، كان في سيارته يستعد للعمل، و شغل سيارته و مضى بها، و اذا به يرى شبح الفتاة الحامل خلفه في المقعد و صرخ بعدها، لكن يد كتمت صراخه و كانت هلين، و اصتدمت سيارته بشاحنة صهريج و مات بعد ان انفجرت الشاحنة.
و هكذا انتقم الكل من الذي قتلهم حتى الفتاة الحامل

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى