الأخبار

قصـ.ـف إسرائـ.ـيلي يستهـ.ـدف محيط دمشق واحتجـ.ـاجات جديدة في هذه المدينة .. التفاصيل في الرابط 👇👇👇

شـ.ـنت طائـ.ـرات حـ.ـربية إسرائـ.ـيلية، مساء يوم الجمعة، غـ.ـارات استهـ.ـدفت مواقع في محيط العاصمة دمشق.

ونقلت وكالة أنباء النظـ.ـام “سانا” عن مصدر عسكـ.ـري، أن “العـ.ـدو الإسرائـ.ـيلي نفذ مساء الجمعة، عـ.ـدوانا جويا برشـ.ـقات من الصـ.ـواريخ من اتجاه شمال شرق بحيرة طبريا مستهـ.ـدفا بعض النقاط في محيط مدينة دمشق”.

وأضاف المصدر العسكـ.ـري، أنه “تم التصدي لصـ.ـواريخ الـ.ـعـ.ـدوان وتم إسقـ.ـاط معظمها، واقتصرت الخسـ.ـائر على الماديات” دون تفاصيل إضافية.

وخلال الأعوام الماضية شنّت “إسرائـ.ـيل” مئات الضـ.ـربات الجوّية في سوريا طالت مواقع لجيـ.ـش النظـ.ـام وأهدافًا إيرانيّة وأخرى لملـ.ـيشيا “حـ.ـزب الله” اللبناني.

احتجاجات جديدة في مدينة زاهدان شرقي إيران

استيقظت مدينة زاهدان الإيرانية التي كانت مسرحا لحملة قمـ.ـع دامـ.ـية الشهر الماضي على دمـ.ـار جديد اليوم السبت، حسبما أظهر التلفزيون الرسمي، وذلك بعد انـ.ـدلاع توتـ.ـرات في اليوم السابق.

في زاهدان، وهي مدينة في جنوب شرقي البلاد يقطنها البلوش العرقيون، تركت الاحتجـ.ـاجات بعد صلاة الجمعة المدينة مـ.ـدمرة. كانت أبواب المتاجر مخـ.ـربة ونوافذها محطـ.ـمة. وكان الزجاج المكسور متناثرا على الأرصفة. وتضـ.ـررت أجهزة الصراف الآلي. وخرجت طواقم التنظيف لإزالة الحطام.

جاء انـ.ـدلاع الاحتجـ.ـاجات في زاهدان مع استمرار المظاهرات في جميع أنحاء إيران بشأن مقتـ.ـل مهسا أميني البالغة من العمر 22 عاما في 16 سبتمبر / أيلول أثناء احتجازها لدى شرطة الآداب في البلاد.

على الرغم من أن الاحتجـ.ـاجات ركزت في البداية على الحجاب الإلزامي في البلاد، إلا أنها تحولت إلى أكبر تحد للجمهورية الإسلامية منذ الحركة الخضراء عام 2009 والتي اندلـ.ـعت احتجـ.ـاجا على انتخـ.ـابات مثيرة للجدل.

وقامت قـ.ـوات الأمن بتفريق التجمعات بالذخـ.ـيرة الحية والغاز المسيل للدموع، مما أسفر عن مقـ.ـتل أكثر من 200 شخص، وفقا لجماعات حقوقية.

واندلـ.ـعت أعمال العنـ.ـف لأول مرة في مدينة زاهدان المضطربة في 30 سبتمبر/أيلول – وهو اليوم الذي وصفه النشطاء بأنه الأكثر دمـ.ـوية منذ بدء الاحتجـ.ـاجات في جميع أنحاء البلاد.

وانتشر الغضـ.ـب بعد مزاعم عن تعرض مراهـ.ـقة من البلوش للاغتصـ.ـاب على يد شرطي، مما أثار توتـ.ـرات عميـ.ـقة في تلك المنطقة المتخلفة التي تعيش فيها الأقلية السنية المسلمة في ظل نظـ.ـام ديني شيعي.

تقول جماعات حقوقية إن عشرات الأشخاص قتلوا فيما يسميه السكان بـ”يوم الجمعة الدامي” عندما فتحت قـ.ـوات الأمن النـ.ـار على الحشـ.ـود.

وقدرت منظمة (حقوق الإنسان الإيرانية) ومقرها أوسلو عدد القتـ.ـلى بأكثر من 90 شخصا. وزعـ.ـمت السلطات الإيرانية أن انفصاليين تورـ.ـطوا في أعمال العنف بزاهدان، دون تقديم تفاصيل أو أدلة.

ومع احتدام الغضـ.ـب على القمع المـ.ـمـ.ـيت، اندلـ.ـعت الاضطرابات في المدينة مرة أخرى يوم الجمعة، وفقا لمقاطع مصورة يزعم أنها أظهرت محتجين يتجمعون بعد صلاة الجمعة في زاهدان وهم يهتفون “سأقـ.ـتل من قتـ.ـل أخي!”.

ولا يزال حجم الاشتبـ.ـاكات غير واضح، لكن التلفزيون الإيراني الرسمي بث لقطات لما أعقب ذلك، وألقى باللوم في الدمار على 150 شخصا من “مثيري شغب”.

وقالت وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية الإيرانية الرسمية (إرنا) إن المحتجين رددوا شعارات ورشقوا سائـ.ـقي السيارات بالحجارة وألحقوا أضـ.ـرارا بالبنوك وممتلكات خاصة أخرى.

وقالت السلطات إنها اعتقـ.ـلت 57 متظـ.ـاهرا. وقال قائد الشرطة الإقليمية، أحمد طاهري، إن قـ.ـوات الأمن تبحث عن مزيد من الجناة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى