شاهد بالصور كيف اصبحت شكل هذه الحافلة المهترئة موديل 1964 بعد صيانتها من قبل مواطن تركي بتكلفة 350 ألف ليرة تركية

قام قادر دالكوز ، الذي يعمل مصلح سيارات في زونغولداك ، بترميم الحافلة الصغيرة موديل 1964 ، التي اشتراها ابن أخيه الذي يعيش في ألمانيا كخردة ، في 3 سنوات ، إلى شكلها الأصلي ، باليد. أولئك الذين يرون النسخة النهائية من الباص الصغير ، الذي يكلف 350 ألف ليرة ، لا يستطيعون تصديق عيونهم.

اشترى ابن أخت قادر دلكوز (58) ، خليل دالكوز ، المقيم في ألمانيا ، حافلة صغيرة من طراز 1964. خليل دلكوز ، الذي طلب من عمه إصلاح السيارة وإعادتها إلى حالتها الأصلية ، أرسل الحافلة الصغيرة إلى تركيا عبر شركة النقل.

قدير أوستا ، الذي شمر عن سواعده للحافلة الصغيرة التي تم نقلها إلى متجره في صناعة أوزولمز بمساعدة شاحنة سحب من الجمارك ، أنفق 350 ألف ليرة وقام بتجديد السيارة من غطاء المحرك إلى الطلاء ،

ومن التنجيد إلى اجزاء المحرك. الحافلة الصغيرة التي صنعها قادر دلكوز ، والتي حولت السيارة إلى حالتها الأصلية في حوالي 3 سنوات ، أعجبت من قبل أولئك الذين رأوها. سيتم تسليم الحافلة الصغيرة الجاهزة لحركة المرور إلى ابن شقيق Kadir Master في ألمانيا بعد الانتهاء من الإجراءات.

“هذا عمل صبر”

أكد قادر دلكوز ، الذي يعمل ميكانيكي سيارات منذ 44 عامًا ، على أن مثل هذه المركبات نادرة وذات قيمة ، وقال: “أولئك الذين يرون حالة السيارة هذه يفاجئون ، فهم لا يصدقون ذلك.” هذه السيارة لا يمكن أن تكون كذلك. تلك السيارة. هناك من يقول. هو قال.

“يريد الناس أن يفخروا بالوظيفة التي تم إنجازها”

مشيرًا إلى صعوبة العثور على أجزاء من هذا النوع من المركبات ويستغرق بناؤها وقتًا طويلاً لأنها مصنوعة يدويًا ، قال دالكوز ، “لسوء الحظ ، لا يملك المواطنون نفس القدر من الصبر الذي نتمتع به.

إنهم يريدون أن يحدث ذلك في أقرب وقت ممكن ، لكنها مسألة صبر. نصنع جميع أنواع المركبات. العمل شيء لا يمكن قياسه بالمال أبدًا. البشر. سيستمتع بما يفعله. يريد الناس أن يفخروا بالعمل المنجز ، وهذا ما أبحث عنه “. استخدم العبارات.

1

2

3

4