كأنه فيلم رعـ.ـب .. فيديو لعودة جـ.ـثة إلى الحياة داخل مشـ.ـرحة يثير فـ.ـزعاً وسخـ.ـطاً على منصات التواصل(فيديو)
كأنه فيلم رعـ.ـب .. فيديو لعودة جـ.ـثة إلى الحياة داخل مشـ.ـرحة يثير فـ.ـزعاً وسخـ.ـطاً على منصات التواصل
أفادت مصادر إخبارية بأن حالة من الفزع أصـ.ـابت مستخدمي الشبكات الاجتماعية من مقطع فيديو رهيب يظهر عـ.ـودة جـ.ـثة إلى الحياة “رجلًا ميتًا يعود إلى الحياة” .
ويقال أن كاميرا مراقبة التقطت هذا المقطع في إحدى المشـ.ـارح الخاصة بتيفير، في روسيا، يوم 24 يناير/كانون الثاني من الشهر الجاري.
ووفقا لمقطع الفيديو، فإن واقعة عودة الجـ.ـثة إلى الحياة، حدثت في الصباح الباكر، ويظهر المقطع طاولتين توجد عليهما جثـ.ـتان مغطاتان بملاءتين. في الساعة 6:52 صباحًا،. وبشكل مفاجئ، تبدأ إحدى الملائتين في التحرك،
وتظهر يد الرجل من تحتها وتسحب الغطاء عنها. فيظهر من تحتها رجل عار،. يحاول أن يرفع رأسه عدة مرات، وبعد النظر حوله، يجلس. بعد ذلك ، يخفض ساقيه إلى أسفل ،. وكأنه في حالة ذهـ.ـول ويمسك بحافة الطاولة، ويأخذ بضع خطـ.ـوات على السـ.ـاقين مع الانحناء ، وبعد ذلك يغـ.ـادر. كل شيء يبدو طبيعيا جدا.
فيديو عودة جـ.ـثة إلى الحـ.ـياة
وانتشر الفيديو على الفور على الشبكات الاجتماعية، تعامل بعض المستخدمين في البداية معه بشكل فكاهي وكانت أكثر التعليقات سخـ.ـرية:. بدأت نهاية العالم غيـ.ـبوبة، والتي أطلقـ.ـتها “أوميكرون” و “شخص شرب في عطلة نهاية الأسبوع الخمـ.ـر حتى ظنوا أنه رجل ميـ.ـت”.
عودة جـ.ـثة إلى الحياة
بينما سبب المقطع للبعض خـ.ـوفًا وفـ.ـزعًا، ومع ذلك لاحـ.ـظ الأكثر انتباهًا أنه خارج نافذة الغرفة التي ترقد فيها الجـ.ـثث، .يوجد ضوء الصباح، وفي “تفير” في هذا الوقت من الشـ.ـتاء لم يبزغ الفجر بعد.
وقال موظف في واحدة من الخدمات الجـ.ـنائزية لتفير، الذي لم يرغب في ذكر اسمه:. “هذا بالتأكيد وهم، وإنتاج مقـ.ـصود “، وأعرب عن تقديره للفيديو. -لم يكن هذا هو الحال في أي من المشارح تفير، كنا نعرف عن ذلك. وشاهدنا ذلك الفيديو. سلوك الشخص، إذا كان حقًا جاء إلى الحياة، سيكون مختلفا: كان يسـ.ـقط، وليس المشي”.
وأضاف: “إذا كان الشخص حكم بمـ.ـوته خطأ، فإن دماغه سيرفض.
كما يشير الضوء في النافذة في الساعة السادسة صباحًا إلى أنه تم تصويره في الوقت غير المناسب،. وهو ما يشير إليه الفيديو هذه هي المرة الأولى التي نرى فيها هذا: .في كل وقت كنا نعمل فيه مع المشارح، لم تكن هناك أي حالات عاد فيها المرضى إلى الحياة”.
